ابن خاقان
cgietitle
1443/9/2 ۱۳:۴۶:۰۶
https://cgie.org.ir/ar/article/233003
1446/10/22 ۱۷:۱۴:۱۶
نشرت
2
(تـ 307هـ/919م)، لانملک معلومات وافیة عن حیاته، ولکن یبدو أنه عمل في المناصب الدیوانیة، فقد أشیر إلیه في 278هـ/891م بعنوان رئیس دیوان ضیاع وخراج قم، وقیل إنه ذکر الإمام الحسن العسکري (ع) بالجمیل رغم تعصّبه الشدید للتسنّن (ابن بابویه، 1/40؛ الکلیني، 1/503). وکان هذا الوصف الذي نقله کثیر من محدثي الشیعة سبباً کي یذکره علماء الرجال في عداد الرواة (الطوسي، 448؛ العلامة الحلي، مادة أحمد) وقد أرغم ذلک النجاشي علی أن یعتبره من الکتّاب الذین أثنوا علی الإمام الحسن العسکري (ع) وکتبوا في وصفه (ص 87). وبالإضافة إلی المنصب الدیواني کان أحمد بن عبیدالله في 306هـ من مرشحي وزارة المقتدر، ولکن اتهمه علي بن عیسی بن الجراح بالحماقة والتهوّر (القرطبي، 72). مع کل هذا، اعتبره الصفدي (7/171) أدیباض وفاضلاً ونقل عنه أبیاتاً. ذکر القرطبي (ص 159، 182) شخصاً باسم أحمد بن خاقان شغل في 319 هـ رئاسة شرطة القسم الشرقي من بغداد، وفي 320هـ رئاسة شطة قسمیها، ولکن لایوجد أي دلیل لیکون هذا الشخص هو نفس أحمد بن عبیدالله بن یحیی. وذکر في موضع آخر (ص 79) أن أبا أحمد ابن عبیدالله، الذي هو نفس أحمد هذا علی أغلب الظن، توفي في صفر 307، خاصة أن الصفدي ذکر صراحة (7/171) أن أحمد بن عبیدالله، توفي في 307هـ.
(تـ 312هـ/ 924م)، أکبر أبناء عبیدالله (قا: ابن الأثیر، 8/63، وخطأه في ذکر اسم والد أبي علي محمد، و تصحیح ذلک في 8/150) وزیر المقتدر العباسي. لم تتوفر معلومات حول تاریخ ولادته ونشأته وکیفیة دخوله إلی الدواوین. ویعتقد الصفدي (4/5) استناداً إلی روایة لم تؤیدها المصادر المتقدمة، أن أبا علي محمد عُیّن بعد وفاة أبیه لمدة أسبوع وزیراً للمعتمد، في حین أن المصادر الأخری تشیر إلی مناصبه الدیوانیة بعدوفاة أبیه. ویقول الصابي (الوزراء، 284) تقلد في أیام وزارة الحسن بن مخلد بن الجراح، رئاسة الخراج والأملاک الخالصة، وعینه الوزیر التالي سلیمان بن وهب، مشرقاً علی الأمور العمرانیة للخلیفة المعتمد في الجزء الغربي من سامراء، ولکن الخلیفة عزله بعد فترة.ویبدوأن أبا علي محمد لم یشغل منصباً حکومیاً حتی أیام عبیدالله ابن سلیمان الذي وصل في 277هـ/890م إلی الوزارة حتی عینه هذا الوزیر رئیساً لدیوان البرید والمظالم و خرائط ماسبذان و مهرجان قذق وکان في هذا المنصب حتی أیام وزارة علي بن محمد بن الفرات في 296هـ/909م (أبوعلي مسکویه، 1/25؛ الصابي، ن.ص). ونظراً لوصول ابن الفرات إلی الوزارة، خالفه أبو علي محمد بن عبید الله لشيء أنکره منه، واستتر عنه، ولکنه سعی ضده دائماً (ن.ص). وقد أثمرت هذه المساعي کما ذکر ابن الجوزي (6/109) حین و عد أبو علي إحدی نساء الحرم، من جواري المعتضد، مالاً کبیراً لتسعی في استیزاره. فعزل في النهایة ابن الفرات في 299 هـ من الوزارة وجلس أبوعلي في الوزارة غداة ذلک الیوم (المسعودي، مروج، 4/213؛ الصابي، ن.ص). وأقطعه الخلیفة المقتدر بعض الأملاک التي کانت في إقطاع الوزیر المعزول وعین له 5,000 دینار مرتباً شهریاً ومنحه أیضاً دار صاعد بن مخلد علی ضفة دجلة. و بعدأن أمسک أبو علي زمام الأمور بیده، قام من فوره، کما کان مرسوماً، بمناظرة ابن الفرات و بالأحری محاکمته علی ید أشخاص مثل أبي الحسن أحمد بن أبي البغل، ثم أبي الهیثم العباس بن محمد بن ثوابة. وقد استولی ابن ثوابة هذا الذي کان قد سلّطه الوزیر علی الأمور حتی أخذ یصاد أموال بعض صحاب الدواوین ویأخذ منهم الأموال، بل نقل أموالاً طائلة من بیت مال الخاصة، إلی بیت مال العامة علی سبیل القرض وسدّد جزءاً ضئیلاً منها فقط (ن.م، 285). کما یبدو أن الوزیر نفسه کان یأخذ حصة من هذه المصادرات، وحینما قُبض علی إبراهیم بن أحمد المادرائي وابن أخیه محمد بن علي لمصادرة أموالهما صانعا الوزیر بمال کثیر لیقبض عمال الوزیر قسماً من الأموال التي یجب أن یسدداها من أناس آخرین (القرطبي، 38-39). ولابد أن هذا الحادث قد وقع بعد أن أرسل ابن ثوابة رسالة إلی الخلیفة بواسطة أم موسی، إحدی نساء الحرم المشهورات، تفید بأنه یستطیع أن یقبض 700 ألف دینار من إبراهیم و محمد بن علي المادرائي.وذکر أبوعلي مسکویه (1/24-25) أن أبا علي محمد بن عبیدالله لم یکن مؤهلاً لعدم اطلاعه علی أمور الوزارة بالمقدار الکافي، بحیث لم یستطع تسدید مرتبات القادة وأمراء الجیش، ووعد ابن ثوابة الخلیفة، أن یأخذ من عمال الدولة الأموال التي لمیستطع الخاقاني أخذها منهم. وهکذا بدأ ابن ثوابة بالعمل بأمر الخلیفة، حیث کان یبادر إلی تغییر عمّال الوزیر بنفسه، فاضطربت الأمور أکثر من السابق. وکان الوزیر نفسه ضعیف الإرادة وغیر کفوء، وقد أعطی ابنه دیوان العرض، ولهذا السبب لم یکن یقرأ الرسائل الحکومیة الواردة ولایسدد الکثیر من الصکوک والحوالات مما تسبب في هدر الأموال (الصابي، الوزراء، 285-286). وجری الحدیث عن تغیر مزاجه حیث اتضح حبه للمال أیضاً، وأنه قلّد في 20 یوماً سبعة أشخاص رئاسة خراج ماه الکوفة (أبوعلي مسکویه، 1/23)، وکان یقلّد رئاسة خراج بادوریا کل شهر شخصاً (القرطبي، 39). وحتی إنه لم یکن یفي بعهده لکل من صانعه برشوة وقد قیلت في هذا الأمر أشعار کثیرة (م.ن، 41).کان أبوعلي یتقرب إلی الخاص والعام ویسعی للتظاهر بالصلاح. وقیل إنه أرسل مالاً کثیراً إلی الطبري الذي کان یعیش زاهداً، ولما أعادها له، أراد أن یعینه في منصب قضائه، ولکن الطبري لم یقبل ذلک (السبکي، 3/125). وکان إذا سأله أحد حاجة، دقّ صدره بیده وقال نعم وکرامة من دون جدوی. من هنا لقبوه بـ «دق صدره» (أبوعلي مسکویه، 1/24). وقد حملت هذه التصرفات واختلال النظام، الخلیفة المقتدر علی التشاور مع خادمه مؤنس في تغییر الوزیر وترشیح علي بن عیسی ابن الجراح للوزارة (م.ن، 1/26). ویقول القرطبي (ص 40)، أراد المقتدر تعیین أحمد بن أبي البغل في الوزارة، إلا أن الخاقاني وعد بعض أهل الحرم بالمال تحاشیاً لذلک الأمر. وعلی کل حال أراد المقتدر من أبي علي الخاقاني أن یراسل ابن الجراح ویستدعیه لنیابظ الوزارة. وکان أبوعلي نفسه أیضاً یعتقد بذلک ویقول استدعیت ابن الجراح لینوب عن ابني – عبدالله بن محمد – في أمور الدواوین (الهمداني، 12)، وبقدوم اب الجراح، عزل الخلیفة الوزیر وعیّنه مکانه (301هـ). عند ذلک زجّ الوزیر المعزول وابناه عبدالله و عبدالواحد و کذلک ابن ثوابة في السجن (أبوعلي مسکویه، 1/26؛ القرطبي، 41). وفي مناظرة مع أبي علي الخاقاني اتهمه ابن الجراح بالارتشاء وإهدار الأموال الحکومیة والفساد في الأمور فصودر مبلغ من أمواله و أموال أعوانه (أبوعلي مسکویه، 1/27)، ولکن دطلق سراحه بعد عدة شهور وفرضت علیه الإقامة الجبریة في منزله (القرطبي، 43). وقد تکفّل الوزیر الجدید، علي ابن عیسی، بحمایظ دهل أبي علي الخاقاني وأسرته في هذا الحادث و رغم ما قیل بأن الوزیر المعزول وأبناءه أادوا قتل ابن الجراح في طریقه من مکة إلی العراق (ابن الأبار، 187) فقد رفعت الإقامة الجبریة عنه (أبو علي مسکویه، 1/32). وبع ذلک لم یشغل أبوعلي محمد بن الخاقان أي منصب حکومي، بل عندما عاد علي بن الفرات في 405هـ إلی الوزارة ثانیة، صادر أمواله من جدید (م.ن، 1/42). وأخیراً مرض مرضاً شدیداً ومات وقیل إنه فقد عقله (ابن الأثیر، 8/151؛ الصفدي، 4/5).
(ذکر الطبري، 10/147، السمه عبیدالله خطأً). وعندما وصل أبوه الوزارة في 299هـ/911م، خلع علیه الخلیفة أیضاً بصفته قائم مقام الوزیر (القرطبي، 37) ویذکر الصابي (الوزراء، 285) أنه تولی رئاسة دیوان العرض بمرتب شهري یبلغ 1,000 دینار. وقد سیطر عبدالله علی الأمور بسرعة و نظراً لعدم کفاءة أبیه فقد أخذ یعمل بصورة مستقلة (القرطبي، 39) و یقال إنه أمسک أیضاً بالرئاسة العلیا لجمیع الدواوین التي کانت في الواقع نیابة الوزارة، لأنه حینما استدعي ابن الجراح إلی العراق، تصور الوزیر أو علي أنه سیتولی رئاسة الدواوین نیابة عن ابنه عبدالله (الهمداني، 12) وفي 301هـ وبعد عزل أبي علي محمد من الوزارة. سجن عبدالله أیضاً مع أخیه وأبیه (الطبري، ن.ص). ولکنه أطلق سراحه بعد فترة (القرطبي، 43؛ الصابي، الوزراء، 306). وفي أعقاب هذا وحتی حوالي 10 سنین تلت، لاتتوفر معلومات وافیة عن نشاطاته الدیوانیة والسیاسیة.وفي الفترة الثالثة لوزارة علي بن الفرات (311-312هـ/923-924م)، عاش أبوالقاسم عبدالله مختفیاً وأخذ یحرّض الخلیفة بواسطة نصر الحاجب وغیره.ویذکر أبو علي مسکویه (1/127)، أن مؤنس الخادم تحدث أیضاً مع الخلیفة المقتدر، حول استیزار أبي القاسم، ولکن الخلیفة اتهم في البدایة أبا القاسم بالشر. و علی روایة أخری تعهد أبوالقاسم الخاقاني بأن یصادر من ابن الفرات وأعوانه ملیوني دینار إذا ما وصل إلی الوزارة (م.ن، 1/129؛ الصابي، الوزراء، 69). وقد سعی نصر الحاجب وهارون بن غریب ومؤنس الخادم أیضاً في استیزاره (ابن الأثیر، 8/150-151)، حتی وافق المقتدر في النهایة واستلم أبوالقاسم عام 312هـ الوزارة. یقول القرطبي (ص 120) إن أبا القاسم الخاقاني کان في هذا الحین یسیر نحو الکهولة وکان رجلاً مجرباً بعیداض عن عدم النضج الذي اتسمت به فترة الأب، وبعد أن تولیّ الوزارة قبض من فوره علی ابن الفرات و أبنائه و یطانته و کتّابه و سلمهم إلی کاتبه العباس بن بُعد شرّ الذي صادر مبالغ منهم أیضاً بعد تعذیبهم جمیعاً (أبوعلي مسکویه، 1/128). وبغیة مصادة معظم أموال علي بن الفرات والمحسن بن الفرات، أمر الخلیفة بجلبهما إلی دار الخلافة، فخشي أبوالقاسم الخاقاني و هارون بن غریب و نصر الحاجب أن یطمع الخلیفة في أموالهم إن بذلا له مالاً، فصمموا علی قتل علي والمحسن بن الفرات و هکذا قُتلا معاً (ابن الأثیر، 8/152-153).ولم یبد أبوالقاسم الخاقاني کفاءة في الوزارة. فحین سیطرة القرامطة في 312هـ علی مکة، لم یعمل شیئاً لردعهم (القرطبي، 123) وربما اتهم لهذا السبب بالعلاقة بهم فحمله ذلک علی أن یقبض علی بعضهم في العراق إبراء لساحته من هذه التهمة (ابن الجوزي، 6/195). وفي هذه الحال تمرد خیّالة الخلیفة بسبب تأخیر مرتباتهم ولم یکن الوزیر یملک المال لیعطیهم، فدفع الخلیفة لهم من بیت المال الخاصة مما أغضبه ذلک (أبوعلي سکویه، 1/142-143). ومن جهة أخری فشلت مساعي الوزیر في قمع نصر الحاجب، أحد أنصاره الأوائل الذي کانت له علاقة صداقة مع مؤنس الخادم (القرطبي، 125). وکان غلاء الأسعار وعدم قدرة الوزیر علی جلب المواد الغذائیة للمدینة من بین العوامل التي حملت الناس علی التدمر. ویذکر ابن الأثیر (8/158)، أن أبا العباس أحمد بن الخصیب الذي أصبح وزیراً فیما بعد سعی عند الخلیفة ضد الوزیر؛ أقنع کل من نصر الحاجب و مؤنس الخادم إثر مؤامرة الوزیر، الخلیفة بعزل أبي القاسم عن الوزارة. وبهذا عزل الأخیر في 313هـ وسجن في داره (القرطبي، 126). مع کل هذا لم یتخل مؤنس الخادم عن دعمه للوزیر. کما أن الوزیر التالي، أحمد بن الخصیب، و بسبب هذا الدعم، لم یستطع فرض غرامة کبیرة علی أبي القاسم عبدالله (أبوعلي مسکویه، 1/144).توفي أبوالقاسم عبدالله الخاقاني الذي کان یعاني من عجز بدني وأمضی معظم أوقاته في فراش المرض (م.ن، 1/142؛ القرطبي، 122) بمرض السل (الذهبي، 14/474؛ الصفدي، 17/474؛ قا: الهمداني، 48-49). وعلی رغم منهج عبدالله الخاقاني السیاسي، فقد اعتبره الکتّاب رجلاً بلیغاً و حسن الخط وسمحاً، یمنح هبات کثیرة (القرطبي، 42؛ الذهبي، ن.ص).
لمّا وصل والده الوزارة (299هـ/912م)، قد عین المقتدر لعبد الواحد 500 دینار مرتباً شهریاً (الصابي، الوزراء، 285). وکان کأخیه عبدالله یتدخل ویتصرف في شؤون وزارة أبیه وکانت تصدر تواقیع کثیرة بخطه (ن.م، 302). وعندما عزل أبوه قبضوا علیه أیضاً مع أبیه وأخیه، ولکن بعد مدة أطلق سراحه مثلهما بأمر من علي بن عیسی بن الجراح الوزیر (ن.م، 306). ولم نعثر علی معلومات أکثر من هذه حوله.
(تـ 325هـ/937م)، سمع الحدیث عن أبي الفضل العباس بن محمد الدوري وأبي قلابة عبدالملک بن محمد الرقاشي وأبي إسماعیل محمد الترمذي وعبدالله بن أبي سعد الوراق وعبدالله بن أحمد بن حنبل. وروی عنه أشخاص أمثال أبي بکر محمد بن الحسین الآجري و معافي بن زکریا الجریري. وکان ثقة وورعاً وفاضلاً وذکره أبوالفتح یوسف بن عمر القواس في عداد دساتذته (الخطیب، 13/59). ذکر السمعاني (5/19) تاریخ وفاته وأشار إلیه ابن أبي یعلی في طبقات الحنابلظ (1/204). ولابد أن یکون موسی بن عبیدالله قد عمر طویلاً، فبملاحظة تاریخ وفاة عبیدالله بن یحیی، یبدو أنه عاش في الحقیقة 62 سنة بعد أبیه.
کل مانعلم عنه أنه کان من أعوان وأصحاب ابن عمه أبي القاسم عبدالله بن محمد الوزیر و من رؤساء دیوانه حیث فر واختفی خوفاً من الخلیفة حین عزل أبوالقاسم في 313 هـ عن الوزارة (أبوعلي مسکویه، 1/143).
تولی أثناء وزارة أبیه، رئاسة دیوان الزمام (الصابي، الوزراء، 140) وأشرف أیضاً نیابة عنه علی دیوان العرض (ابن النجار، 1/340). وکان في الحقیقة شریکاً مع أبیه في الوزارة (ابن الأثیر، 8/158)، وکان ینوب أیضاً عن الوزیر والذهاب إلی الخلیفة حین یمرض (ابن النجار، ن.ص). مع کل هذا فقد اختفی عبدالوهاب عند وفاة أبیه خوفاً من الاعتقال و حتی إنه لم یحضر مراسم غسله ودفنه (ابن الأثیر، 8/167). ویذکر الهمداني (ص 79) أنه کان أحد مرشحَي الوزارة في أیام خلافة القاهر. لم نعثر علی معلومات أکثر من هذه حوله.
* الأسماء الموضحة بعلامة النجمة، لم تذکر في شجرة النسب التي عرضها سوردل.** طبقاً لشجرة نسب سوردل اسم ابن أحمد، هو محمد.
ابن الأبار، محمد، إعتاب الکتاب، تقـ: صالح الأضتر، دمشق، 1380هـ/ 1960م؛ ابن أبي یعلی، محمد، طبقات الحنابلة، تقـ: محمد حامد الفقی، القاهرة، 1371هـ/ 1952م؛ ابن الأثیر، الکامل؛ ابن بابویه، محمد، کمالالدین و تمام النعمة، تقـ: علي أکبر الغفاري، طهران، 1390هـ/1970م؛ ابن تغري بردي، النجوم؛ ابن الجوزي، عبدالرحمن، المنتظم، حیدرآبادالدکن، 1357هـ/ 1938م؛ ابن خلکان، وفیات؛ ابن الطقطقي، محمد، الفخري، تقـ: هارتویغ درنبرغ، باریس، 1894م؛ ابن طیفور، أحمد بن أبي طاهر، کتاب بغداد، تقـ: کلر، لایبزیک، 1958م؛ ابن عبدربه، أحمد، العقد الفرید، تقـ: أحمد أمین وآخرون، بیروت، 1402هـ/1982م؛ ابن العمراني، محمد، الإنباء في تاریخ الخلفاء، تقـ: قاسم السامرائي، لیدن، 1973م؛ ابن قتیبة، عبدالله، أدب الکاتب، تقـ: ماکس کرونتر، لیدن، 1900م؛ م.ن، عیون الأخبار ،بیروت، 1343هـ/1924م؛ ابن المعتز، عبدالله، طبقات الشعراء، تقـ: عبدالستار أحمد فراج، القاهرة، 1945م؛ ابن النجار، محمد، ذیل تاریخ بغداد، تقـ: قیصر فرح، بیروت، 1982م؛ أبوحیان التوحیدي، علي، البصائر والذخائر، تقـ: إبراهیم الکیلاني، دمشق، 1385هـ/ 1965م؛ أبوعلي مسکویه، أحمد، تجارب الأمم، تقـ: آمدروز، القاهرة، 1332هـ/1914م؛ دبوالفرج الأصفهاني، علي، الأغاني، بیروت، 1970م؛ م.ن، مقاتل الطالبیین، تقـ: أحمد صقر، القاهرة، 1368هـ/ 1949م؛ الأشتر، عبدالکریم، حواش علی شعر دعبل، دمشق، 1403هـ/1983م؛ البحتري، ولید، دیوان، تقـ: حسن کامل الصیرفي، القاهرة، 1963م؛ التنوخي، المحسن، الفرج بعد الشدة، تقت: عبود الشالجي، بیروت، 1398هـ/1978م؛ الجاحظ، عمرو، رسائل، تقـ: عبدالسلام محمد هارون، القاهرة، 1384هـ/1964م؛الجهشیاري، محمد، الوزراء و الکتاب، تقـ: عبدالحمید أحمد حنفي، القاهرة، 1357هـ/1938م؛ الخطیب البغدادي، أحمد، تاریخ بغداد، القاهرة، 1349هـ/1930م؛ الذهبي، محمد، سیر أعلام النبلاء، تقـ: شعیب الأرنؤوط وأکرم البوشي، بیروت، 1404هـ/1984م؛ زامباور، إدوارد ریتر، نسب نامل خلفا و شهریاران، تجـ: محمدجواد مشکور، طهران، 1356ش؛ السبکي، عبدالوهاب، طبقات الشافعیة الکبری، تقـ: محمود محمد الطناحي و عبدالفتاح محمد الحلو، القاهرة، 1384هـ/1964م؛ السمعاني، عبدالکریم، الأنساب، تقـ: عبدالرحمن بن یحیی، حیدرآبادالدکن، 1385هـ/1965م؛ الشالجي، عبود، حواش علی الفرج بعد الشدة (ظ: همـ، التنوخي)؛ الصابي، هلال، الوزراء، تقـ: عبدالستار دحمد فراج، القاهرة، 1958م؛ الصابي، محمد، الهفوات النادرة، تقـ: صالح الأشتر، دمشق، 1387هـ/1967م؛ الصفدي، خلیل، الوافي بالوفیات، تقـ: إحسان عباس، بیروت، 1389هـ/1969م؛ الطبري، تاریخ؛ الطوسي، محمد، رجال، تقـ: محمدکاظم الکتبي، النجف، 1381هـ/1961م؛ العلاق، حسین صبیح، الشعراء الکتّاب في العراق، بیروت، 1975م؛ العلامة الحلي، حسن، إیضاح الاشتباه في أسماء الرواة، طهران، 1319هـ/ 1901م؛ العیون والحدائق، تقـ: نبیلة عبدالمنعم داود، النجف، 1972م؛ القرطبي، عریب، صلة تاریخ الطبري، تقـ: دخویه، لیدن، 1897م؛ الکلیني، محمد، الکافي، تقـ: علي أکبر الغفاري، بیروت، 1401هـ/1981م؛ الکندي، محمد، الولاة والقضاة، تقت: ر. غست، بیروت، 1908م؛ المسعودي، علي، التنبیه والإشراف، تقـ: عبدالله إسماعیل الصاوي، بغداد. 1357هـ/1938م؛ م.ن، مروج الذهب، بیروت، 1966م؛ النجاشي، أحمد، رجال، بومباي، 1317هـ/1899م؛ الهمداني، محمد، تکملة تاریخ الطبري، تقـ: آلبرت یوسف کنعان، بیروت، 1961م؛ الیعقوبي، أحمد، تاریخ، بیروت، 1379هـ/1959م؛ وأیضاً:
Sourdel, D., Levizirat cAbbasid, Damas, 1959-1960.صادق سجادي
عزيزي المستخدم ، يرجى التسجيل لنشر التعليقات.
مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع
هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر
تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول
استبدال الرمز
الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:
هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول
الضغط علی زر التسجیل یفسر بأنک تقبل جمیع الضوابط و القوانین المختصة بموقع الویب
enterverifycode