ابن خزیمة
cgietitle
1442/10/29 ۱۳:۱۴:۳۷
https://cgie.org.ir/ar/article/233133
1446/10/21 ۲۱:۲۰:۵۸
نشرت
3
اِبْنُ خُزَیمَة، أبو بكر محمد بن إسحاق السُّلَمي، الملقب بإمام الأئمة (صفر 223-2 ذي القعدة 311/ كانون الثاني 838-11 شباط 924)، محدث وفقیه نیشابوري.
سمع من إسحاق ابن راهویه (تـ 238هـ) وهذا دلیل علی أنه بدأ دراسته في نیشابور قبل الـ 15 من عمره (ظ: ابن أبي حاتم، 3(3)/196؛ قا: ابن الجوزي، 6/184)، وذهب منها حوالي 240هـ إلی مرو ومرو الروذ طلباً للعلم (الذهبي، سیر، 14/317-372)، وسافر أیضاً إلی الري وبغداد والكوفة والبصرة وعبّادان وجزیرة ابن عمر والشام والقاهرة والإسكندریة والحجاز (ابن خزیمة، التوحید، 199، 279، صحیح، 1/160؛ السمعاني، 5/124؛ ابن الجوزي، ن.ص؛ الذهبي، العبر، 1/462؛ السبكي، 3/110) وقیل أیضاً إنه كان في رجب 300 بجرجان (السهمي،456)، وقد روی الحدیث بالإضافة إلی تعلمه في رحلاته هذه، وهو من المحدثین المشهورین، وثّقه عدد من علماء الرجال كابن أبي حاتم (ن.ص) والدار قطني (الذهبي، سیر، 14/372) وابن حبّان (الثقات، 9/156). وأكد بعضهم علی تبحره في الحدیث (ظ: ابن حبان، الذهبي، ن.ص). ویبدو من دراسة آثاره التي لدینا والمصادر الأخری أنه أخذ عن كثیر من الأساتذة وروی عن جماعة من مشایخ أصحاب الصحاح الستة، كما روی عن البخاري ومسلم (ظ: ابن الجوزي، ن.ص)، ومن مشایخه: محمود بن غیلان العَدَوي وعلي بن حُجر السعدي وأحمد بن منبع البَغَوي وأبو كریب محمد بن العلاء الهمداني ومحمد بن یحیی الذُهَلي ونصر بن علي الجَهضَمي ومحمد بن بشّار بُندار ومحمد بن المُثنی وأحمد بن سعید الدارِمي ومحمد بن عبد الله ابن أبي الثَلج (ابن خزیمة، صحیح، 1/4، 6، 14، 32، 39، 67، 131، التوحید، 62، 275؛ المزي، 16/355؛ للاطلاع علی أسماء مشایخه الآخرین، ظ: ابن خزیمة، التوحید، مخـ، صحیح، مخـ؛ ابن حِبّان، كتاب المجروحین، مخـ؛ الخطیب، شرف، 41؛ أبو عمرو، 59، 65، 93؛ السمعاني، ابن الجوزي، ن.صص؛ ابن الصلاح، 397؛ الذهبي، ن.م، 14/365-366). ویمكن أن نذكر من تلامذته ورواته أیضاً ابن حبّان البستي وأبا علي النیشابوري وأبا حامد ابن الشرقي وأبا أحمد ابن عديّ وأبا بكر أحمد بن مهران المقرئ وأبا سعید الكرابیسي وعلیة بن الحسین ابن بابویه القمي (ابن بابویه، علل، 363؛ الفارسي، 1/190؛ الذهبي، ن.م، 14/366؛ للاطلاع علی رواته الآخرین، ظ: الخطیب، ن.ص؛ ابن بابویه، الخصال، 1/198؛ أبو عمرو، 30؛ الذهبي، تذكرة، 2/724؛ السهمي، مخـ).
ورد اسم ابن خزیمة في القراءة راویاً لعمران ابن موسی القزّاز (ابن الجزري، غایة، 1/605، 2/98؛ قا: ابن خزیمة، صحیح، 1/93). ولما كان القزاز قد تعلم القرآن علی عبد الوارث وهذا علی أبي عمرو بن العلاء، وهما من القراء السبعة (ظ: ابن الجزري، ن.م، 1/478، 605) یمكن القول إن ما رواه أبو العز القلانسي في الكفایة الكبری عن ابن خزیمة إنما هو عن أبي عمرو. غیر أن روایة عبد الوارث عن أبي عمرو تأثرت تأثراً شدیداً بروایة الیزیدي فتركت (قا: م.ن، النشر، 1/123-133؛ الأندرابي، 91-92). وبالنظر إلی أن عبد الوارث تعلم القراءة مع أبي عمرو علی حمید بن قیس قارئ مكة (ظ: ابن الجزري، غایة، 1/478)، واحتمال أن حمیداً أحد الـ 50 الذین ذكرت قراءتهم في الكامل للهُذلي (قا: ن.م، 1/265؛ م.ن، النشر، 1/91) فلایمكن القول بأن الطریق الذي أورده الهذلي عن ابن خزیمة (ظ: م.ن، غایة، 2/97-89) هو روایة عبد الوارث عن أبي عمرو أو روایة عن حمید أو روایة عن كلیهما. ومن رواة ابن خزیمة في القراءة یمكن الإشارة إلی أبي بكر بن حسن النقاش أیضاً (ن.م، 2/98).
تعلّم ابن خزیمة الفقه علی تلامذة الشافعي كإسماعیل بن یحیی المُزَني والربیع بن سلیمان المرادي ویونس بن عبد الأعلی (العبادي، 13، 19، 44؛ ابن الجوزي، 6/185)، ولكن یبدو من بحوثه المتفرقة في الصحیح (مخـ) أنه كان مطلعاً علی المذاهب الفقهیة الأخری وحتی الإمامیة والخارجیة (مثلاً ظ: ابن خزیمة، صحیح، 1/84، 58، 102؛ العبادي، 20). وقد ورد اسم ابن خزیمة في المصادر الشافعیة ضمن فقهائها (مثلاً ظ: أبوإسحاق الشیرازي، 116)، ولكن یتبین من كتابه الصحیح، أنه لایصدر الأحكام طبقاً لأقوال الشافعي، بل كان فقیهاً مجتهداً یحكم علی أساس الكتاب والسنة وغیرهما من الأدلة، وتدل آراؤه الفقهية في الصحیح (مخـ) وغیره مما لدینا من الكتب (مثلاً ظ: العبادي، 44؛ السبكي، 3/119) وعلی أن فقهه شدید القرب من الفقه الشافعي، إلا أنه یخالفه في مسائل عدیدة (كمثال ظ: ابن خزیمة، صحیح، 1/91-92، في المسح علی العمامة؛ السبكي، ن.ص، في الاتصال بالصف في الجماعة؛ قا: ابن هبیرة، 1/58، 108)، حتی إنه خالف الفقهاء الأربعة في الإفتاء (كنموذج ظ: السبكي، ن.ص، حول ركنیة رفع الیدین في الصلاة واشتراط الجماعة في صحة الصلاة عند التمكن؛ قا: ابن هبیرة، 1/89، 101)، وكان بین ابن خزیمة ومحمد بن جریر الطبري صداقة وزمالي في الدراسة (ظ: الخطیب، تاریخ، 2/164-165؛ ابن الجوزي، 6/186)، ولابد من مزید من الدراسة للجواب علی الصلة بین فقهه وفقه الطبري، ولماذا لم یقبل الناس علی فقهه بعد وفاته كإقبالهم علی فقه الطبري. ویبدو أن الاهتمام بفقهه أثناء حیاته كان في خراسان (ظ: العبادي، 42؛ الذهبي، سیر، 14/377)، وربما أثّر علی هجر فقه ابن خزیمة انتشار الفقه الشافعي علی أیدي عدد من الفقهاء في خراسان كأبي علي محمد بن عبد الوهاب الثقفي الذي تتلمذ مدة علی ابن خزیمة، وأبي زید محمد بن أحمد المروزي وأبي الحسن محمد بن علي الماسرجسي (ظ: أبوإسحاق الشیرازي، 123، 124؛ النووي، تهذیب، 1(1)/18، 19؛ الذهبي، ن.ص). وكان بالإضافة إلی الثقفي عدد من طلابه –كما یبدو– علی المذهب الشافعي، كأبي بكر أحمد بن إسحاق الصبغي خلیفته في الفتوی وأبي محمد یحیی بن منصور، وقد اعتبر أعلم طلابه بمذهبه، وأبي الحسن محمد بن شعیب البیهقي مقتي الشافعیة وأبي الحسن أحمد بن موسی بن عمران وأبي الفضل أحمد بن حمدون (ظ: العبادي، 77، 86، 87، 98؛ البیهقي، 274؛ الذهبي، ن.ص؛ وأیضاً قا: المقدسي، 323، للاطلاع علی المذاهب المنتشرة في خراسان آنذاك). ورغم معلوماتنا الیسیرة عن فقه ابن خزیمة لابد من القول إن أهم ما كان یعتمد عليه هو ذكره ألفاظاً عامة یرید منها معنی خاصاً، وترد بشكل «مجمل ومُفسَّر» مراراً في صحیحه (ظ: 1/8، 17، 157، 191). والمیزة الأخری في فقهه كثرة استفادته من الحدیث، وطریقة التألیف بین الأحادیث التي تشاهد في الصحیح؛ فقد تفوق علی أساتذته في التطرق إلی ظرائف الحدیث في البحث الفقهي (ظ: الذهبي، سیر، 14/371، 377) ولذلك قال أستاذه في الفقه، الربیع المرادي: استفدنا منه أكثر مما استفاد منا (ن.م، 14/371). وقد أثنی الفقیه المعاصر له ابن سریج علی مهارته في استنباط الأحكام من الحدیث (الحاكم، 83)، ویرفض ابن خزیمة أي اجتهاد مقابل قول الرسول(ص) (م.ن، 84-85) ویعتقد بعدم إمكان وجود حدیثین صحیحین متضادین، ولذلك یری وجوب التألیف بینهما (ابن الصلاح، 285) وقد انتقد مراراً الفقهاء الذین لم تكن لدیهم درایة في تفسیر الحدیث (صحیح، 1/100، 101، مخـ).
أوضح ابن خزیمة آراءه في مسائل التوحید بالتفصیل في كتابه التوحید وإثبات صفات الرب، وكان علی عقیدة السلف ویحمل صفات الله كغیره من السلف في مسائل التوحید علی أساس ظاهر الآیات والروایات بدون تأویل. ویبتعد في نفس الوقت عن التشبیه. فيبحث له حول حدیث «إن الله خلق آدم علی صورته» مثلاً، یسعی إلی تفسیره بشكل یخلو من تشبیه الله بالإنسان (التوحید، 36-42). وكان في الإمامة یفضل الإمام علی(ع) علی عثمان (ابن الصلاح، 299) ویری أن من یقاتله باغ (الحاكم، 84). وكان ابن خزیمة قاسیاً مع المخالفین فیحكم بالارتداد والقتل مثلاً علی الذین لایفسرون آیات الاستواء علی العرش (مثلاً الأعراف/ 7/54) علی ظاهرها أو القائلین بخلق القرآن (الحاكم، ن.ص؛ الذهبي، سیر، 14/374). ویخالف المدارس الكلامیة المختلفة بشدة كالجَهمیة والكلابیة وینهی تلامذته عن تعلم الكلام. ولكن یبدو أن كلام الأستاذ لم یؤثر في التلامذة، فقد توجهوا نحو هذا العلم (ظ: العبادي، 99؛ الذهبي، سیر، 14/377-380؛ م.ن، تذكرة، 2/730).
كان ابن خزیمة غزیر الإنتاج، ویذكر الحاكم النیسابوري (ص 83) أن آثاره تزید علی 140 كتاباً عدا ما كان رداً علی المسائل وتبلغ 100 جزء. فمن آثاره في الفقه: بحث حول حدیث برّیرة في 3 أجزاء (ن.ص؛ العبادي، 44؛ ظ: الشریف المرتضی، 1/58؛ فنسنك، 8/29، للاطلاع علی الموضوع الفقهي ومصادره)، ومسألة الحج التي أثنی علیها السنجاني وتقع في 5 أجزاء (الحاكم، العبادي، ن.ص)، وكلاهما مفقود. كما ورد في المصادر له: البسملة وتفسیر القرآن والجهاد والدعوات والعوالي ونزول القرآن (أبو عمرو، 38؛ ابن شهرآشوب، 115؛ الذهبي، تذكرة، 2/724، 730؛ السیوطي، الدر المنثور، 1/20؛ البغدادي، 2/29). ویذكر ابن خزیمة (صحیح، 1/294، مخـ، التوحید، 158) كتاباً باسم الكتاب الكبیر، مفقود أیضاً، كما یشیر في كتبه الموجودة إلی كثیر من الكتب وأسمائها في مواضع مختلفة. وقد ورد فهرس یضم عدداً من هذه الكتب في مقدمة المجلد الأول من الصحیح. ویبدو أن بعضها أسماء أبواب في كتبه ومنها صحیحه (ظ: الأعظمي، 12-14) وما لدینا من آثاره هي:
1. التوحید وإثبات صفات الرب، وهو في العقائد، طبع في 1937م، ثم 1388هـ بمصر، تحقیق محمد خلیل هرّاس، واعتمد ابن خزیمة في هذا الكتاب (ص 5) علی صحة أسانید أحادیثه، ولأبي نعیم الأصفهاني مستخرج علیه (ظ: المرعشلي، 16)؛ 2. مختصر المختصر من المسند الصحیح عن النبي (ص)، ویعرف باسم صحیح ابن خزیمة، حققه محمد مصطفی الأعظمي، وطبع في 4 مجلدات ببیروت بین عامي 1971 و1979م. واعتمد فیه علی صحة الأحادیث كلها (صحیح، 1/3) ولذلك یعتبر من صحاح أهل السنة (ظ: الأعظمي، 16، نقلاً عن الجامع للخطیب البغدادي؛ ابن الصلاح، 21؛ النووي، «التقریب»، 3؛ العراقي، 1/54). واهتم في هذا الكتاب (1/71، 75، مخـ) بعلل الأحادیث وجرح وتعدیل الرواة. ومما یجدر ذكره أن البعض كابن كثیر (ظ: السخاوي، 1/36) یفضّل صحیح ابن خزیمة، من حیث السند والمتن حتی علی المستدرك للحاكم، ویری السیوطي (1/109) أنه أفضل من صحیح ابن حبان أیضاً. ولكن لابد من الإشارة هنا إلی أن ابن حجر (ظ: الأرنؤوط، 41، نقلاً عن النكت الظراف) یعتقد بوجود الحَسن من الأحادیث في كتاب الصحیح، وقد ورد في بعض المصادر المتأخرة (ظ: ابن فهد، 333؛ السخاوي، 1/35) أنه لم یصل إلینا من هذا الكتاب إلا أقله وهو یدل في حد ذاته علی ضخامته. وكان لابن الملقن كتاب باسم مختصر تهذیب الكمال مع التذییل علیه ذكر فیه رجال عدد من كتب الحدیث ومنها صحیح ابن خزیمة. وألّف ابن حجر العسقلاني أیضاً كتاباً في الزوائد باسم إتحاف المهرة بأطراف العشرة، أورد فیه زوائد صحیح ابن خزیمة (ابن فهد، 199-200، 333). ویبدو من دراسة إسناد النسخة التي لدینا من الصحیح وغیر من كتب الحدیث والرجال أن ما وصلنا منه هو ما رواه حفید ابن خزیمة أبو طاهر محمد بن الفضل من أحادیث صحیح ابن خزیمة والذي أملاه المؤلف علیه (ظ: ابن خزیمة، صحیح، 1/159)، هذا ما عدا الذي رواه ابن حبان عن المؤلف أیضاً (ظ: الفارسي، مخـ؛ قا: الأرنؤوط، 43، فقد ذكر أن الأحادیث التي أخذها ابن حبان عن ابن خزیمة، 301 حدیث). وروی صحیح ابن خزیمة عدد من المحدثین كأبي سعید الكنجروذي وأبي سعد المقرئ ومحمد بن محمد ابن عیسی الوراق وأبي المظفر القشیري وأبي القاسم الغازي وإسماعیل ابن عبد الرحمن الصابوني عن أبي طاهر (ظ: الأعظمي، 26، نقلاً عن إتحاف الأكابر للسندي؛ ابن خزیمة ن.م، 1/128).
حدیث علي بن حجر بن إیاس السعدي عن إسماعیل بن جعفر المدني، توجد مخطوطة منه في المكتبه الظاهریة (الظاهریة، 268، 314، 463). لاتتوفر معلومات عنها كما یوجد في هذه المكتبة (الظاهریة، 302) كتاب باسم شأن الدعاء وتفسیر الأدعیة المأثورة عن رسول الله(ص) ذكر مفهرسها أنه تألیف أبي سلیمان الخطابي البستي (تـ 388هـ)، وهو في شرح أدعیة الرسول(ص) التي كان قد جمعها ابن خزیمة (قا: ابن خزیمة، التوحید، 7).
ابن أبي حاتم، عبد الرحمن، الجرح والتعدیل، حیدرآباد الدكن، 1372هـ/1952م؛ ابن بابویه، محمد، الخصال، تقـ: علي أكبر الغفاري، قم، 1403هـ؛ م.ن، علل الشرائع، النجف، 1385هـ/1966م؛ ابن الجزري، محمد، غایة النهایة، تقـ: ج. برجستراسر، القاهرة، 1351هـ/1932م؛ م.ن، النشر في القراءات العشر، تقـ: علی محمد الضبّاع، القاهرة، مكتبة مصطفی محمد؛ ابن الجوزي، عبد الرحمن، المنتظم، حیدرآباد الدكن، 1357هـ؛ ابن حبّان، محمد، الثقات، حیدرآباد الدكن، 1403هـ/1983م؛ م.ن، كتاب المجروحین، تقـ: محمود إبراهیم زاید، بیروت، دارالمعرفة؛ ابن خزیمة، محمد، التوحید، تقـ: محمد خلیل هراس، القاهرة، 1388هـ؛ م.ن، صحیح، تقـ: محمد مصطفی الأعظمي، بیروت، 1971م؛ ابن شهرآشوب، محمد، معالم العلماء، تقـ: محمدصادق بحر العلوم، النجف، 1380هـ/1961م؛ ابن الصلاح، عثمان، علوم الحدیث، تقـ: نورالدین عتر، دمشق، 1404هـ/1984م؛ ابن فهد، محمد، «لحظ الألحاظ»، مع ذیل تذكرة الحفاظ للذهبي، بیروت، دار إحیاء التراث العربي؛ ابن هبیرة، یحیی، الإفصاح، حلب، 1366هـ/ 1947م؛ أبو إسحاق الشیرازي، إبراهیم، طبقات الفقهاء، بیروت، دار القلم؛ أبو عمرو النیشابوري، محمد، كتاب في قوارع القرآن، تقـ: قاسم النوري، مشهد، 1410هـ؛ الأرنؤوط، شعیب، مقدمة الإحسان في تقریب صحیح ابن حبان (ظ: همـ، الفارسي)؛ الأعظمي، محمد مصطفی، مقدمة صحیح ابن خزیمة (ظ: همـ، ابن خزیمة)؛ الأندرابي، أحمد، قراءات القرّاء المعروفین، تقـ: أحمد نصیف الجنابي، بیروت، 1407هـ/1986م؛ البغدادي، هدیة؛ البیهقي، علي، تاریخ بیهق، تقـ: قاري سیدكلیم الله حسیني، حیدرآباد الدكن، 1968م؛ الحاكم النیسابوري، محمد، معرفة علوم الحدیث، تقـ: معظم حسین المدینة، 1397هـ/1977م؛ الخطیب البغدادي، أحمد، تاریخ بغداد، القاهرة، 1349هـ؛ م.ن، شرف أصحاب الحدیث، تقـ: محمد سعید خطیب أوغلي، أنقرة، 1971م؛ الذهبي، محمد، تذكرة الحفاظ، حیدرآباد الدكن، 1333-1334هـ؛ م.ن، سیر أعلام النبلاء، تقـ: شعیب الأرنؤوط وأكرم البوشي، بیروت، 1403هـ/1983م؛ م.ن، العبر، تقـ: محمد السعید بن بسیوني زغلول، بیروت، 1405هـ؛ السبكي، عبد الوهاب، طبقات الشافعیة الكبری، تقـ: محمود محمد الطناحي وعبد الفتاح محمد الحلو، القاهرة، 1384هـ؛ السخاوي، محمد، فتح المغیث، بیروت،1403هـ/1983 م؛ السمعاني، عبد الكریم، الأنساب، تقـ: عبد الرحمن بن یحیی المعلمي، حیدرآباد الدكن، 1385هـ/1966م؛ السهمي، حمزة، تاریخ جرجان، تقـ: محمد عبد المعید خان، بیروت، 1407هـ/1987م؛ السیوطي، تدریب الراوي، تقـ: عبد الوهاب عبداللطیف، القاهرة، 1385هـ/1966م؛ م.ن، الدر المنثور، بیروت، 1403هـ/1983م؛ الشریف المرتضی، علي، الذریعة، تقـ: أبو القاسم گرجي، طهران، 1346ش؛ الظاهریة، المخطوطات (المجامیع)؛ العبادي، محمد، طبقات الفقهاء الشافعیة، تقـ: یوستا فیتستام، لیدن، 1964م؛ العراقي، عبد الرحیم، التبصرة والتذكرة، تقـ: محمد بن الحسین العراقي، بیروت، 1354هـ؛ الفارسي، علي، الإحسان في تقریب صحیح ابن حبان، تقـ: شعیب الأرنؤوط، بیروت، 1408هـ/1988م؛ فنسنك، آرنت یان، المعجم المفهرس لألفاظ الحدیث النبوي، إستانبول، 1988م؛ المرعشلي، یوسف عبد الرحمن، علم فهرست الحدیث، بیروت، 1406هـ/1986م؛ المزي، یوسف، تهذیب الكمال، مخطوطة مكتبة أحمد الثالث، طوب قابور، رقم 6296؛ المقدسي، محمد، أحسن التقاسیم، تقـ: دي خویه، لیدن، 1906م؛ النووي، یحیی، «التقریب»، مع صحیح البخاري بشرح الكرماني، بیروت، 1401هـ/1981م؛ م.ن، تهذیب الأسماء واللغات، القاهرة، إدارة الطباعة المنبریة.
قسم الفقه وعلوم القرآن والحدیث/ن.
عزيزي المستخدم ، يرجى التسجيل لنشر التعليقات.
مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع
هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر
تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول
استبدال الرمز
الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:
هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول
الضغط علی زر التسجیل یفسر بأنک تقبل جمیع الضوابط و القوانین المختصة بموقع الویب
enterverifycode