الأخباري
cgietitle
1443/2/19 ۱۸:۱۱:۳۹
https://cgie.org.ir/ar/article/236984
1446/9/3 ۲۱:۲۲:۵۲
نشرت
6
اَلْأَخْباريّ، المیرزا محمد، أبو أحمد جمالالدین (21 ذوالقعدة 1178- مقـ 28 ربیعالأول 1232هـ/ 12 أیار 1765–15 شباط 1817م)، ابن عبد النبي بن عبد الصانع النیسابوري الإسترابادي، فقیه و محدث و من مؤسسي المدرسة الأخباریة.
اختلف کثیراً في نسبه، فقد اعتبره أحد أحفاده المدعو إبراهیم بن المیرزا أحمد في مقدمة کتاب إیقاظ النبیه (ص 313) من السادات الرضویة و أوصل نسبه إلی الحسین بن موسی المبرقع ابن الإمام الجواد (ع) (قا: ابن عنبة، 201، الذی لم یذکر أحداً باسم الحسین بین أبناء موسی). وفي موضع آخر و نقلاً عن کتاب ضیاء المتقین للمیرزا محمد، أُصل نسبه إلی شمسالدین محمد الجویني الوزیر و صاحب الدیوان (آقابزرگ، 14/ 222). و ربما کان هذا الاختلاف هو ماجعل البعض یقف في سلسلة نسبه عند عبدالصانع (الخوانساري، 7/ 127).
ولد المیرزا محمد في أکبرآباد (معصوم علي شاه، 1/ 183؛ شیرواني، 581)، أو في فرخآباد (إبراهیم، 314) من بلاد الهند، لأم إسترابادیة (آقابزرگ، 14/ 221). کان جده عبدالصانع من أهل إستراباد، و أبوه عبدالنبي مقیماً بنیسابور ثم هاجر بعد فترة إلی الهند (الأمینف 9/ 173). و قد أخطأ التنکابني حین اعتبره من أهل البحرین (ص 177).
أنهی المیرزا محمد دراسة مقدمات العلوم في الهند، و عندما ناهز العشرین من عمره ذهب برفقة أسرته إلی الحجاز لأداء فریضة الحج، و خلال الطریق توفي أبوه (إبراهیم، 314–315). و عبد أدائه الفریضة توجه إلی العراق و مکث فترة في النجف ثم في کربلاء و أخیراً أقام في الکاظمیة. وفي هذا المدن حضر دروس عدد من العلماء البارزین أمثال آقا محمد علي البهبهاني و المیرزا مهدي الشهرستاني و الشیخ موسی البحریني، ولم یمض طویل وقت حتی تفوق في علوم الفلسفة و الشریعة. و فضلاً عن العلوم الدینیة المتداولة، قام بدراسة العلوم الغریبة من قبیل الطلسمات و النیرنجات و الجفر و الأعداد، کما اکتسب مهارة في البحث و الجدل (شیرواني، ن.ص).
ولما کان قد التزم الاتجاه الأخباري، فقد اصطدم بالفقهاء و المجتهدین الأصولیین و منهم الشیخ جعفر النجفي و السید علی الطباطبائي و السید محمدباقر حجةالإسلام الأصفهاني و محمد إبراهیم الکلباسي و نشأت عداوة بین الفریقین (ظ: التنکابني، 178–180؛ أیضاً ظ: ن. د، الأخباریون). و قد أدت ضغوط الأصولیین بالمیرزا محمد إلی مغادرة العراق و التوجه إلی إیران، فأمضی فترة في مشهد و غیرها من مدن إیران، و أقام في طهران سنوات بترحیب من بلاط فتح علي شاه (شیرواني، ن.ص)، و قد تزامنت إقامته مع بدایة المرحلة الأولی من الحروب بین إیران و روسیا (1218–1228هـ/ 1803- 1813م). و خلال تلک الفترة بأسرها کان موضع اهتمام و احترام الملک القاجاري، و کان یمضي وقته بالتألیف و التدریس. و لما کانت قد ذاعت عنه کرامات بین العامة فقد لقّب بـ «صاحب الکرامات» (إبراهیم، ن.ص). و إحدی الکرامات التي نسبت إلیه هي تنبؤه بمقتل تسیتسیانوف قائد الجیش الروسي في منطقة القفقاز: أبدی المیرزا محمد لفتح علي شاه استعداده للعبادة و الاعتکاف أربعین یوماً بغیة القضاء علی هذا القائد الروسي لیؤتی برأسه للملک بعد مرور أربعین یوماً، وفي مقابل ذلک تتعهد الحکومة القاجاریة بنشر حقیقة ماجری و دعم الأخباریة. و إثر ذلک الحوار، ذهب المیرزا محمد إلی ضریح الشاه عبدالعظیم في الري، و أغلق باب إحدی الحجر علی نفسه و بدأ بممارسة أعمال خاصة بالعبادة و الاعتکاف أربعین یوماً (عن أعماله الغریبة خلال الأربعینیة هذه، ظ: نفیسي، 1/ 251–252؛ سپهر، 1/ 82–83). و بعد مرور 40 یوماً جيء برأس القائد الروسي إلی بلاط فتح علي شاه بواسطة أحد الفرسان. و مهما یکن، فبضغوط و وشایات الرجال ذوي النفوذ في البلاد تخلّی الملک القاجاري عن دعم المیرزا محمد و أرسله إلی العراق (ظ: التنکابني، ن.ص). و خلال ذلک لاینبغي التغاضي عن دور العلماء الأصولیین خاصة الشیخ جعفر النجفي الذي ألف کتاباً بعنوان کشف الغطاء في ذم المیرزا محمد و أرسله إلی الملک (الخوانساري، 2/ 202).
و بعد مغادرته طهران ألقی المیرزا محمد رحاله في الکاظمیة (شیرواني، 581)، و واصل الإعلان عن معارضته للأصولیین سواء في القول، أم العمل، و قد أدی هذا الأمر إلی أن یصدر مشاهیر العلماء و المجتهدین آنذاک مثل السید محمد المجاهد (صنیع الدولة، 3/ 167) و الشیخ موسی و السید عبدالله شبر و الشیخ أسد الله الکاظمیني (ظ: معلم، 3/ 943)، فتوی بإهدار دمه. و بطبیعة الحال، فقد زادت من حدة هذا الخلاف، الحرب علی السلطة التي کانت قائمة بین اثنین من موظفي الحکومة العثمانیة ممن کانو یطمحون إلی الهیمنة علی بغداد، و هما أسعد باشا الذي کان یری مصلحته تکمن في دعم المیرزا محمد، و داود باشا الذي کان یرید کسب دعم العلماء الأصولیین والمجتهدین (ظ: سپهر، 1/ 83). و إثر صدور فتوی بقتل المیرزا محمد، هاجمت مجموعة منزله و قتلته مع ابنه و أحد تلامیذه (إبراهیم، 322–323؛ ظ: معلم، 3/ 944).
و قد شُدّت قدما المیرزا محمد بالحبال ثم سحل في الشوارع و الأزقة (شیرواني، ن.ص). و قد شاع آنذاک أن المیرزا محمد کان قد تنبأ بتاریخ مقتله في رسالة کتبها قبل ذلک بعدة سنوات علی النحو التالي: «صدوق غلب، صار تاریخنا» (معلم، ن.ص). و مجموع حروف «صدوق غلب» یکون بحساب الجُمَّل: 1232هـ، بل إن البعض ادعی أنه کان قد قال علناً في اللیلة التي سبقت الحادثة إنه لم یبق من عمره سوی ساعات (سپهر، ن.ص).
خلف المیرزا محمد ابنة و ثلاثة أبناء و هم: محمد و أحمد و علي. و کانت ابنته زوجة الملاهادي السبزواري (معلم، ن.ص). و رغم وجود مجابهة فکریة بینه و بین المجتهدین المشهورین، فقد کان الجمیع یقرّون بعلمه وسعة اطلاعه في العلوم الفلسفیة و الشرعیة (الخوانساري، 7/ 127؛ شیرواني، ن.ص).
و من بین تلامیذه: فتح علي خان الشیرازي (آقابزرگ، 16/ 344)، و محمد إبراهیم بن محمد علي الطبسي (م.ن، 14/ 221)، و محمدباقر بن محمدعلي اللاري الدشتي الذي ألف الکلمات الحقانیة في شرح کتاب الرهانیة للمیرزا محمد (معلم، 3/ 941)، و محمدرضا بن محمد جعفر الدواني (آقابزرگ، 15/ 129)، و محمدجواد سیاهپوش (م. ن، 8/ 267)، و مصطفی بن إسماعیل الموسوي صاحب اللوامع المحمدیة (م.ن، 18/ 370)، و عبدالصاحب بن محمد جعفر الدواني (م. ن، 16/ 336).
و رغم أن المیرزا محمد کتب ردوداً علی عقائد الصوفیة، فإن صاحب بستان السیاحة یوصل سلسلته في طریقة التصوف إلی طریقة «المهدیة» (شیرواني، 581)، و هي طریقة غیرمعروفة بطبیعة الحال. کما نسب البعض الآخر إلیه عقائد قریبة من العقیدة العرفانیة للشیخ أحمد الأحسائي، و استشهدوا علی ذلک بأن المیرزا محمد أثنی في کتاب و مضة النور علی الشیخ أحمد الأحساني بعبارة: «أستاذنا في علم الیقین أحمدبن زینالدین» (ظ: شوری، 9/ 584–585).
ألف المیرزا محمد کتباً عدیدة أغلبها في الفقه و الکلام و الدفاع عن التعالیم الأخباریة و معارضة تعالیم الأصولیین. و قد فهرس مؤلفات المیرزا محمد التي زادت علی 80 کتاباً و رسالة، إبراهیم بن المیرزا أحمد بالشکل التالي: 30 کتاباً و 56 رسالة و دیوانا شعر (ص 316–321). و أغلب آثاره بالعربیة، کما أن بعضها بالفارسیة.
1. آیینۀ عباسي در نمایش حقشناسي الذي تمت فهرسته أیضاً بعنوان أمالي عباسي. و هو بالفارسیة، ألف بأمر من عباس میرزا في دحض عقائد الیهود و النصاری و المجوس و إثبات نبوة النبي (ص) (آقابزرگ، 1/ 53، 2/ 318). و قد عرّف مشار (5/ 588) بطبعة هذا الکتاب؛ 2. أیقاظ النبیه في الفقه، حققه المیرزا إبراهیم من أحفاد المیرزا محمد و طبع الجزء الأول منه مع مقدمة بمصر في 1356هـ/ 1937م؛ 3. دوائر العلوم، جمع المؤلف فیه موضوعاته من العلوم المختلفة في دوائر، و أورد فهرستاً بها في بدایة الکتاب. طبع هذا الکتاب الذي یحمل عنواناً آخر أیضاً هو تحفة الخاقان (آقابزرگ، 8/ 267) في قم سنة 1402هـ؛ 4. البرهان في التکلیف و البیان، في بیان التکلیف و أسبابه و تأسیس المذهب الأخباري و الردّ علی المجتهدین و الذي وضع علي محمد الباب حواش علیه، و اعتراض علی بعض موضوعاته. و قد رُدّ علی هذه الاعتراضات بواسطة أحد تلامیذ المیرزا محمد المدعو المیرزا محمد اللاري الدشتي في الکلمات الحقانیة الذي هو شرح لکتاب البرهان (معلم، 3/ 936). طبع کتاب البرهان الذي یدعی البرهانیة أیضاً ببغداد سنة 1341هـ؛ 5. فتح الباب الذي ألفه المیرزا محمد لأحد تلامیذه المدعو ملّا عبدالحسین (م.ن، 3/ 938). طبع هذا الکتاب في 1342هـ بتحقیق جمالالدین المیرزا أحمد الأخباري؛ 6. مصادر الأنوار في الاجتهاد و الأخبار، طبع ببغداد في 1341هـ و نُشر في النجف في 1342هـ.
1. أصول دین و فروع آن، رسالة في العقائد لمیستخدم المؤلف فیها الاستدلال. و مع الأخذ بنظر الاعتبار وجود نسختین لهذا الکتاب عربیة و فارسیة، یحتمل أن یکون المیرزا محمد قد ألف الکتاب باللغتین العربیة و الفارسیة (ظ: منزوي، المخطوطات، 2/ 887)؛ 2. تحفۀ أمین، أو درّثمین، کتب هذه الرسالة جواباً علی 12 سؤالاً وجّهها محمد أمین خان الهمداني (ن.م، 2/ 941)؛ 3. تحفۀ جهانباني، کتاب بالفارسیة في إثبات إمامة الإمام علي (ع) بالاستناد إلی الأدلة العقلیة و النقلیة، و یتضمن بحوثاً أخری في أصول الدین. أهداه المؤلف إلی محمدعلي میرزا نجل فتح علیشاه القاجاري (ن.م، 2/ 908- 909)؛ 4. تحفۀ لاریّة، الذي ورد أیضاً في المخطوطات تحت عنوان لاریة (ن.مف 2/ 911) و مختصر لاریة (م.ن، المخطوطات المشترکة، 2/ 1057)؛ 5. حجر ملقم، في تاریخ ظهور طریقة الاجتهاد و العمل بالأخبار و إثبات الإمامة بالطریقة الأخباریة، أورد فیه 12 دلیلاً عقلیاً و نقلیاً علی بطلان الاجتهاد (م.ن، المخطوطات، 2/ 933)؛ 6. حرمة التنباک و القهوة، کتاب یتضمن مجموعة أحادیث و روایات استند إلیها المؤلف في إثبات حرمة التدخین و شرب القهوة (للاطلاع علی مخطوطته، ظ: المرعشي، 15، 63–64)؛ 7. ذخیر الألباب و بغیة الأصحاب في 23 باباً، أورد فیه شتی العلوم في دوائر و جداوال کما في کتابه الآخر دوائر العلوم. و خصص الباب الأول منه للحروف، بینما تضمن الباب الأخیر بحوثاً في الفقه (ظ: آقابزرگ، 10/ 14)؛ 8. رسالة در ردّ عقاید صوفیة (المرکزیة، 10/ 1685)؛ 9. رسالة در ردّ وحدت وجود و توجّه صوفیان در نماز و دعا به مرشد (ن.م، 10/ 1686)؛ 10. رسالۀ شهادت بر ولایت در أذان، کتبت جواباً علی سؤال فتح علي شاه بشأن الشهادة بالولایة في الأذان (شوری، 10/ 72–73)؛ 11. فلاح المؤمن و صلاح الأمین، في سند دعاء «الحرز الیماني» المعروف بدعاء «سیفي»، کتبه باسم السید محمدخان بن المیرزا معصوم خان الطباطبائي، و یتضمن 5 فصول و خاتمة (ظ: آقابزرگ، 12/ 209)؛ 12. شمس الحقیقة، في تعالیم الأخباریة، أُلف في 34 «شمس» (ظ: م.ن، 14/ 221)؛ 13. ضیاء المتقین، في الردّ علی الأصولیین. ألفه سنة 1228هـ في الکاظمیة (آستان، 391؛ أیضاً ظ: معلم، 3/ 938)؛ 14. قبسة العجول و منبهة الفحول (أو منیة الفحول)، بالفارسیة، أُلف في الأخبار و الأصول و الرد علی عقائد الأصولیین. و کان تألیفه جواباً علی سؤال للسید بحر العلوم (ظ: آقابزرگ، 17/ 35–36؛ آستان، 441)؛ 15. القسورة، في بیان احتجاجاته علی المجتهدین، أرسله المؤلف للمیرزا القمي و کان المیرزا قد کتب بدوره کتاباً في الرد علیه (ظ: آقابزرگ، 17/ 83)؛ 16. قلع الأساسف في نقض أساس الأصول، و عنوانه الآخر معاول العقول في قلع أساس الأصول (م. ن، 17/ 166)؛ 17. المبین و النهج المستبین، في فضائل بنيهاشم و الأئمة الطاهرین (ع)، و بعض الموضوعات الخاصة بالفقهاء السبعة و الأئمة الأربعة لأهل السنة و العشرة المبشرة، أغلب روایاته من مصادر أهل السنة، و قلما نقل فیه عن آثار الشیعة (المرعشي، 5/ 254–255، 9/ 70)؛ 18. معراج التوحید والدر الفرید، في أسماء الصفات و صحة حملها و إطلاقها علی الذات الإلهیة، مستنداً في ذلک إلی الأخبار و الأحادیث (ظ: م.ن، 8/ 334)، 19. میزان التمییز في العلم العزیز، یتضمن بحوثاً في علم الکلام و التصوف، و سمي أیضاً الحجة البالغة (منزوي، ن.م، 2/ 1433)؛ 20. المیزان لمعرفة الفرقان، في الجواب علی سؤال الشیخ عبدالله بن الشیخ مبارک بن علي بن حمیدان، أشیر فیه إلی أدلة علماء الأخباریة في کیفیة قراءة التسبیحات (ظ: آقابزرگ، 23/ 317)؛ 21. و مضة النور، حاول المؤلف في هذا الکتاب المطابقة بین أسماء الله و أسماء الأئمة (ع)، و رسم أشکالاً. و قد ورد في هذا الکتاب أیضا المثنوي الفارسي «مثلث الأسماء الحسنی» للمیرزا محمد (شوری، 9/ 584–586)؛ 22. مجالي المجالي، في الرد علی ملّا علي النوري، و الذي أتمّ تألیفه في 1221هـ. و قد ترجم أحد تلامیذ المیرزا محمد المدعو محمد إبراهیم بن علي الطبسي هذا الکتاب إلی الفارسیة تحت عنوان مرآة آگاهي، أو أیینۀ شاهي. توجد مخطوطته الأصلیة (ظ: معلم، 3/ 940، للاطلاع علی آثاره الأخری، أیضاً ظ: 3/ 935- 940).
آستان قدس ف، الفهرست؛ آقابزرگ، الذریعة؛ إبراهیم بن المیرزا أحمد، «ترجمة المیرزا محمد الأخباري»، مع إیقاظ النبیه للمیرزا محمد الأخباري، القاهرة، 1356هـ/ 1937م؛ ابن عنبة، أحمد، عمدة الطالب، النجف، 1380هـ/ 1961م؛ الأمین، محسن، أعیان الشیعة، بیروت، 1403هـ/ 1983م؛ التنکابني، محمد، قصص العلماء، طهران، 1364ش؛ الخوانساري، محمدباقر، روضات الجنات، طهران، 1390هـ؛ سپهر، محمدتقي، ناسخ التواریخ، تقـ: جهانگیر قائممقامي، طهران، 1337ش؛ شوی، المخطوطات؛ شیرواني، زینالعابدین، بستان السیاحة، طهران، 1315ش؛ صنیعالدولة، محمدحسن، مطلع الشمس، طهران، 1303هـ؛ المرعشي، المخطوطات؛ المرکزیة، المخطوطات؛ مشار، خانبابا، مؤلفین کتب چاپي فارسي و عربي، طهران، 1340-1344ش؛ معصوم علي شاه، محمد معصوم، طرائق الحقائق، 1318هـ؛ معلم حبیبآبادي، محمدعلي، مکارم الآثار، أصفهان، 1351ش؛ منزوي، المخطوطات؛ م.ن، المخطوطات المشترکة؛ نفیسي، سعید، تاریخ إجتماعي و سیاسي إیران، طهران، 1361ش.
رضا شکري/ هـ.
عزيزي المستخدم ، يرجى التسجيل لنشر التعليقات.
مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع
هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر
تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول
استبدال الرمز
الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:
هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول
الضغط علی زر التسجیل یفسر بأنک تقبل جمیع الضوابط و القوانین المختصة بموقع الویب
enterverifycode