ابن الأثیر، ابوالسعادات
cgietitle
1443/4/1 ۱۳:۲۵:۳۳
https://cgie.org.ir/ar/article/232581
1446/10/21 ۱۰:۳۳:۲۹
نشرت
2
اِبنُ الأثیر، أبوالسعادات مجدالدین المبارک بن محمد الشیباني الجرزي (544- ذي الحجة 606هـ/1149- حزیران 1210م) محدث، ادیب و کاتبالدولة الزنکیة و مؤلف کتابي جامع الأصول والنهایة المعروفین، لقب بفخرالدین بالإضافة إلی مجدالدین (حمدالله المستوفي، 703؛ المسوري، 136).ولد في جزیرة ابن عمر، وذهب في 565هـ إلی الموصل، وتلقی العلم هناک فتعلم الأدب عند أمثال یحیی بن سعدون القرطبي و سعید بن الدهان البغدادي ومکي بن الریان بن شبّة الماکسي وسمع الحدیث من أمثال الخطیب أبي الفضل ابن الطوسي و غیره (یاقوت، 17/71-72). ثم جاء إلی بغداد و هو في طریقه إلی الحج و معه أخوه عزالدین و سمع بها الحدیث من محدثیها أمثال یعیش بن صدقة الفراتي و عبدلامنعم بن کلیب الحرّاني و أبي القاسم صاحب ابن الخل و عبدالوهاب ابن سکینة (ن. ص؛ المنذري، 2/19؛ أیضاً ظ: ابن الأثیر، الکامل، 12/121). وبعد عودته إلی الموصل صیّر مجدالدین منزله رباطاً أوفقه للمتصوفة وربما کان هذا دلیلاً علی نزعته الصوفیة.ویذکر أبوشامة (ص 68)، أن ابن الأثیر اشتغل بعد عودته إلی الموصل بالأمور الدیوانیة، فقد تولی الخزانة لسیفالدین الغازي بن مودود الزنکي لأن أباه کان یشغل منصباً فيالدولة الأتابکیة بالموصل، ثم الإشراف علی دیوان جزیرة ابن عمر و أعمالها (یاقوت، ن. ص). و یحتمل أن ابن الأثیر بقي في الجزیرة إلی قبیل 571هـ، ثم عاد إلی الموصل ثانیة فناب في الدیوان عن جلالالدین أبي الحسن علي بن محمد الأصفهاني، وزیر سیفالدین. وعلی کل حال فإننا نعلم أنه تولی الکتابة للوزیر جلالالدین علي في الحرب التي جرت في ضواحي حلب بین سیفالدین و صلاحالدین الأیوبي في 571هـ، (ابن الأثیر، ن. م، 11/429؛ یاقوت، ن. ص). وفي هذه الفترة من النیابة، جمع رسائل الوزیر جلالالدین في مجموعة بعنوان الجواهر و اللآلي من الإملاء المولوي الوزیري الجلالي (ابن خلکان، 5/146).وفي أعقاب وفاة سیفالدین في 576هـ، اتصل ابن الأثیر بمجاهدالدین قایماز الذي کان یحظی بمکانة ممتازة فيالدولة الزنکیة فنال حظوة لدیه (ابن الأثیر، ن. م، 11/463؛ یاقوث، 17/72). ولما سجن عزالدین مسعود بن مودود – الذي وصل إلی الحکم بعد وفاة أخیه سیفالدین – مجاهدَالدین في 579هـ اتصل ابن الأثیر بخدمته و تولی الکتابة له (ابن الأثیر، ن. م، 11/499؛ یاقوت، ن. ص) وبقي معه حتی وفاته. و کان ابن الأثیر مع عزالدین مسعود في تحرکه العسکري الأخیر الذي مرض في منتصفه و اضطر إلی الرجوع، فکتب ابن الأثیر و صیة عزالدین قبل وفاته (ابن الأثیر، ن. م، 12/101). وبعد وفاة عزالدین في 589هـ تولی السلطة ابنه نورالدین أرسلان شاه و صار ابن الأثیر أقوی رجال حکومته و بلغت منزلته في دولة نورالدین حداً أصبح معها یعتبر أقرب الناس إلیه (ن.م، 12/292؛ یاقوت، ن. ص). وأصر نورالدین علی أن یقبل ابن الأثیر وزارته، إلا أنه لم یستجب لهذا الطلب (ابن کثیر، 13/54). لم یتوقف ابن الأثیر عن طلب العلم حتی نهایة عمره فسمع الحدیث في الموصل عام 599هـ عن أبي الفتوح محمد البکري (ظ: ابن المستوفي، 1/133).ورغم و جود الصراعات الدیواینة لم تضعف شخصیة ابن الأثیر العلمیة أبداً. واعتبره بعضهم مثل ابن قاضي شهبة (2/76) فقیهاً و محدثاً ولغویاً، حتی ذکر في بعض المصادر الزیدیة بعنواني «حجة الإسلام» و «جامع الفنون» (المسوري، 261). وکان له تلامذة ورواة أمثال فخرالدین ابن البخاري و ابن أبي الدم أبي العباس أحمد بن أبي الکرم الواسطي وتاجالدین عبدالمحسن بن محمد الحامض و کذلک القفطي الذي نال منه إجازة روایة کتبه کافة (القفطي، 3/258؛ الذهبي، سیر، 21/490؛ المسوري، 136-137، 169-170؛ البرزالي، 1/97).ومرض ابن الأثیر في نهایة عمره وضعفت أطرافه عن الحرکة فاضطر إلی القعود في البیت (أبوشامة، ن.ص؛ السبکي، 8/367). وفي هذه الفترة کان نورالدین نفسه یقصد دار ابن الأثیر للتشاور معه في المسائل المهمة، أویرسل إلیه بدرالدین لؤلؤ (یاقوت، 17/72-73). توفي ابن الأثیر بالموصل ودفن في رباطه ( الذهبي، المختصر، 341؛ القفطي، 3/259).
إن أهم أسباب شهرة ابن الأثیر هو کتاب جامع الأصول الذي ألّفه کما یقول الصفدي (2/47) في فترة مرضه و قعوده في البیت. و بیّن المؤلف في مقدمة هذا الکتاب الذي جمع فیه بین کتب الحدیث الستّة لأهل السنّة، التطور الذي جری في جمع الحدیث من الربیع بن صُبیح إلی رزین العَبدَري، و قال: فرأیت أحادیث کثیرة لم یذکرها [رزین] في کتابه فناجتني نفسي أن أهذب کتابه وأضیف إلیه ما أسقطه (1/15، 19، 20). والذي یلفت النظر هو أنه مع رواج سنن ابن ماجة في القرن 6 هـ في المشرق الإسلامي باعتبارها سادسة الصحاح الستة، فقد أضاف ابن الأثیر، موطأ مالک إلی الصحاح الخمسة و لعه کان متأثراً برزین العبدري ولم یذکر حتی اسم کتاب ابن ماجة (ن. م، 1/19، 20). و اتبع أخوه عزالدین نفس الأسلوب في أُسد الغابة (1/8-11) ورغم اتباعه للترتیب التقلیدي، کانت رغبة مجدالدین [ابن الأثیر] القلبیة هي تقدیم موطأ مالک علی صحیح البخاري و صحیح مسلم (ظ: ابن الأثیر، المبارک، ن. م، 1/28). ووضع مؤلف جامع الأصول لکل واحد من الصحاح الستة علامة مختصرة و ذکر بالإضافة إلی ذلک اسم مصدر کل حدیث في نهایته. ویقول نفسه: جری استخدام العلامة لأجل تسهیل الحصول علی الاسم الکامل للمصدر ولمراعاة الدقة. وصنف الکتاب علی أساس المواضیع و حسب ترتیب الألفباء و أرجع المؤلف في نهایة کل حرف، بعض عناوین المواضیع إلی الفصول المختلفة للکتاب (علی سبیل المثال، ظ: 1/259، 291-292، 326، مخـ) وفي إطار قسم إرجاعات کل حرف تطرق أیضاً إلی «غریب الحدیث» في مواضیع ذلک الحرف و ضمن الإشارة إلی آراء الفقهاء اعتبر رأیه الفقهي مسلّماً به (2/73؛ 85، 86؛ 5/262-263، مخـ) و اهتم کذلک بتفسیر و توضیح معاني الأحادیث و التوضیحات اللغویة والنحویة الدقیقة (1/316-317، 319-320-320، 2/62، 3/167). ونقل في مواضع مختلفة من الکتاب أحادیث عن رزین و الحمیدي و عدد الزیادات الکثیرة علی النسخ المتداولة للصاح الستة و طرح شبهات حول بعض أحادیث الحمیدي و نسب ذلک إلی عدم فهمه هو تواضعاً (1/177، 184 مخـ، حول الحمیدي، ظ: 2/12-13، 4/155-156، 187-188، مخـ). وفي تألیف فصل «الغریب» من کتابه، أخذ ابن الأثیر من تألیفات الکبار أمثال أبي عبید الهروي والخطابي والجوهري والأزهري وابن السکیت (1/293، 327، 2/60، 3/117، 4/368، 5/217 مخـ). وخصص أیضاً في قسم من الکتاب باباً المجدّدي کل قرن، اختار من بین فقهاء و محدّثي و قراء و متکلّمي وزهّاد رأس کل قنر شخصاً باعتباره مجدّد ذلک العلم. و أضاف مذهب الإمامیة إلی المذاهب الأربعة وأشهر أن مدار فقه المسلمین في بلاد العالم یدور حول هذه المذاهب الخمسة (ط 1404هـ، 12/218-223). وتطرق المؤلف في قسم بعنوان خواتیم لذکر الأحادیث المجهولة الموضع و تناول جزءاً أو کلمات من حدیث و أرجعها إلی أصل الکتاب بما یشبه «کشف الأحادیث» (ظ: ط 1411هـ، 12/25، 26 مخـ). و تتمثل تتمة عمله بالقسم الأخیر من الکتباب و هو في الواقع کتاب رجالي ذکر فیه حسب ترتیب الألفباء أسماء الصحابة والتابعین و المحدثین المختلفین، وقد اهتم في ذیل کل اسم بالإضافة إلی الترجمة الموجزة بضبط أسماء الأشخاص والأماکن بشکل دقیق (ظ: 13/8-9 مخـ).وقد حظي جامع الأصول باهتمام کبیر و بالإضافة إلی تداوله لدی أهل السنة تمّت الاستفادة منه في المصادر الروائیة لدی مذهبي الإمامیة والزیدیة (المسوري، 136-137، 169-170، 261؛ المجلسي، 1/25؛ أیضاً ظ: البرزالي، 1/97؛ الکتاني، عبدالحي، 2/948؛ البعلي، 52). و قد شرح جامع الأصول جماعة أو اختصرته أمثال ابن الدبیع و الفیروزآبادي ومحمدطاهر الهندي (الکتاني، محمد، 174-175).والکتاب الآخر لابن الأثیر هو النهایة في غریب الحدیث والأثر. ویظهر المؤلف ضمن شرحه في المقدمة (1/11) تاریخ المؤلفات التي تمت في إطار «غریب الحدیث» أنه اعتمد کتاب الغریبیین لأبي عبید الهروي وکتاب غریب الحدیث لأبي موسی المدیني أساساً لعمله و اقتبسمن کتب عدد من الأشخاص کالأزهري والجوهري وابن الأعرابي و مصادر مختلفة أخری في الحدیث واللغة و غیرهما (1/38، 47، 72، 82، مخـ). ومن خلال المقارنة بین النهایة و أجزاء غریب الحدیث من کتاب جامع الأصول یتضح أن المؤلف ذکر في النهایة بتفصیل أکثر و أحیاناً نفس ماذکره في جامع الأصول (مثلاً ظ: جامع، 4/363، قا: النهایة، 1/373). وقد حظي هذا الکتاب أیضاً کالجامع بالشهرة والاهتمام الکبیرین واستفاد منه المؤلفون الآخرون کثیراً أمثال ابن منظور في لسان العرب کله والزبیدي في کل صفحة منتاج العروس و القلقشندي في المآثر (1/14، 2/233) و حتی مؤلفي الإمامیة (الطریحي، 1/9، مخـ) ومؤلفي الزیدیة (ابن الوزیر، 5، مخـ؛ المسوري، 220؛ وحول رواجه، ظ: البعلي، 80؛ الفاداني، 91؛ المسوري، ن.ص).وقد طبع النهایة بعد نشره لأول مرة في طهران بالطبعة الحجریة (1269هـ/1853م)، طبعات مختلفة منها: طبعة القاهرة (1308هـ) وطبع هناک أیضاً بتحقیق طاهر أحمد الزاوي و محمود محمد الطناحي (1963-1965م).من الآثار المطبوعة الأخری لابن الأثیر، هناک عدة کتب بالإضافة إلی جامع الأصول و النهایة: 1. تجرید أسماء الصحابة، الذي نشر في حیدرآبادالدکن (1315هـ)؛ 2. السیرة النبویة، الذي طبع في سوریة (1971م)؛ 3. المرضع في الآباء والأمهات و البنین و البنات والأذواء و الذوات، یوضح المؤلف في هذا الکتاب المصطلحات و الأسماء التي تبدأ بکلمات أب و أم و أمثالها و یورد أیضاً في مواضع مختلفة منه قصائد الشعراء والأمثال العربیة (ظ: ص 70، 71، 115، 116، مخـ). نشر هذا الکتاب لأول مرة في 1896م بتحقیق زیبولد و مرة أخری في بغداد (1971م) بتحقیق إبراهیم السامرائي، 4. منال الطالب في شرح طوال الغرائب، و هو کتاب یتضمن الأحادیث الغریبة الطویلة عن الرسول (ص) والصحابة وبعض التابعین، وبعد أن یورد المؤلف متون الأحادیث و یقدم دراسة قصیرة حول أسانیدها، یشرح کل جزء منها بالتفصیل. و هذا الکتاب کما یذکر المؤلف في مقدمته (ص 3-4) تکملة لما مضی من عمله في کتاب النهایة. و طبع مثال الطالب في القاهرة (1983م).
1. رسائل، التي جمعها أخوه عزالدین، وقددونت نسخة قدیمة من هذا الکتاب في 601هـ و توجد في دار الکتب بمصر (ظ: سید، 1/474)؛ 2. الشافي في شرح مسند الشافعي، ویمکن العثور علی أقسام منه في دار الکتب (ظ: م. ن، 1/82-83) و توجد نسخة من مجلده الثاني المتعلق بـ 698هـ في مکتبة جستربیتي (آربری، رقم 3906؛ أیضاً ظ: دوسلان، رقم 731)؛ 3. المختار في مناقب الأبرار (الأخبار). توجد نسخ منه في مکتبات کوپریلي و فیض الله وجستربیتي و لیدن (ظ: کوپریلي، 1/580-581؛ سید، 2(3)/260-261؛ آربری، رقم 3441؛ GAL, S, I/609).
1. الإنصاف في الجمع بین الکشف والکشاف، في التفسیر، والمأخوذ من تفسیري الثعلبي والزمخشري (الیافعي، 4/12)؛ 2. الأدعیة والأذکار (المنذري، 2/192)؛ 3. الباهر في الفروق، في علم النحو (یاقوت، 17/76)؛ 4. البدیع، في علم النحو الذي کان عند یاقوت (ن. ص). وذکر یاقوت أیضاً کتاباً آخر بعنوان تهذیب فصول ابن الدهان (ن. ص) والذي اعتبره البعض نفس البدیع (ظ: الیافعي، ن. ص؛ السبکي، 8/367).
ابن الأثیر، علي، أسدالغابة، القاهرة، 1280هـ؛ م. ن، الکامل؛ ابن الأثیر، المبارک، جامع الأصول، ج 1، 2، 4، 12، تقـ: محمدحامد الفقي، بیروت 1404هـ/ 1984م؛ م. ن، ن. م، ج 12 و 13، تقـ: عبدالقادر و محمود الأرنؤوط، بیروت، 1411هـ؛ م. ن، المرضع، تقـ: ابراهیم السامرائي، بغداد، 1971م؛ م. ن، منال الطالب، تقـ: محمودمحمد الطناحي، القاهرة، 1982م؛ م. ن، النهایة، تقـ: طاهر أحمد الزاوي و محمود محمدالطناحي، القاهرة، 1963م؛ ابن خلکان، وفیات؛ ابن قاضي شهبة، أبوبکر، طبقات الشافعیة، تقـ: حافظ عبدالعلیم خان، حیدرآبادالدکن، 1399هـ/1979م؛ ابن کثیر، البدایة؛ ابن المستوفي، المبارک، تاریخ إربل، تقـ: سام الصقار، بغداد، 1980م؛ ابن الوزیر، محمد، إیثار الحق علی الخلق، بیروت، 1318هـ؛ أبوشامة، عبدالرحمن، تراجم الرجال (الذیل علی الروضتین)، تقـ: محمد زاهد الکوثري، القاهره، 1366هـ/1947م؛ البرزالي، القاسم، مشیخة قاضي القضاة ابن جماعة، تق: موفق بن عبدالله بن عبدالقادر، بیروت، 1408هـ/1988م؛ البعلي الدمشقي، عبدالباقي، ریاض أهل الجنة، اختیار و اختصار محمدیاسین الفاداني، دمشق، 1405هـ/ 1985م؛ حمدالله المستوفي، تاریخ گزیده، تقـ: عبدالحسین نوایي، طهران، 1362ش؛ الذهبي، محمد، سیرأعلام النبلاء، تقـ: شعیب الأرنؤوط و آخرون، بیروت، 1404هـ/1984م؛ م. ن، المختصر المحتاج إلیه من تاریخ ابن الدبیثي، بیروت 1405هـ/1985م؛ السبکي، عبدالوهاب، طبقات الشافعیة الکبری، تقـ: محمود محمد الطناحي وعبدالفتاح محمد الحلو، القاهرة، 1383هـ/1964م؛ سید، فؤاد، فهرس المخطوطات المصورة، القاهرة، 1954-1959م؛ الصفدي، خلیل، الغیث المسجم، بیروت، 1395هـ/1975م؛ الطریحي، فخرالدین، مجمع البحرین، تقـ: أحمد الحسیني، طهران، المکتبة المرتضویة؛ الفاداني، محمدیاسین، إتحاف المستفید، دمشق، 1403هـ/1983م؛ القفطي، علي، إنباه الرواة، تقـ: محمد أبوالفضل إبراهیم، القاهرة، 1371هـ/1952م؛ القلقشندي، أحمد، مآثر الإناقة في معالم الخلافة، تقـ: عبدالستار أحمد فراج، الکویت، 1964م؛ الکتاني، عبدالحي فهرس الفهارس، تقـ: إحسان عباس، بیروت، 1402هـ/1982م؛ الکتاني، محمد، الرسالة المستطرفة، إستانبول، 1986م؛ کوپریلي، المخطوطات؛ المجلسي، محمدباقر، بحارالأنوار، بیروت، 1403هـ/1983م؛ المسوري، أحمد، إجازات الأئمة الزیدیة، النسخة المصورة الموجودة في مکتبة المرکز؛ المنذري، عبدالعظیم، التکملة، تقـ: بشار عواد معروف، 1405هـ/ 1984م؛ الیافعي، عبدالله، مرآة الجنان، حیدرآبادالدکن، 1337هـ؛ یافوت، الأدباء؛ وأیضاً:
Arberry; De slane; GAL. S.فرامرز حاجمنوچهري
عزيزي المستخدم ، يرجى التسجيل لنشر التعليقات.
مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع
هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر
تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول
استبدال الرمز
الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:
هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول
الضغط علی زر التسجیل یفسر بأنک تقبل جمیع الضوابط و القوانین المختصة بموقع الویب
enterverifycode