امین الدوله
cgietitle
1442/3/11 ۰۷:۵۵:۱۰
https://cgie.org.ir/ar/article/262287/امین-الدوله
1446/9/2 ۲۳:۵۰:۳۷
نشرت
9
أَمینُ الدَّولَة، میرزا علي خان (1260-1322ه / 1844-1904م) کاتب وأدیب إیراني من أنصار التجدید والمطالبین بالحریة في عهد ناصر الدین شاه القاجاري وهو نجل میرزا محمد خـان مجد الملک وابـن أخت میرزا آقاخان نوري (ممتحـن الدولة، 35). ولد في طهران وتلقی العلم من والده وأساتذة عصره (آرین پور، 1 / 272). ثم انخرط في سلک الموظفین الحکومیین في ریعان شبابه وفي العقد الأول من حکومة ناصر الدین شاه باشر وظیفة في سکرتاریة وزارة الخارجیة وسرعان ما قطع في میدان الرقي أشواطاً حتی تولی منصب النائب الأول في الوزارة في التاسعة عشرة من عمره (ممتحن الدولة، ن.ص؛ بامداد، 2 / 354-355). ثم لم یمض طویلاً حتی ولّاه الملک أمین سره الخاص. وفي 1290ه / 1873م أوکل إلیه وزارة الرسائل (الإشراف علی مراسلات الملک ومکتبه الخاص) قبل أن یلقبه بأمین الملک. وفي فترة کانت وزارة البرید یسودها الفوضی وعدم الانتظام، تولاها أمین الملک ولم یلبث حتی استطاع بجهد جهید ودرایة تامة أن ینظّم أوضاعها، وعندما استقرت الأمور في نصابها بذل مساعیه في توفیر الخدمات البریدیة وتطویرها من وراء تأسیس مؤسسات ومکاتب جدیدة في جمیع المدن کما قرّر رواتب شهریة لمن أحیل إلی التقاعد ودفعها إلی ورثائه في حالة وفاته، وقد صدر هذا القرار وتم تطبیقه لأول مرة في إیران (ناظم الإسلام، 1 / 155؛ أیضاً، ظ: معیر الممالک، 36). ما إن وقف ناصر الدین شاه علی خبراته وکفاءاته حتی أغري بأن یفوض إلیه مسؤولیات أکثر ولذلک أوکل إلیه إدارة دارالضرب الحکومیة أیضاً (آرین پور، ن.ص). وفي 1290ه کان أمین الدولة یرافق الملک في سفره إلی أوروبا ویهدف من وراء هذا السفر إلی شراء الأدوات والأجهزة الجدیدة لتطویر دارالضرب وتحدیثها، إلا أن آقا إبراهیم أمین السلطان وقف في وجهه معارضاً ولذلک ترک وراءه الموکب الملکي في ثغور ألمانیا وعاد أدارجه إلی إیران (صفائي، 69؛ بامداد، 2 / 355). لقد رکز أمین الدولة اهتمامه علی إصلاح أوضاع البرید وتحسینها، بحیث استطاع خلال سنوات 1292-1294ه من تحقیق إنجازات کبیرة بهذا الشأن مستلهماً بآراء وأفکار وفد نمساوي قام بزیارة إیران وبدعوة رسمي منه في تلک الفترة (شمیم، 192). وفي 1292ه وإبان تأسیس المجلس النیابي المسمی «مجلس شورای کبری» عُین أمین الدولة منسقاً لشؤونه وظل یتولی هذا المنصب لفترة طویلة (آدمیت، أندیشه... ، 292-293)، ثم عمل کسفیر بین المجلس وبلاط الملک وفي 1297ه تقلد منصب وزارة الوظائف والأوقاف وتلقب بأمین الدولة بعد سنتین (ناظم الإسلام، ن.ص). وأخیراً قلده الملک في 1304ه / 1887م رئیساً لمجلس المسمی «دار الشوری» ورئاسة الوزراء معاً (ن.ص؛ آرین پور، 1 / 273). ثم أوکل إلیه مهمة وضع قانون شامل وجامع لیکون دستوراً للبلاد إلا أنه خرج عن حیز التنفیذ بعد أن واجه معارضة السلفیین وذوی الأفکار الرجعیة من رجال السیاسة وحواشي الملک (صفائي، 74). خلال هذه السنوات وفي حین کان میرزا علي أصغرخان أتابک الملقب بأمین السلطان قد اشتد ساعده وتسلّم رسمیّاً منصب الصدارة العظمی، فإن أمین الدولة الذي یری فیه منافساً خطیراً وجد الصواب في الاعتزال عن السیاسة، فترک ساحتها لفترة استغرقت 10 أعوام ورفض في غضونها القیام بأي عمل سیاسي کما تنصل من منصب ولایة خراسان حین عرض علیه ناصر الدین شاه في شوال 1307ه (اعتماد السلطنة، 100؛ ممتحن الدولة، 38). وفي أواسط عام 1313ه / 1895م وقبل مصرع ناصر الدین شاه بعدة أشهر ألحّ علیه أمین السلطان لیتولی ولایة آذربایجان، فقبلها علی کره منه وشد الرحال نحو تبریز من غیر إرادة وفي ظل ظروف جبریة کانت بمثابة نفیه (ناظم الإسلام، 1 / 157؛ آرین پور، ن.ص). مع ذلک کله، بذل أمین الدولة مساعیه في إصلاح الأمور وإحلال الأمن وإزالة المشاکل في آذربایجان ثم دعا میرزا حسن رشدیة من خارج البلاد إلی تبریز لیدعمه في تأسیس مدرسة قائمة علی المناهج الدراسیة الجدیدة (صفائي، 79). ومایجدر بالذکر هو أن رشدیه قبل ذلک وفي سنة 1305ه کان قد أسس مدرسة علی هذا المنوال، إلا أن المعارضین لاستخدام الأسالیب الجدیدة في التربیة والتعلیم وقفوا في وجهها حتی أغلقت أبوابها (کسروي، 21). لم یمکث أمین الدولة مدة طویلة في آذربایجان حتی استدعاه مظفر الدین شاه إلی طهران في 1314ه بعد عزل أمین السلطان وقلده أولاً رئیساً لمجلس الوزراء، ثم منحه منصب الصدارة العظمی (رجب 1315 / کانون الأول 1897). فإنه انتهز الفرصة ورکّز اهتمامه علی المخططات الإصلاحیة بدعم من مظفر الدین شاه، بحیث حقق إنجازات کبیرة في فترة صدارته القصیرة وبالرغم من أن الإصلاحیین کانوا علی رضی من صدارته، إلا أن المعارضة ــ ومنهم محسن خـان مشیر الدولـة ــ مابرحـوا یخططون لوضع العراقیل والحیلولة دون إنجاح مشاریعه (ناظم الإسلام، ن.ص؛ حاج سیاح، 496-497). وبما أنه کان واقفاً تماماً علی الصعوبات التي قد اعترضت سبیله لتحول دون إنجاح مخططاته فکان یحترز من اتخاذ قرارات عاجلة ومفاجئة في مسار عملیة الإصلاح والتغییر ولذلک وبناء علی سیاسته المحافظة امتنع عن عزل وزراء أمین السلطان وأبقاهم لفترة ما علی وظائفهم (مستوفي، 2 / 14). إلا أن خصومه حرضوا الشاه علی عزله (16 صفر 1316ه( بعد اتفاقهم علـی زعامة أمیـن السلطان الذي کـان منفیاً في قم (آرین پور، 1 / 274؛ هدایت، 107؛ بامداد، 2 / 364؛ ناظم الإسلام، 1 / 158). وکان میرزا حسن آشتیاني من بین ثلة علماء الدین المعارضین له أشدهم عداوة، بحیث طلب عزله من الشاه عدة مرات وبلهجة متوعدة أحیاناً (ظ: مجد الإسـلام، 172، 174، 179؛ مستوفـي، 2 / 30؛ حاج سیاح، 499، حیث لم یتفقوا علی تاریخ عزله). لقد رحل أمین الدولة بعد عزله إلی محافظة گیلان واستقر في بلدة لشت نشا حیث تقع أملاکه الشخصیة ولم یمکث فیها طویلاً حتی عزم علی الحج عبر القفقاز وبعد أداء الحج عاد إلی قریته (مستوي، 2 / 31) وعکف فیها علی الزراعة وکتابة ذکریاته (آرین پور، 1 / 275؛ ممتحن الدولة، 39). قضی أمین الدولة السنوات الأخیرة من حیاته مریضاً ولم تسفر رحلته إلی أوروبا للمعالجة عن نتیجة حتی وافته المنیة في صفـر 1322ه / أیار 1904 في لشت نشا (معین الملک، 283).
کان أمین الدولة تربطه علاقات ودیة وصداقة حمیمة بطائفة من المفکرین وأنصار حریة الرأي في عصره أمثال جمال الدین أسد آبادي ومیـرزا حسین خان سپهسالار وحاج شیخ هادي نجم آبادي وملکم خان (آرین پور، ن.ص). وتنّم تقاریره الصریحة والموجهة إلی ناصر الدین شاه عن عمق إیمانه بقضیة الحریة وإن هذه التقاریر تعتبر من آثاره القیمة (آدمیت، إیدئولوژي...، 1 / 4- 8). إنه کان یتفق من سائر المصلحین ویشاطرهم في الرأي بأن ما أخذ بتلابیب البلاد من الفوضی والتخلف لم یتمخض إلا عن افتقاد القانون وظلم الحکام وشیوع الرشوة بشکل مکثف ولذلک کرّس جهوده علی محوها وإزالتها فور تقلده منصب الصدارة کما بدأ حملة ضد تدخل علماء الدین في الشؤون السیاسیة شأنه في ذلک شأن أمیر کبیر وسپهسالار وتأسیساً علی ذلک یری حاجي میرزا یحیی دولت آبادي أن نظریة أمین الدولة السیاسیة تترکز علی فصل الدین عن السیاسة وأصبح علماء الدین یشارکونه في هذا الرأي ولهذا السبب وقفوا بوجه أمین الدولة (ألجار، 310-311). ولکن ما یستحق ذکره هو أن أمین الدولة کانت تربطه علاقات قویة برجال الدین المتبصرین والمطلعین علی القضایا السیاسیة والاجتماعیة، منهم الشیخ هادي نجم آبادي، بحیث عندما أقام الشیخ حفلة تأبین لمیرزا رضا کرماني (قاتل ناصر الدین شاه) بعد إعدامه، لم یشارک فیها أحد من رجال الحکومة إلا أمین الدولة (ناظم الإسلام، 1 / 124). لقد تمکن أمین الدولة في فترة صدارته من القضاء علی ظاهرة الاستغلال کما أفسح مجالاً أمام أرباب الحاجة للمثول بین یدیه دون حاجب أو رادع في حین کان یؤمن بالتعدیلات الثقافیة وتوسیع المدارس الحدیثة لمحو الأمیة وإیجاد الحرکة الاجتماعیة (ألجار، 311)، ولتحقیق أهدافه هذه اهتم بتأسیس جمعیة ثقافیة بعنوان «أنجمن معارف» (آرین پور، 1 / 274). وفي فترة صدارته ازداد عدد الجرائد بدعمه وتشجیعه کما مُنحت الصحافة حریة نسبیة في نشر الأخبار الداخلیة وانتقاد الحکومة وسنحت الجرائد الخارجیة فرصة قلیلة لکي توزع في داخل البلاد (ناظم الإسلام، 1 / 157؛ مجد الإسلام، 185). ورغم أن أمین الدولة کان یرمي إلی کثیر من المشاریع لإصلاح شؤون البلاد، إلا أنه لم یفلح في إنجازها. ویعود السبب في ذلک حسب رأي البعض إلی أنه لم یکن جریئاً مجازفاً في تحقیق أهدافه کما کان یفتقر ــ خلافاً لأمین السلطان ــ إلی الجدارة اللازمة (ناظم الإسلام، 1 / 159) وعیّـره آخرون بضعف القـوة والثبات فـي آرائه ومعتقداته وعدم الصمود بوجه الخصوم والمبغضین له (کسروي، 22-23). مع کل ذلک حقق أمین الدولة في فترة صدارته القصیرة إنجازات هامة منها تعدیل المیزانیة وخفض النفقات کما وضع حداً لمرتبات رجال الدولة ومخصصاتهم الإضافیة وطرد العاطلین منهم من البلاط وجهاز الحکم. وکان یحرص علی تنفیذ مخططاته الإصلاحیة حرصاً شدیداً یتمثل ذلک في إهماله أوامر الملک وتوصیاته بشأن تخصیص رواتب لمن لا وظیفة لهم (مجد الإسلام، 163-164) وبذلک استطاع من إیجاد التوازن بین عائدات البلد ونفقاته وفضلاً عن ذلک أفلح نسبیاً في تنسیق الشؤون في وزارة العدلیة والقضاء علی ظاهرة الرشوة في الدوائر الحکومیة وتأدیب المتدخلین في ما لایعنیهم من شؤون الحکومة (ناظم الإسلام، 1 / 158؛ مجد الإسلام، 163-165). لو استثنینا ما أنجزه من التعدیل والاصلاح في مؤسسة البرید کما أسلفناه، فإن إصلاح دائرة الجمارک بمساندة البلجیکیین کان إنجازاً کبیراً بارزاً تمخض عنه تحدیث الشؤون الجمرکیة وتزاید عائداتها بشکل ملحوظ (کسروي، 24، 29؛ حاج سیاح، 495-496). کان أمین الدولة علی اعتقاد بأن تطویر الصناعات عامل رئیس في التقدم ولذلک أقدم علی تأسیس بعض المصانع منها مصنع للسکر ومصنع لإنتاج الکبریت (مستوفي، 2 / 25؛ ناظم الإسلام، 1 / 158-159). وبعد تأسیس مدرسة الرشدیة أسست عدة مدارس جدیدة بدعم منه، بحیث بلغ عددها إلی 30 مدرسة في نهایة صدارته (ممتحن الدولة، 38؛ مستوفي، 2 / 17- 18؛ هدایت، 110). وفي 1315ه / 1897م بذل مساعیه في تأسیس جمعیة باسم «أنجمن معارف»، أسهم فیها عدد من المشاهیر وکان من مهامها توفیر التسهیلات لتأسیس المدارس الحدیثة وأصدر جریدة بنفس الاسـم وأوکل إدارتها إلی مفتاح الملک (مجد الإسلام، 165-167). لقد واجهت جمعیة المعارف والمدارس الجدیدة بعد عزل أمین الدولة عقبات حالت دون استمرار نشاطاتها وفقدت ازدهارها السابق حتی انطلاق الثورة الدستوریة وکان السبب یکمن في معارضة أمین السلطان السیاسات الإصلاحیة ومنافسته صدر الأعظم المعزول وکذلک وقوف علماء الدین بوجه المدارس الحدیثة (م.ن، 167- 168). آثـاره: کان أمین الدولة متضلعاً من الأدب الفارسي کما کان علی معرفة من الأدب الفرنسي. یتمیز نثره بأسلوب سلس رائع یخلو من التصنع (بهار، 3 / 380، 385؛ آرین پور، 1 / 275؛ ناظم الإسلام، 1 / 159). لقد ترک کتابین وعدداً من الرسائل نذکرها فیما یلي: 1. خاطرات سیاسي (مذکرات سیاسیة). یتضمن الکتاب سیرته الذاتیة وجوانب من حیاته السیاسیة ألفه في المنفی وفي لشت نشا الآنفة الذکر. یبدأ المؤلف کتابه بذکر أحوال أوائل الملوک من السلالة القاجاریة ثم ینتقل إلی سرد الحوادث التي حدثت إبان حکم ناصر الدین شاه وما مضی علیه في فترة صدارته حتی اعتزاله عن السیاسة وینتهي الکتاب بما أضاف إلیه نجل المؤلف محسن خـان معیـن المـلک والـذي لایتجـاوز صفحـات عـدة (ظ: فرمانفرماییان، 1). لقد قام حافظ فرمانفرماییان بتنقیح الکتاب ونشره في طهران (1341ش / 1962م). 2. سفرنامه (الرحلة). یتضمن الکتاب مذکرات المؤلف خلال رحلته إلی أرض الحجاز عبر القفقاز والتي استغرقت منذ 13 من شوال 1316ه حتی 20 من رجب 1317ه طبع الکتاب مرتین طباعة مصورة وأخیراً أصدره إسلام کاظمیة مصحوباً بمقدمة کتبها علي أمیني (طهران، 1354ش / 1975م). کان أمین الدولة بارعاً في فن الخط وترک آثاراً فنیة بخط النستعلیق تمتاز بأسلوب خاص وبدیع وعلی الرغم من أنه کان مبدعاً في هذا المجال (معیر الممالک، 36؛ بهار، 3 / 381) إلا أن أسلوبه المبدع لم یشهد إقبالاً في الأوساط الفنیة.
آدميت، فريدون، أنديشۀ ترقي وحكومت قانون، طهران، 1356ش؛ م.ن، إيدئولوژي نهضت مشروطيت إيران، طهران، 1355ش؛ آرين پور، يحيی، أزصبا تا نيما، طهران، 1354ش؛ اعتماد السلطنة، محمد حسن، روزنامۀ خاطرات، تق : إيرج أفشار، طهران، 1345ش؛ ألجار، حامد، نقش روحانيت پيشرو در جنبش مشروطيت، تج : أبو القاسم سري، طهران، 1359ش؛ أمين الدولة، علي، خاطرات سياسي، تق : حافظ فرمانفرماييان، طهران، 1341ش؛ بامداد، مهدي، تاريخ رجال إيران، طهران، 1371ش؛ بهار، محمد تقي، سبك شناسي، طهران، 1355ش؛ حاج سياح، محمد علي، خاطرات، تق : حميد سياح وسيف الله گلكار، طهران، 1356ش؛ شميم، علي أصغر، إيران در دورۀ سلطنت قاجار، طهران، 1370ش؛ صفايي، إبراهيم، رهبران مشروطة، طهران، 1362ش؛ فرمانفرماييان، حافظ، مقدمة خاطرات سياسي لأمين الدولة، طهران، 1341ش؛ كسروي، أحمد، تاريخ مشروطۀ إيران، طهران، 1356ش؛ مجد الإسلام كرماني، أحمد، تاريخ انحطاط مجلس، تق : محمود خليل پور، أصفهان، 1356ش؛ مستوفي، عبد الله، شرح زندگاني من، طهران، 1371ش؛ معير الممالك، دوستعلي، «ميرزا علي خان أمين الدولة»، يغما، طهران، 1335ش، س 9، عد 1؛ معين الملك، محسن، بخش آخر خاطرات سياسي لأمين الدولة، طهـران، 1341ش؛ ممتحـن الدولـة شقاقـي، مهـدي وميـرزا هاشـم، رجـال وزارت خارجه، تق : إيرج أفشار، طهران، 1365ش؛ ناظم الإسلام كرماني، محمد، تاريخ بيـداري إيرانيان، تق : علي أكبر سعيدي سيرجانـي، طهران، 1357ش؛ هدايت، مهدي قلي، خاطرات وخطرات، طهران، 1363ش.
سيد علي آل داود / ف
عزيزي المستخدم ، يرجى التسجيل لنشر التعليقات.
مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع
هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر
تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول
استبدال الرمز
الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:
هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول
الضغط علی زر التسجیل یفسر بأنک تقبل جمیع الضوابط و القوانین المختصة بموقع الویب
enterverifycode