الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الفقه و علوم القرآن و الحدیث / الإسماعیلي /

فهرس الموضوعات

الإسماعیلي

الإسماعیلي

المؤلف :
تاریخ آخر التحدیث : 1442/9/21 ۱۶:۳۵:۵۰ تاریخ تألیف المقالة

اَلْإسْماعيليّ، أبوبكر أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل الجرجاني (277 ـ أول رجب 371ه‍/890-31 كانون الأول 981م)، محدث و فقيه شافعي. كان جده إسماعيل من الرواة، وقد ذكره السهمي بشكل مستقل في تاريخ جرجان (ص 129-130) (أيضاً ظ: الإسماعيلي، 2/577). كان والده يولي اهتماماً كبيراً لدراسته، حيث كان هو أيضاً على مايبدو من أهل العلم (ظ: منصور، 84-85، 102).

و يبدو أن الإسماعيلي ولد في جرجان؛ فقد ذكر هو نفسه أنه حضر مع أبيه مجلس حديث الحسين بن حفص الجرجاني في 283ه‍ وهو طفل (2/625-626؛ السهمي، 190). وفضلاً عن ذلك، فقد كان يحضر أيضاً على ماجرت العادة عليه، المجالس الأخرى للمحدثين الجرجانيين خلال سني طفولته (ظ: منصور، 99-101). وقد ذكر السهمي في حكاية أنه تعلم الأحكام الفقهية في طفولته لدى إبراهيم بن هاني المهلّبي على المذهب الشافعي (ص 86).

و فيما يتعلق بأسفاره العلمية، يجب الاستناد إلى كتابه المعجم و تاريخ السهمي. حيث ذكر هو نفسه، أنه عندما بلغه خبر موت ابن ضريس الرازي (ت‍ـ 294ه‍( و الذي كان يرغب في الاشتراك في مجلسه، أصر على أسرته بالموافقة على سفره لتحصيل العلم والحديث. و عندما استطاع استحصال موافقتهم، توجه إلى نسا، وتلقى العلم فيها من الحسن بن سفيان النسوي المحدث المعروف. ثم عاد إلى جرجان، و توجه مرة أخرى إلى بغداد في 296ه‍ (السهمي، 86-87؛ أيضاً ظ: الذهبي، سير...، 13/450). و قد مر خلال سفره هذا على بسطام و الري و همدان و الدينور و حُلوان (ظ: منصور، 110-116). و في نفس تلك السنة أقام لفترة قصيرة في الأنبار و الكوفة (الإسماعيلي، 1/390، 392، 2/582؛ السمعاني، 1/239). و خلال سفره هذا، توجه إلى مكة في نفس السنة لأداء مناسك الحج و كذلك الاستماع إلى شيوخ الحديث (الإسماعيلي، 1/401). و في طريق العودة من مكة، توجد مؤشرات على أنه أقام مرة أخرى في الكوفة و بغداد لسماع الحديث فيهما (ظ: م.ن، 1/402، 2/539). كان أبوبكر في رويان في 298 أو 299ه‍، واستمع الحديث فيها من محمد بن هارون الروياني (م.ن، 1/397-399، 476) و هذا مايدل على أنه كان قد عاد إلى إيران بعد سفره إلى العراق و الحجاز.

و في فترة أخرى من أسفاره، كان في بغداد مرة أخرى بعد 300ه‍ (م.ن، 2/ 539). كما أننا نمتلك معلومات عن حضوره في مـدن العراق و الجزيرة و خوزستـان الأخرى مثل البصرة و أُبّلـة و واسط و سامراء و تكريت و الموصل و آبادان و الأهواز وعسكر مكرم، و من المفترض أن يكون حضوره هذا خلال أسفاره إلى بغداد (لاستماعاته في هذه المدينة، ظ: منصور، 124-132). و لانعلم بالضبط متى عاد إلى جرجان، كما لانعرف على وجه الدقة في أي مرحلة كان حضوره في المدن القريبة من جرجان مثل إستراباد و دهستان (ظ: م.ن، 133-134). و نحن نعلم أنه ذهب إلى نيسابور مراراً لسماع الحديث، و سمع فيها الحديث من المشايخ (السمعاني، 1/240). و لابد أن يكون سفره إلى نيسابور لطلب العلم قد حدث في عهد شبابه (ظ: منصور، 139)، و لكننا نعلم بحضوره في نيسابور في 317ه‍ عندما كان هو نفسه شيخاً مدرساً (السمعاني، ن.ص).

ذكر الإسماعيلي أسماء 410 من شيوخه في المعجم، و قد استطاع منصور أن يجمع أسماء 20 آخرين من مشايخه بالإضافة إلى هذا العدد (ظ: ص 199-202). و من بين هؤلاء المشايخ والأساتذة، يمكن ذكر أشخاص مثل أبي‌يعلى الموصلي (م.ن، 1/311)، و ابن عقدة (م.ن، 1/376)، و محمد بن عثمان بن محمد‌بن شيبة (م.ن، 1/391)، و أبي جعفر محمد بن الحسين الأُشناني (م.ن، 1/407)، و محمد بن عبدالله بن ملك، المتكلم الإمامي الذي كان يميل إلى المعتزلة (م.ن، 1/ 429)، و ابن خزيمة النيسابوري (1/430)، و أبي خليفة الفضل بن الحباب الجمحي (م.ن، 2/760)، و أبي عوانة الإسفراييني (م.ن، 2/796) و أبي‌بكر أحمد ابن ‌إسحاق الصبغي (الذهبي، 15/484).

كان الإسماعيلي متبحراً أيضاً في التفسير و كذلك في الغريب من القرآن و الغريب من الحديث فضلاً عن الفقه و الحديث، و قد استفاد ابن حجر في فتح الباري في بعض المواضع من وجهات نظره في هذه المجالات (ظ: 1/359، 3/300). كما كانت له يد أيضاً في نقد الرجال، حيث انعكست آراؤه في هذا المجال في كتابه المعجم و المصادر الأخرى أيضاً (ظ: منصور، 240- 258). قال أبوالطيب الطبري في حقه إن أبابكر كان قد جمع بين الأصول و الفقه و الحديث (ظ: ابن عساكر، 194) و ذكره الحاكم النيسابوري بلقب «شيخ المحدثين و الفقهاء» (السمعاني، ن.ص). ووصفه السمعاني أيضاً بأنه «إمام أهل جرجان»، و قال إنه كان مرجع الناس في الفقه و الحديث (ظ: 1/239)؛ كما لقبه الذهبي بشيخ الإسلام (ن.م، 16/292).

كان الإسماعيلي على المذهب الشافعي في الفقه، و كان يعتبر في كتب طبقات الشافعيين من فقهاء ذلك المذهب (ظ: العبادي، 86؛ أبوإسحاق، 124؛ السبكي، 3/73؛ الإسنوي، 1/50). و يدل ماتبقى من رسالة في العقيدة و كذلك بعض المنقولات الأخرى عن الإسماعيلي على اعتقاده بالنظام الفكري لأصحاب الحديث (ظ: ابن تيمية، 392؛ الذهبي، ن.م، 16/295؛ منصور، 187-194). ومع كل ذلك، فقد اعتبره ابن عساكر (ص 192-195) و السبكي (4/92-93) من الأشاعرة.

و يمكن أن نذكر من بين تلامذتـه و رواته، أبا إسحاق إبراهيم‌ بن محمد الإسفراييني (السمعاني، 1/1225)، وأحمد بن‌علي ‌بن‌منجويه الأصفهاني (م.ن، 12/450)، و أبا حامد أحمد‌بن‌أبي‌طاهر الإسفراييني (السهمي، 89)، و أباسعد أحمد بن محمد الماليني (م.ن، 88)، و السهمي مؤلف تاريخ جرجان (ص 209، 210)، و أبا منصور عبدالقاهر البغدادي (السبكي، 5/136-137) و الحاكم النيسابوري المحدث المعروف (الذهبي، ن.م، 16/293). وقد جمع منصور أسماء 104 من تلاميذه و رواته (ص 202-215).

عندما بلغ خبر وفاة أبي‌بكر بغداد، كتب السهمي الذي كان هو نفسه فيها، قائلاً إن الفقهاء و المحدثين الشافعيين و الحنبليين أيضاً مثل أبي حامد الإسفراييني و أبي الحسين بن سمعون وأبي‌الحسن التميمي و أبي الحسن الدار قطني و أبي حفص‌بن‌شاهين، و كذلك حوالي 300 من المشايخ و الفقهاء أقاموا مجلس عزاء لبضعة أيام في مسجد أبي‌القاسم الداركي، كما نظم أبو محمد عبدالله بن أحمد الرُزجاهي قصيدة طويلة في رثائه (ص 89-92).

 

آثـاره

 

ألف ـ المطبوعة

المعجم، و قد روى الإسماعيلي فيه عن 410 من مشايخه، أحاديث بإسناد متصل. طبع هذا الكتاب في المدينة (1410ه‍/1990م) بتحقيق زياد محمد منصور في مجلدين. تم التعرف على مخطوطة واحدة فقط من هذا الكتاب في مكتبة ولي الدين في إستانبول. و قد تحدث منصور في مقدمة كتبها على هذا الكتاب، حول أهمية و أسلوب المؤلف و كذلك عن السماعات التي تلاحظ على المخطوطة و تدل على قيمتها و تداولها بين المحدثين و العلماء (ص 228-300). و قد وصلنا هذا الكتاب برواية أحمد بن محمد البرقاني عن طريق أبي طاهر السلفي (ظ: الإسماعيلي، 1/305-307). و كانت بداية تأليف الكتاب في جمادى الأولى 361 (م.ن، 1/310).

و قد قام شوتسينغر بدراسة مفصلة حول هذا الكتاب بعنوان «كتاب المعجم لأبي‌بكر الإسماعيلي» و مخطوطته و خاصة تداولها و السماعات المدونة عليها (ظ: ص 64-106).

 

ب ـ المخطوطة

يتم الاحتفاظ في المكتبة الظاهرية بدمشق بجزء يضم أحاديثه مع روايات المحدثين الآخرين (ظ: GAS,I/202).

 

ج ـ الآثار المفقودة

أهمها: 1. المستخرج على صحيح البخاري، و في بعض المصادر: على الصحيحين (ظ: ابن عساكر، 194؛ الذهبي، تذكرة...، 3/ 948، سير، ن.ص؛ السيوطي، 1/111). كان هذا الكتاب يشتمل على 4 أجزاء (الذهبي، ن.ص) و كانت إحدى مخطوطاته تحت تصرف ابن حجر العسقلاني (فتح...، 10/404). و قد استند إليه على ماذكر منصور (ص 107) في 754,1 موضعاً في فتح الباري. و قد حدد منصور في مقدمته على المعجم بعضاً من خصوصيات هذا الكتاب على أساس نقول ابن‌حجر (ظ: ص 168- 178). و قد كان الإسماعيلي قد كتب مدخلاً على هذا الكتاب استند إليه ابن حجر العسقلاني في «هدي الساري» (ص 8-9) و فتح الباري (5/187- 188) و آخرون. 2. المسند الكبير، و يشتمل على حوالي 100 جزء (ظ: الذهبي، تاريخ...، 492؛ السبكي، 3/ 8؛ للرواية عنه، ظ: ابن حجر، ن.م، 11/293، 12/135، لسان...، 4/64). 3. أحاديث الأعمش (السيوطي، 2/155). 4. حديث يحيى بن أبي كثير (ابن حجر، فتح، 1/350). 5. رسالة في العقيدة، و كان قد بعثها إلى أهل جيلان (ابن تيمية، 392). 6. العوالي (ابن تغري بردي، 4/140). 7. الفرائد (ن.ص). 8. مسند يحيى بن سعيد الأنصاري (ابن حجر، «هدي الساري»، 323).

و يبدو أن الإسماعيلي كان له مؤلف مستقل في الفقه أيضاً (ظ: الخليلي، 2/793؛ الذهبي، العبر، 137).

كان عدد من أبناء الإسماعيلي و أحفـاده من محدثي جرجـان و فقهائها:

 

1. أبوسعد إسماعيل بن أحمد (333-15 ربيع الثاني 396ه‍/945-19 كانون الثاني 1006م)

نشأ تحت رعاية أبيه، وتبحر في الفقه و أصول الفقه و الأدب و الكلام و انشغل بتدريس الفقه. من مؤلفاته مسند مالك بن أنس، و تهذيب النظر في أصول الفقه و الأشربة الذي رد فيه على الجصّاص. سافر إلى بغداد، و توجه للحج في 385ه‍ و قد صادر قابوس بن وشمكير أملاكه (لبيان سيرته، ظ: السهمي، 133-135؛ الخطيب، 6/309؛ أبوإسحاق، 129؛ ابن الجوزي، 7/231؛ ابن الأثير، 9/190؛ الذهبي، سير، 17/87؛ الصفدي، 9/87؛ الإسنوي، 1/51-52).

 

2. أبونصر محمد بن أحمد (ت‍ـ ربيع الآخر 405/تشرين الأول 1014)

و قد تلقى أيضاً العلم لدى أبيه و سمع الحديث في الري و همدان و العراق و مكة. كان أول تدريس له في 366ه‍ في مسجد الصفاريين، و انتقل بعد وفاة أبيه إلى المسجد الذي كان يدرّس فيه والده. سجنه قابوس بن وشمكير لفترة و صادر أمواله (لبيان سيرته، ظ: السهمي، 521-522؛ أبوإسحاق، ن.ص؛ السمعاني، 1/251؛ الذهبي، ن.م، 17/ 89؛ الإسنوي، ن.ص).

 

3. أبو العلاء السري بن إسماعيل بن أحمد (360-430ه‍/971-1039م)

تلقى أبوالعلاء العلم عند أبيه و سمع الحديث من جده. ذهب إلى مكة مع أبيه و سمع الحديث فيها و في المدينة والكوفة و بغداد و همدان و الري. كان يدرس الفقه والفرائض في جرجان (لبيان سيرته، ظ: السهمي، 235؛ الذهبي، ن.م، 17/520، السبكي، 4/381؛ الإسنوي، 1/53).

 

4. أبو معمر المفضل بن إسماعيل بن أحمد (360-431ه‍/971-1040م)

ولد في جرجان و تتلمذ على أبيه و جده. سمع الحديث في بغداد ومكة و في 386ه‍ عاد إلى جرجان. تلقى علماً غزيراً من أبيه، و بعد أن توفي أبوه، تولى في جرجان منصب الإفتاء. كان له نصيب من الشعر بالإضافة إلى الفقه و الحديث (لبيان سيرته، ظ: السهمي، 92، 535؛ الثعالبي، 4/43-47؛ السمعاني، 1/242؛ الذهبي، ن.م، 17/ 518؛ العبر، 3/176؛ السبكي، 5/31).

كما يجب أن نذكر هنا أبا سعيد سعد بن إسماعيل بن أحمد الذي كان قد سمع الحديث في مكة و بغداد و الكوفة و عكبرا وهمدان و الري (ظ: السهمي، 235-236) و أباالفضل مسعدة‌بن‌إسماعيل بن أحمد (ت‍ رمضان 444/كانون الثاني 1053) (ظ: م.ن، 536؛ السمعاني، 1/243)، و ابنه إسماعيل (تـ‍ 477ه‍( (ظ: ن.ص؛ ابن الجوزي، 9/10؛ الذهبي، ن.م، 3/286) و أبا الحسن بشر بن إسماعيل بن أحمد (ظ: السهمي، السمعاني، ن.صص) حيث كانوا كلهم من جملة المحدثين (حول أسرة الإسماعيلي، ظ: منصور، 85-94).

 

المصادر

ابن الأثير، الكامل؛ ابن تغري بردي، النجوم؛ ابن تيمية، أحمد، « شرح حديث النزول»، ضمن ج 5 مجموع الفتاوى، الرياض، 1412ه‍/1991م؛ ابن الجوزي، المنتظم، حيدرآباد الدكن، 1358ه‍؛ ابن حجر العسقلاني، أحمد، فتح الباري، القاهرة، 1301ه‍؛ م.ن، لسان الميزان، حيدرآباد الدكن، 1330ه‍؛ م.ن، «هدي الساري» مع فتح الباري (المقدمة)؛ ابن عساكر، علي، تبيين كذب المفتري، دمشق، 1347ه‍؛ أبوإسحاق الشيرازي، إبراهيم، طبقات الفقهاء، تق‍ : خليل الميس، بيروت، دار القلم؛ الإسماعيلي، أحمد، المعجم، تق‍ : زياد محمد منصور، المدينة، 1410ه‍/1990م؛ الإسنوي، عبدالرحيم، طبقات الشافعية، تق‍ : عبدالله الجبوري، بغداد، 1390ه‍‌؛ الثعالبي، عبدالملك، يتيمة الدهر، بيروت، دار الكتب العلمية؛ الخطيب البغدادي، أحمد، تاريخ بغداد، القاهرة، 1349ه‍؛ الخليلي، خليل، الإرشاد، تق‍ : محمد سعيد بن عمر إدريس، الرياض، 1409ه‍/1984م؛ الذهبي، محمد، تاريخ الإسلام، تق‍ : عمر عبدالسلام التدمري، بيروت، 1409ه‍/1989م؛ م.ن، تذكرة الحفاظ، حيدرآباد الدكن، 1390ه‍/1970م؛ م.ن، سير أعلام النبلاء، تق‍ : شعيب الأرنؤوط و آخرون، بيروت، 1405ه‍/1985م؛ م.ن، العبر، تق‍‌: محمد السعيد بن بسيوني زغلول، بيروت، 1405ه‍/1985م؛ السبكي، عبدالوهاب، طبقات الشافعية الكبرى، تق‍ : عبدالفتاح محمد الحلو ومحمود محمد الطناحي، القاهرة، 1383ه‍/1964م؛ السمعاني، عبدالكريم، الأنساب، تق‍ : عبدالرحمان بن يحيى المعلمي اليماني، حيدرآباد الدكن، 1382ه‍/1962م؛ السهمي، حمزة، تاريخ جرجان، حيدرآباد الدكن، 1387ه‍/1967م؛ السيوطي، تدريب الراوي، تق‍ ‍‌: عبدالوهاب عبداللطيف، القاهرة، 1399ه‍/1979م؛ الصفدي، خليل، الوافي بالوفيات، تق‍ : ديدرينغ، بيروت، 1392ه‍/1972م؛ العبادي، محمد، طبقات الفقهاء الشافعية، تق‍ : يوستافيتستام، ليدن، 1964م؛ منصور، زياد محمد، مقدمة المعجم (ظ: هم‍، الإسماعيلي)؛ و أيضاً:

 

GAS; Schutzinger, H., Das Kitäb al-Muʿgam des abū Bakr al-Ismāʿılı, Wiesbaden, 1978.

حسن أنصاري/خ.

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: