الصفحة الرئیسیة / المقالات / دائرة المعارف الإسلامیة الکبری / الفقه و علوم القرآن و الحدیث / ابن مرزوق /

فهرس الموضوعات

ابن مرزوق

ابن مرزوق

تاریخ آخر التحدیث : 1442/12/6 ۱۸:۱۰:۱۲ تاریخ تألیف المقالة

اِبْنُ مَرْزوق، کنیة مشترکة لأفراد أسرة مالکیة من المغرب. أصلها من جنوب إفریقیة، هاجرت إلی تلمسان و أقامت فیها، و یعدّ أکثر من عشرة أشخاص من أفرادها من کبار رجال العلم و الأدب و الفقه والسیاسة، ولاشک في أن اثنین منهم و هما محمد الخطیب و محمد الحفید قدترکا تأثیراً علی ثقافة المغرب الإسلامي.

کان مرزوق الذي تنتسب إلیه المرازقة قد استوطن تلمسان في أواخر القرن 5هـ، وکان أهل صلاح ووجاهة بالدین (ابن خلدون، یحیی، 1/114).

وکان أبوبکر – نجل مرزوق – خادم تربة أبي مدین شعیب الصوفي الأندلسي المعروف، یعدّ من کبار الصوفیة و دُفن عند القصر القدیم بتلمسان.وقد ظلت خدمة تربة أبي مدین أمراً متوارثاً في أسرة مرزوق (ابن خلدون، عبدالرحمان، التعریف …، 50، العبر، 7/648).

لانعرف شیئاً عن محمد الأول ابن أبي بکر، غیر أن ولده محمداً الثاني (629-681هـ) یعدّ من الأولیاء، وذکر یحیی ابن خلدون أسماء بعض شیوخه (ن.ص؛ أیضاً ظ: ابن مریم، 226).

أنهی ابن محمد الثاني، أبوالعباس أحمد (681-741هـ) دراسته في تلمسان وفاس. وأورد یحیی ابن خلدون ثبتاً بأسماء أساتذته في هاتین المدینتین (1/115). رحل للحج عام 717هـ و جاور بالمدینة، و توفي بمکة و کان قبره بباب المعلی مزاراً یقصد لفترة طویلة.

وکان محمد الثالث ابن أحمد الأول، أول خطیب للمسجد الذي شیّده السلطان أبوالحسن المریني في تلمسان، وتولی الخطابة فیه من بعده ابن أخیه محمد الرابع.

وأشهر أفراد هذه الأسرةهم:

 

1. محمد الرابع

أبوعبدالله شمس‌الدین محمد بن أحمد العجیسي التلمساني، المعروف بـ «ابن مرزوق الخطیب» أو «ابن مرزوق الجدّ»، من رجال السیاسة و العلم بالمغرب في القرن 8 هـ (711-781هـ/1311-1379م). صحب أباه في صباه إلی المشرق وانبری لأخذ العلوم الإسلامیة خلال إقامته في مدنه کالقاهرة (ابن الخطیب، 3/104؛ ابن خلدون، عبدالرحمان، التعریف، ن.ص). وفي 733 أو 735هـ عاد إلی المغرب، و عندما وصل إلی تلمسان کان علیها أبوالحسن علي بن عثمان المریني. وانقلت الخطابة إلیه عد وفاة عمه، ثم لم یلبث أن نال منزلة رفیعة لدی السلطان (ابن الخطیب، ن.ص؛ ابن خلدون، عبدالرحمان، ن.م، 51). وازداد قربه من السلطان بمرور الزمن، حتی إنه کان إلی جانبه في واقعة طریف (741هـ/1340م) (ن.ص). وبعثه السلطان في 748هـ مبعوثاً عنه إلی ألفونس الحادي عشر ملک قشتالة لتقریر الصلح واستنقاذ الأسری الذین کان من بینهم أبوعمر تاشفین ابن أبي الحسن (ابن الخطیب، ن.ص؛ ابن خلدون، عبدالرحمان، ن.ص). وفي تلک الأثناء توثّب أبوعنان ابن السلطان أبي الحسن – الذي کان في فاس – علي ملک أبیه، فتوجه ابن مرزوق مع جماعة من الأعیان و الفضلاء- بما فیهم زوجة السلطان أبي الحسن – نحو بلاط أبي عنان، ثم عاد بعد فترة قصیرة إلی تلمسان، و کان علیها أبوسعید عثمان بن عبدالرحمان الزیاني، وکان یقف إلی جانبه أخوه أبوثابت وقبیلة بني عبدالواد. أما السلطان المخلوع أبوالحسن فقد انطلق من تونس نحو المغرب، غیر أنه مکث في مدینة الجزائر لبعض الأسباب، وجمع من هناک الرجال لمحاصرة تلمسان. وعندما علم أبوسعید بذلک بعث ابن مرزوق عبر الصحراء للتفاوض معه، غیر أن أبا ثابت – شقیق أبي سعید – وفئة من زعماء القوم لم یرق لهم ذلک فاعترضوا ابن مرزوق و جاؤوا به وحبسوه، لکنهم أطلقوه بعد أیام فانطلق إلی الأندلس عبر البحر (ابن الخطیب، 3/106؛ ابن خلدون، عبدالرحمان، التعریف، 51-53، العبر، 7/649).

نزل ابن مرزوق في 752هـ علی أبي الحجاج بغرناطة الذي سبق أن تعرّف إلیه إثر واقعة طریف، فرعی له ذمة تلک المعرفة و أدناه، واستعمله في الخطابة بمسجد الحمراء في 753هـ. ولم یستمر طویلاً بمنصبه هذا إذ استدعاه أبو عنان إلی فاس في 754هـ. فأکرم في بلاط سلطان المغرب وحصل علی منصب (ابن الخطیب، 3/104-105؛ ابن خلدون، عبدالرحمان، التعریف، 53؛ ابن حجر، إنباء…، 1/322). وأرسله أبوعنان في 758هـ إلی تونس لخطبة ابنة السلطان أبي یحیی. فلم توافق ابنة أبي یحیی، فکان هذا و أسباب أخری وراء غضب أبي عنان علیه والزجّ به في السجن، لکنه خرج من السجن بعد فترة و جیزة بجهود بعض الوسطاء. وبعد وفاة أبي عنان في 759هـ هبّ البعض مطالباً بالمُلک وکان من بینهم أبوسالم شقیق أبي عنان، فوقف ابن مرزوق إلی جانبه. وعندما استقر الأمر لأبيسالم حظي ابن مرزوق عنده بمنزلة عالیة، لکن سعایته بالمقربین من السلطان، أثارت هؤلاء ضده، و فقد مرکزه بعد مقتل أبي سالم (762هـ)، ثم لحق بتونس بعد سنتین علی ظهر إحدی السفن عام 764هـ (ابن خلدون، عبدالرحمان، ن.م، 53-55؛ ابن فرحون، 2/294-295). ونزل في 765 (أو 766هـ) علی السلطان أبي إسحاق ووزیره أبي محمد ابن تافراکین و خطب بجامع الموحدین بتونس. وفي 770هـ قُتل أبوإسحاق فخلفه ولده خالد، لکن حکمه لم یدم طویلاً، إذ استولی علی تونس السلطان أبوالعباس، فعزل ابن مرزوق عن الخطابة بجامع تونس (ابن خلدون، عبدالرحمان، ن.م، 55-56؛ ابن حجر، ن.م، 1/323، الدرر …، 5/95).

وفي 773 هـ قصد ابن مرزوق الخطیب مصر عبر البحر، فمر بالإسکندریة، ثم توجه إلی القاهرة عندالملک الأشرف شعبان بن حسین، فأصبح قاضیاً و خطیباً فیها. ودرّس بالصرغتمشیة و الشیخونیة والقمحیة. وعاش في مصر حیاة هادئة بعد حیاة القلق والاضطراب التي ألفها من قبل. دُفن بین مقبرة ابن القاسم والأشهب (ابن خلدون، یحیی، 1/115؛ ابن خلدون، عبدالرحمان، ن.م، 56؛ ابن قنفذ، 373؛ ابن حجر، إنباء، 1/321-323). وکانت له رحلات واسعة إلی الغرب والشرق الإسلامیین. والتقی في تلمسان و جرید و بجایة وتونس و مصر وبیت المقدس و دمشق و مکشة و المدینة و کذلک في الأندلس کبار الشخصیات وتلقی منهم العلم. وقد أورد أسماء هؤلاء في مشیخته عجالة المستوفز (للاطلاع علی مشایخه، ظ: ابن الخطیب، 3/105-106؛ ابن فرحون، 2/291-294). وکان له عدد من التلامیذ کابن قنفذ (ابن قنفذ، ن.ص) وابن زمرک (ن.ع). وتحظی کثرة الإشارة إلیه في طرق إجازات المغرب الإسلامي بأهمیة (ظ: البلوي، 257؛ جمال‌الدین البصري، 43؛ الفلاني، 17، 35؛ الکتاني، 2/606، 629، 1089).

وإلی جانب حیاته السیاسیة خلّف عدداً کبیراً من الآثار، فأثره المطبوع المسند الصحیح الحسن في مآثر و محاسن مولانا أبي الحسن والذي نشر لیفي بروفنسال في 1925م مستخرجات منه مع ترجمة فرنسیة في هسبریس، عد 5. وترجم بلاشیر فصلاً منه في «ذکری هنري باسه». وفي 1975م نشر مایا شاتزمیلر في آرابیکا، عد 12 مقالة حول هذا الأثر بعنوان «کیفیة تألیف مسند ابن مرزوق». و في 1976م نشرت ماریا خیسوس بیغیرا مقالة بعنوان «حول مسند ابن مرزوق» في نفس هذه المجلة، عد 13، کما نَشر النص الکامل لکتاب عام 1401هـ/1981م في الجزائر.

آثاره المخطوطة: 1. تیسیر المرام في شرح عمدة الأحکام، توجد نسخ من هذا الأثر في مکتبات الرباط و القاهرة وإستانبول (ظ: مجموعة مختارة…، 24؛ الخدیویة، 1/292-293؛ GAL, I/438)؛ 2. عجالة المستوفز المستجاز، ذکر فیه شیوخه في الحجاز و الشام و مصر و المغرب، منه مخطوطة في الخزانة الملکیة بالرباط (عنان، 1/362)؛ 3. عقیدة أهل التوحید المخرجة من ظلمة التقلید، منه مخطوطة تعود للقرن 8 هـ في مکتبة کوپریلي (کوپریلي، 2/311)؛ 4. سؤال و جواب في الشرف من قبل الأم، منه نسخة في مکتبة تشستربیتي (آربري، رقم 3296(9))؛ 5. نهایة الأمل في شرح کتاب الجمل، شرح علی الجمل للخونجي في المنطق، منه نسخة في مکتبة إسکوریال (ESC2، رقم 614, 654)، ویعود تاریخ تحریر النسخة الأولی إلی 859هـ (للاطلاع علی آثاره المفقودة، ظ: المقري، أزهار …، 2/299، 3/52، نفح…، 7/412؛ بابا التنبکتي، 270؛ البغدادي، 1/191). وتجدر الإشارة إلی أن بروکلمان (GAL, I/309) نسب إلی ابن مرزوق الخطیب أثراً باسم طیب الحبیب، وهو في شرح قصیدة البردة للبوصیري، منه نسخ في برلین (آلوارت، رقم 7788) وباریس (دوسلان، رقم 3189)، ویبدو أنه لأبي طاهر أحمد الخجندي (تـ 802هـ) (حول شرح قصیدة البردة الآخر المنسوب إلیه، ظ: هذه المقالة، ترجمة مرزوق الحفید).

کان له ولدان: محمد وأحمد، وکان له حفید من أحمد یُدعی محمداً.

 

2. محمد الخامس

أبوعبدالله محمد بن أحمد بن محمد، المعروف بابن مرزوق الحفید (ربیع الأول 766-14 شعبان 842 هـ1364-30کانون الثاني 1439م)، فقیه وأیب من تلسمان، أثنی علیه بابا التنبکتي کثیراً وأورده مع طائفة کبار رجال العلم و الأدب (ص 295-296). وخلال رحیله لأداء مناسک الحج في 790هـ و 819هـ، مرّ بمدن عدیدة منها قسنطینة و بجایة وتونس والإسکندریة والقاهرة والمدینة ومکة، وأخذ عن مشایخها أمثال سراج‌الدین ابن الملقن و سراج‌الدین البلقیني وزین‌الدین العراقي و ابن خلدون و بهاءالدین الدمامیني و أبي حیان النحوي وابن هشام الأنصاري و ابن عرفة الذي رافقه في حجّه الأول،وباقي أفاضل ذلک العصر. ویمکن عدّ جده و أبیه و عمه من أساتذته أیضاً. وکان له باع في التصوف، وروی «أحزاب» أبي الحسن الشاذلي و لبس الخراقة من ید أبیه و عمه. والتقی في الحج ابن حجر العسقلاني و تطارحا کثیراً من الأمور العلمیة. أما تلامذته فهم: ابنه محمد السابع و عبدالرحمان الثعالبي و محب‌الدین الأقسرائي وأبو المفضل المشذالي و أبو الحسن القلصادي وأبوالفرج ابن أبي یحیی التلمساني و غیرهم (ابن حجر، الدرر، 5/96؛ السخاوي، 7/50؛ المقري، ن.م، 7/418، 421-424؛ بابا التنبکتي، ن.ص؛ النخلي 65-66). وما یحظی بالأهمیة بشأن الحفید هو وجود اسمه في الکثیر من طرق الإجازات ولاسیما إجازات الحجاز و المغرب (مثلاً ظ: الروداني، 135؛ الکوراني، 93-94؛ النخلي، 44، 54، 66؛ جمال‌الدین البصري، 27، 43، 69، 76؛ الفلاني، 6، 17، 35، 49، 54؛ الکتاني، 1/221-454، مخـ). توفي في تلمسان، أو في مصر حسب روایة القلصادي (ظ: السخاوي،7/51؛ المقري، ن.م، 7/421؛ قا: بابا التنبکتي، 298).

له مؤلفات عدیدة بعضها مخطوطات موجودة في مکتبات العلام، منها: 1. إظهار صدق المودة في شرح البردة، منه نسخ کثیرة في العدید من المکتبات. و تجدر الإشارة إلی أن هذا الأثر نُسب في بعض الفهارس إلی جده (ابن مرزوق الخطیب)، غیر أن محمد عابد الفاسي لدی وصفه النسخة الموجودة في جامع القرویین بفاس (رقم 1100)، یری أنها فُرغ من تألیفها في 810هـ حسب قول المؤلف،وهذا التاریخ لاینسجم مع فترة حیاة الخطیب (الفاسي، 3/203، 206؛ للاطلاع علی باقي المخطوطات، ظ: حجي، 226؛ علوش، 2(1)/83؛ کوپریلي، رقم 1306؛ دوسلان، رقم 3188؛ ورهوفه، 157؛ GAL, S,I/497)؛ 2. روضة الأعلام بعلم أنواع الحدیث السام، منظومة في الحدیث، مستلهمة من ألفیة ابن لیون و العراقي، توجد في کتبة إسکوریال (ESC2، رقم 1517(1))؛ 3. المفاتیح المرزوقیة لحل الأقفال و استخراج خبایا الخزرجیة، شرح علی خزرجیة أبي الجیش، منه نسخ في إسکوریال (ESC2، رقم 332) و جامع الزیتونة بتونس (منصور، 226) والأزهریة (الأزهریة، 4/476) و دارالکتب بالقاهرة (ظ: GAL, S, I/545)؛ 4. منظومة في علوم الحدیث – ربما تدعی الحدیقة – منها نسخة قدیمة یعود تاریخ کتابتها إلی 834هـ في مکتبة إسکوریال (ESC2، رقم 1317(2)؛ حول الآثار المفقودة، ظ: السخاوي، 7/50؛ المقري، ن.م، 7/424؛ ابن سودة، 219؛ الحفناوي، 1/137).

کما نُسب إلی ابن مرزوق الحفید أثر عنوانه برنامج الشوارد، ألفه شخص یدعي أبا القاسم (أبا الفضل) بن محمد مرزوق في القرن 10 هـ، ولایبدو هذا الانتساب صحیحاً (ظ: کاتالوغوس، رقم 243؛ مجلة معهد …، 18(1)/8؛ قا: GAL, S, II/345).

 

3. محمد السابع

أبوعبداله محمد بن محمد، المعروف بابن مرزوق الکفیف (824-901هـ/ 1421-1496م)، محدث وفقیه. وکان والد أم جدّ المقري (المقري، ن.م، 7/423)، تعلّم علی أفاضل الشیوخ کأبیه الحفید وأبي الفضل قاسم العقباني وأبي زید عبدالرحمان الثعالبي وأبي عبدالله محمد بن المشذالي و ابن عقاب الجذامي و آخرین. ویلاحظ اسمه کثیراً في طرق إجازات المغرب. وأورد ابن غازياسمه في ذیل فهرس إجازاته (ص 147 ومابعدها)، کما ذکر البلوي فهرساً من إجازاته في ثبته (ص 217 و مابعدها). وفضلاً عن هذین، فقد انتفع منه أیضاً أبوالعباس الونشریسي و علي بن محمد القلصادي (ابن مریم، 141، 251). رحل إلی المشرق في 861هـ، ثم عاد إلی موطنه حتی توفي بتلسمان (السخاوي، 5/46؛ المقري، ن.م، 7/414). توجود له منظومة میمیة في الدعاء بالمکتبة الصبیحیة بسَلا (حجي، 315).

له ولد یُدعی أحمد عُرف بحفید الحفید، کان خطیب أهل تلمسان وقد أثنی علیه ابن غازي کثیراً (ص 32-33). أخذ عن أبیه والسنوسي وابن زکري وابن عباس التلمساني (باباالتنبکتيف 52، 223؛ ابن مریم، 88). کما أن محمداً الثامن ابن حفصة بنت الحفید و هو آخر فرد معروف في هذه الأسرة أخذ عن خاله الکفیف و عن أبي عبدالله التنسي و ابن زکري. وصرح ابن مریم (ص 257) أنه کان حیاً في 918هـ (قا: بابا التنکبتي، 334، الذي أشار إلی أنه کان حیاً حتی 920هـ؛ عن شجرة نسب هذه الأسرة، ظ: البلوي، 221).

 

المصادر

ابن حجر العسقلاني، أحمد، إنباء الغمر، حیدرآباد الدکن، 1387هـ/ 1967م؛ م.ن، الدرر الکامنة، حیدرآبادالدکن، 1396هـ/1976م؛ ابن الخطیب، محمد، الإحاطة، تقـ: محمد عبدالله عنان، القاهرة، 1395هـ/ 1975م؛ ابن خلدون، عبدالرحمان، التعریف، تقـ: محمد بن تاویت الطنجي، القاهرة، 1370هـ؛ م.ن، العبر؛ ابن خلدون، یحیی، بغیة الرواد في ذکر الملوک من بني عبدالواد، تقـ: عبدالحمید حاجیات، الجزائر، 1400هـ/1980م؛ ابن سودة، عبدالسلام، دلیل مؤرخ المغرب الأقصی، تطوان، 1369هـ/ 1950م؛ ابن غازي، محمد، فهرس، تقـ: محمد الزاهي، الدار البیضاء، 1399هـ/1979م؛ ابن فرحون، إبراهیم، الدیباج المذهب، القاهرة، 1351هـ؛ ابن قنفذ، أحمد، الوفیات، تقـ: عادل نویهض، بیروت، 1403هـ/ 1983م؛ ابن مریم، محمد، البستان، الجزائر، 1326هـ/1908م؛ الأزهریة، الفهرست؛ بابا التنبکتي، أحمد، «نیل الابتهاج»، في حاشیة الدیباج المذهب لابن فرحون، القاهرة، 1394هـ؛ البغدادي، هدیة؛ البلوي، أحمد، ثبت، تقـ: عبدالله العمراني، بیروت، 1403هـ/ 1983م؛ جمال‌الدین البصري، عبدالله، «الإمداد»، رسائل خمسة أسانید في أصول الحدیث، حیدرآبادالدکن، 1328هـ/ 1910م؛ حجي، محمد، فهرس الخزانة العلمیة الصبیحیة، الکویت، 1406هـ/ 1985م؛ الحفتاوي، محمد، تعریف الخلف برجال السلف، بیروت، 1405هـ؛ الخدیویة، الفهرست؛ الروداني، محمد، صلة الخلف، تقـ: محمد حجي، بیروت، 1408هـ/1988م؛ السخاوي، محمد، الضوء اللامع، بیروت، مکتبة الحیاة؛ علوش، ي. س. وعبدالله الرجراجي، فهرس المخطوطات العربیة في الخزانة العامة برباط الفتح، المغرب، 1954م؛ عنان، محمدعبدالله، فهارس الخزانة الملکیة، الرباط، 1400هـ/ 1980م؛ الفاسي، محمد العابد، فهرس مخطوطات خزانة القرویین، المغرب، 1399هـ؛ الفلاني، صالح، «قطف الثمر»، رسائل خمسة أسانید في أصول الحدیث، حیدرآباد الدکن، 1328هـ/ 1910م؛ مجلة معهد المخطوطات العربیة، 1392هـ/1972م؛ مجموعة مختارة لمخطوطات عربیة نادرة…، في المغرب، 1407هـ/1986م؛ المقري، أحمد، أزهار الریاض، تقـ: مصطفی السقا وآخرون، القاهرة، 1359هـ/1940م؛ م.ن، نفح الطیب، تقـ: محمد البقاعي، بیروت، 1406هـ؛ منصور، عبدالحفیة، فهرس مخطوطات المکتبة الأحمدیة بتونس، بیروت، 1969م؛ النخلي، أحمد، «بغیة الطالبین»، رسائل خمسة أسانید في أصول الحدیث، حیدرآباد الدکن، 1328هـ/1910م؛ وأیضاً:

Ahlwardt; Arberry; Catalogus codicum manuscriptorum orientalium, London, 1846; De Slane; EI2; GAL; GAL, S; Voorhoeve.

 فرامرز حاج منوچهري/ ت.

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: