الصفحة الرئیسیة / المقالات / الامالی /

فهرس الموضوعات

الامالی


تاریخ آخر التحدیث : 1441/11/13 ۱۳:۵۳:۳۱ تاریخ تألیف المقالة

اَلْأَمالي،   عنوان لعدة کتب في علوم مختلفة کالحدیث والفقه والأدب العربي استخدم في تدوینها أسلوب الإملاء.
وفيما يتعلق بمجالس الإملاء، ومن حيث أسلوبها وسياقها في مجال الحديث، يبدو مما قاله النووي (2 / 126-127) أنه لم يكن هناك وجوب للتطرق إلى موضوع خاص في قسم من مجالس الإملاء. وبما أن مستمعي كلام الشيخ، كانوا من العوام والخواص على حد سواء، فقد كان من الأفضل أن تكون الأحاديث والروايات في محاضرة الأستاذ (المملي) ذات سند أقصر وإسناد أعلى. وقد كان الإملاء عن الشيوخ المختلفين المملين وكذلك ذكر الروايات التي يكون فهمها سهلاً على المستمعين، يعتبر من المستحبات وكان المجلس يختتم في الغالب بالحكايات والنوادر، خاصة حول الزهد، والأدب ومكارم الأخلاق (ظ: السيوطي، تدريب... ، 2 / 126-127). وفي الكثير من الأحیان كان الأمر يتطلب مستملياً واحداً، بل عدداً من المستملين بسبب كثرة المستمعين في مجلس شيـخ واحد كي يقرؤوا ويملوا كلام الشيخ للحاضرين (ن.م، 2 / 122، لبحوث في مواضيع مثل شروط المستملي العلمية والسنية، ظ: الخطیب، 91 وما بعدها؛ الشهيد الثاني، 252-254؛ ابن حجر، 185). وعلى أي حال، فقد ترسخ هذا الأسلوب، خاصة عند المحدثين باعتباره أحد أساليب تلقي العلم ونقله، إلى جانب الأساليب الأخرى (ظ: ابن الصلاح، 316- 318) وأدى دوراً مهماً في التراث الإسلامي المكتوب.
ومن خلال نظرة إلى دافع انتشار هذا الأسلوب، يجب القول إن ازدهار الانتقال الشفوي للتعاليم في القرون الإسلامية الأولى، أظهر تدريجياً أن کلام الشیخ، أو سند الحدیث، أو نصه کان یتعرض أحیاناً للتغییر، وتحدث فيه بعض السقطات بسبب نسيان المتعلمين، أو عدم الدقة في ضبط كلام الشيخ؛ وعلى سبيل المثال، فإن يحيى بن يحيى النيسابوري قرأ الموطأ لمالك 3 مرات عند أستاذه مالك كي یتأکد من صحة ما سمعه (السمعاني، 8-9). وهذا النوع من السقطات کان من الممكن أن يحدث في أسلوب العرض حیث یعرض المتعلم مسموعاته على الأستاذ (ظ: م.ن، 10). ولذلك، فقد استخدم أسلوب الإملاء للحیلولة دون تسرب الأخطاء في ضبط الأحادیث ونقل کلام الشیخ، كأسلوب جديد نسبیاً.
وکخلفیة لهذا الأسلوب، من المناسب أن نلتفت إلى أسلوب الصحابة في حفظ تعاليم الرسول الأعظم (ص)؛ فاستناداً إلى بعض المصادر الروائية، يبدو أن أحاديث النبي (ص) أخذ یتداول  تدوینها في تلك الفترة فضلاً عن الآیات الإلٰهیة وكان النبي (ص) نفسه يأمر بالتدوين في الكثير من الأحیان ووردت في المصادر إشارات إلى إملائه (ص) (مثلاً ظ: ابن بابويه، 388؛ النجاشي، 360؛ الخطيب، 69؛ السمعاني، 12-13). وكما تفيد بعض الروایات أنه كان هناك شخص، أو أشخاص في بعض خطابات النبي (ص) يبلغون كلامه إلى جميع الحاضرين بسبب وجود مستمعين كثيرين في المجلس، وقد اعتبر السيوطي (ن.ص) هذه الظاهرة مرتبطة بخلفية الإملاء.
وهناك أيضاً نماذج لأسلوب الإملاء في عهد الصحابة، حيث كان بعض الأشخاص مثل ابن عباس وواثلة بن الأسقع يقيمون مجالس الوعظ والإملاء في أيام معينة من الأسبوع (ظ: السمعاني، 13؛ السيوطي، ن.م، 2 / 122، 128)؛ حتى نسب أول الأمالي في علم التفسير إلى ابن عباس (ظ: الطبري، 1 / 31؛ لوجهة نظر شيعية في هذا الشأن، ظ: الأمين، 1 /  88، 125).
ويمكن اعتبار القرن 2ه‍ عملیاً عصر بلوغ الإملاء ذروة انتشـاره، حتـى إن بعـض كبـار أصحـاب الحديـث مثـل شُعبـة ابن الحجـاج (تـ 160ه‍ / 777م) ووكيع بـن الجراح (تـ 197ه‍ / 813م)، ضمن تعظیمهم شأن هذا الأسلوب كانوا یعقدون المجالس للإملاء (ظ: السمعاني، 15). كما يجب اعتبار هذا العصر فترة حساسة في بداية تدوين المجموعات الحديثیة وظهور بعض التأليفات علی غرار الأمالي. وتدل أسماء بعض مجموعات الأمالي منذ هذا القرن على هذه الحقيقة، حيث تمكن الإشارة على سبيل المثال إلى أثر بعنوان جزء من الأمالي لأحمد بن حبيب الشجاعي السرخسي (كان حیاً في 184ه‍ / 800 م) (للاطلاع علی مخطوطة له، ظ: GAS,I / 96).
وإلى جانب مجالس المحدثين لإملاء الحديث، فقد استخدم هذا الأسلوب باعتباره أسلوباً مجرباً، الطوائف الأخرى من العلماء مثل الفقهـاء أيضاً. کما تتضمن أمالـي القاضي أبـي يوسـف (تـ 182ه‍) وأمالـي محمد بن الحسن الشيبـاني (تـ 187ه‍)، اللذين كانا من تلامـذة أبي حنيفة، مباحث فقهية مختلفة (ظ: الطحاوي، 1 / 67؛ ابن النديم، 258). ووصلتنا آثار فقهیة لمحمد بن الحسن تشتمل علی مباحث في فروع القضاء والبيع والطلاق والشركة والدية والتجارة والإرث على شكل أمالي.
وتزامناً مع تقدم مسيرة التدوين، انتشرت مجاميع باسم الأمالي منذ أواخر القرن 2ه‍‍ /  8 م؛ وذلك فضلاً عن إقامة مجالس الإملاء من قبل مشايخ مثل يزيد بن هارون (تـ 206ه‍( وعاصم بن علـي التميمي (تـ 221ه‍)، کما أعـدت مجاميع كثيرة من الأمالي لم يتبق منها سوى مخطوطات في مكتبات العالم ومنها: أمالي عبـد الرزاق الصنعاني (تـ 211ه‍) وأبي الفرج محمد بن أحمد الغوري (تـ 239ه‍) وأبي القاسم الفسوي (أواخر القرن 3ه‍) وابن دُحيم (تـ 303ه‍) (GAS,I / 99,110,165,170).
ولم يقتصر انتشار كتابة الأمالي في هذه الفترة على أوساط المحدثين وفقهاء العامة، حيث نری نماذج لها عند بعض الفرق والمذاهب أيضاً. ومنها ما تم تدوینه عند أئمة طبرستان الزيديين کأمالي ناصر الأطروش (تـ 304ه‍) (آقا بزرگ، 2 /  308)، وأمالي أحمد بن عيسى بن زيد (تـ 247ه‍) (GAS,I / 560-561). كما أقبل الصوفية أيضاً على كتابة الأمالي، حيث كانت مجالسهم تلائم لمثـل هذه المحاورات وتعـود أمالي أبي عبيد البُسري (تـ 245ه‍) إلى هذه الفترة نفسها (ن.م، I / 642). ومن جهة أخرى، فقد ظهرت حركة هامة أخرى عند بعض المبرزين في الأدب العربي حیث نهجوا هذا الأسلوب، وكان من ثمارها إعداد أولى مجاميع الأمالي الأدبية على يد أساتذة هذا الفن في هذه الفترة (ظ: قسم الأمالي الأدبية في هذه المقالة).
ولقد ترسخ الإملاء في هذا العصر باعتباره أحد أساليب نقل الحديث، وحظي بالتقدیر والقبول العام؛ وذلک أنه لم تكن المجالس المختلفة تقام بشکل مستمر ومتزامن فحسب (مثلاً ظ: الحاكم، 178)، بل لم يكن أحد يعتبر في عداد أصحاب الحديث، إلا إذا دون کمیات طائلة من الأحاديث المملاة، على ما يرى بعض العلماء الكبار مثل أبي بكر بن أبي شيبة (السمعاني، 11) وإن البعض كان يبادر إلى التعلم عن طريق الاستملاء فقط (ن.ص). ولذلك نلاحظ عدداً كبيراً من مجامیع الأمالي جمعت في القرن 4ه‍ / 10م وعلى الرغم من ضياع الكثير من الآثار القديمة، مايزال هناك عدد كبير من هذه المجاميع على شكل مخطوطات في مكتبات العالم (ظ: GAS,I / 173,178,180,181,184,203,213, 215).
ومما يجدر ذكره أن عنوان «المجالس» الذي نشأ عن مفهوم مجالس الإملاء ظهر تدريجياً منذ هذا القرن إلى جانب «الأمالي»، أو بدلاً عنه (ظ: ن.م، I / 176,183,212,213 ؛ لانتشار بعض هذه الآثار، ظ: الروداني، 93-100).
ویلاحظ أن الاتجاه إلى كتابة الأمالي ظل مستمراً طوال القرن 4ه‍ / 10م، وتم في هذه الفترة تأليف مجاميع من الأمالي التي تسترعي الاهتمام (کنموذج، أمالي الحاكم النيسابوري، ظ: الکتاني، 159)، ويحظى دور علماء الإمامية بأهمية كبيرة في تأليف مجامیع الأمالي حيث يمكن ذكر أمالي أبي المفضل الشيباني کنموذج بارز منها (ظ: ابن شهرآشوب، 141-142؛ آقا بزرگ، 2 / 314) وکذلک أمالي محمد بن علي بن بابويه، تعتبر من أهم كتب التراث الشيعي والتي تشتمل على 87 مجلساً وتضم مباحث متفرقة من قبيل فضيلة الصوم وبعض الشهور وذکر بعض خطب علي (ع) وفضائله وشهادة الإمام الحسين (ع) والصفات الإلٰهية ومعراج النبي الأعظم (ص).
وقد حلت كتابة الأمالي في المباحث الكلامية والعقائدیة تدريجياً محل مجالس الإملاء لتعليم الحديث. فقد عمد الشيعة الإمامية والزيدية في القرن 5ه‍ إلى إعداد مجامیع ملفتة للنظر من الأمالي منها الأمالي للشيخ المفيد. وقد اهتم الشیخ في مجالسه الاثنين والأربعين بإملاء أحاديث حول أهل البيت (ع) وبعض الحروب في عهد الإمام علي (ع) کوقعة الجمل ووصف المتدينين وغيرها. وکذلک تم تدوین أمالي الشيخ الطوسي في مجالس عديدة أملاها الشیخ علی ابنه أبي علي حیث تضمنت الكثير من الأحاديث الإمامية (بحر العلوم، 1 / 40-41). واستخدم علماء الزيدية في هذه الفترة أسلوب الإملاء وألفوا آثاراً قيمة ومن أهمها أمالي المرشد بالله والذي نقل المملي خلال التطرق إلى الأحاديث المختلفة، 40 حديثاً في مواضيع مختلفة ومن وجهة نظر الزيدية. ومما يجدر ذكره أن العالم المعتزلي الشهير القاضي عبد الجبار، كان يعمد أيضاً إلى الإملاء خلال مجالسه (ظ: الكتاني، 160).
وترك الصوفية الذين سبقت الإشارة إليهم، مجامیع من الأمالي استمراراً في إقامة هذا النوع من المجالس ويمكن أن نذكر منها أمالي أبي عبد الله الرودباري (تـ 369ه‍( وأبي الحسين ابن سمعون (تـ 387ه) وأبـي سـعـيـد الـنـقـاش (تـ 414ه‍) (ظ: GAS,I / 663, 668,675).
ومنذ القرن 6ه‍ / 12م وصلتنا مجامیع من الأمالي لبعض علماء العامة الكبار منها أمالي ابن عساكر التي تبقت أقسام منها تحمل عناوين مثل «المجلس» على شكل مخطوطات في المكتبات المختلفة (مثلاً ظ: الظاهریة، 88؛ السواس، 22، 33، 103، 364؛ الشهابي، 26). وإنها تتناول مسائل مثل الصفات الإلٰهية ومسألة التشبيه وفضائل علي (ع)، والصوم والتوبة. ومن مجامیع الأمالي الأخری في هذا القرن یمکن أن نشیر إلی آثار مشاهير مثل أبي بكر السمعاني (السبكي، 5 / 53؛ قا: حاجي خليفة، 1 / 161) وجار الله الزمخشري (م.ن، 1 / 164) وسديد الدين الحمصي (آقا بزرگ، 2 /  318-319) ورضي الدين القزويني (الكتاني، ن.ص). ومما یجدر بالعنایة أنه ظهر في هذه الفترة أثر فارسي علی نمط الأمالي جمعه أبو الرجاء المؤمَّل بن مسروق ويعرف باسم روضة الفريقين. وقد ألف هذا الأثر مـن منظار صوفـي ومن وجهـة نظر فقيه حنفي المذهـب (ظ: حبيبي، 5- 8).
ويمكننا ملاحظة استمرار مجامیع الأمالي الفارسية في القرن 7ه‍ / 13م في آثار مولانا جلال الدين محمد المولوي. وفضلاً عن القسم الأكبر من أثره المعروف بالـ‌مثنوي والذي تم تدوینه على شكل الإملاء، فإن كتابه الأمالي السبعة المشحون بالأخلاقيات يحظى بأهمية فائقة. كما أن چهل مجلس (أربعین مجلساً)، أو الرسالة الإقبالية والتي هي أمالي علاء الدولة السمناني، وکذلک أمالي عبد الكريم الرافعي في التفسير (السيوطي، الإتقان، 1 / 35، مخ‍ ؛ أیضاً ظ: الذهبي، 22 / 253)، وأمالي ابن عبد السلام في الفقه ( آلوارت، رقم 294) دونت في الفترة نفسها. واستناداً إلى ما قاله السیوطي إن أسلوب الإملاء في علم الحدیث کان قد اندثر بعد ابن الصـلاح (تـ 643ه‍) (لأمالیه، ظ: الأزهـرية، 1 / 411)، حتـى افتتحه أبوالفضل العراقي (تـ 806ه‍ ( الذي يعتبر من مشايخ علم الحديث في القرن 8ه‍ ، وبصفته مجدداً في هذا الفن. فأملی أكثر من 400 مجلس إملاء وعمد فيها إلى رواية الأحاديث المختلفة (السيوطي، تدريب، 2 /  128).
وقد واصل ابن حجر العسقلاني (تـ 852 ه‍( الحركة التي بدأها أستاذه العراقي في كتابة الأمالي، فأقام حتى نهاية عمره وبعنایة بالغة بأمر الحدیث ألف مجلس، في حین أنه كان قد أملى القسم الأول من كتاب فتح الباري (ظ: ن.ص؛ حاجي خليفة، 1 /  548). وقد اعتبر السيوطي نفسه مجدداً لإملاء الحدیث بعد ابن حجر وإنه اکتفی بإملاء الحديث نظراً إلى عدم توفیقه في إملاء اللغة (ظ: المزهر، 2 / 313-314). وقد واصل أسلوب السيوطي كثيرون منهم السخاوي؛ حيث يقول هو نفسه، إنه كان يقيم في مكة والقاهرة مجالس إملاء كثيرة (ظ: الكتاني، 162).
وفي القرون الأخيرة، استمر تدوين الأمالي وخاصة عند الإمامية، فقد ترک کثیر من المشایخ آثاراً في هذا المجال منها أمالي الفيض الكاشاني (آقا بزرگ، 2 / 312)، وأمالي ميرزا محمد الأخباري (تـ 1232ه‍) في الردّ علی النصاری والتي عرفت أيضاً باسم آيينه عباسي (الخوانساري، 7 /  128)، وأمالي الحسين بن دلـدار النقوي في التفسير والمواعظ، وهي من آثار القرن 13ه‍ (آقا بزرگ، 2 / 311؛ أيضاً لفهرس من مجاميع الأمالي الإمامية، ظ: م.ن، 2 / 307 وما بعدها).

المصادر: 

  آقابزرگ، الذريعة؛ ابن بابويه، محمد، الأمالي، تق‍ : محمد مهدي الموسوي الخرسان، النجف، 1389ه‍ / 1970م؛ ابن حجر العسقلاني، أحمد، نزهة النظر، بنارس، 1394ه‍ / 1974م؛ ابن شهرآشوب، محمد، معالم العلماء، النجف، 1380ه‍ / 1961م؛ ابن الصلاح، عثمان، مقدمة، تق‍ : عائشة عبد الرحمن (بنت الشاطئ)، القاهرة، 1409ه‍ /  1989م؛ ابن النديم، الفهرست؛ الأزهرية، الفهرست؛ الأمين، محسن، أعيان الشيعة، تق‍ : حسن الأمين، بيروت، 1403ه‍ / 1983م؛ بحر العلوم، محمد صادق، مقدمة لأمالي الشیخ الطوسي، بغداد، 1384ه‍ / 1964م؛ حاجي خليفة، كشف؛ الحاكم النيسابوري، محمد، معرفة علوم الحديث، حيدرآباد الدكن، 1385ه‍ / 1966م؛ حبيبي، عبد الحي، مقدمة روضة الفريقين، طهران، 1359ش؛ الخطيب البغدادي، أحمد، الكفاية، حيدرآباد الدكن، 1390ه‍ / 1970م؛ الخوانساري، محمـد باقر، روضات الجنات، قم، 1392ه‍ ؛ الذهبـي، محمـد، سير أعلام النبـلاء، تق‍ : شعيب الأرنؤوط وآخرون، بيروت، 1405ه‍ / 1985م؛ الروداني، محمد، صلة الخلف، تق‍ : محمد حجي، بيـروت، 1408ه‍ /  1988م؛ السبكي، عبـد الـوهـاب، طبـقـات الشـافـعيـة الكبرى، تق‍ : محمود محمد الطناحي وعبد الفتاح محمد الحلو، القاهرة، 1383ه‍ / 1964م؛ السمعاني، عبد الكريم، أدب الإملاء والاستملاء، تق‍ : ماكس فایسفایلر، بيروت، 1402ه‍ / 1981م؛ السواس، یاسین محمد، فهرس مجامیع المدرسة العمریة، کویت، 1408ه‍ / 1987م؛ السيوطي، الإتقان، تق‍ : محمد أبو الفضل إبراهيم، القاهرة، 1387ه‍ / 1967م؛ م.ن، تدريب الراوي، تق‍ : أحمد عمر هاشم، بيروت، 1405ه‍ / 1985م؛ م.ن، المزهر، تق‍ : محمد أبو الفضل إبراهيم وآخرون، بيروت، 1406ه‍ / 1986م؛ الشهابي، سكينة، مقدمة وحاشية على تاريخ مدينة دمشق لابـن عساكر (قسم تراجم النساء)، دمشق، 1402ه‍ / 1981م؛ الشهيد الثاني، زين الدين، الرعاية، تق‍ : عبد الحسین محمد علي بقال ومحمود المرعشي، قم، 1408ه‍ ‍؛ الطبري، تفسير؛ الطحاوي، أحمد، اختلاف الفقهاء، تق‍ : محمد صغير حسن المعصومي، إسلام آباد، 1391ه‍ ؛ الظاهريـة، المخطوطـات؛ الكتانـي، محمد، الرسالـة المستطرفة، إستانبـول، 1986م؛ النجاشي، أحمد، رجال، تق‍ : موسى الشبيري الزنجاني، قم، 1407ه‍ ؛ النووي، يحيى، «تقريب»، مع التدريب (ظ: هم‍ ، السيوطي)؛ وأيضاً:

Ahlwardt ; GAS.
فرامرز حاج منوچهري / خ.

تسجیل الدخول في موقع الویب

احفظني في ذاکرتك

مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع

هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر

تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:

التسجیل

عضویت در خبرنامه.

هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول

enterverifycode

استبدال الرمز

الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.: