أبو شادي
cgietitle
1442/12/30 ۱۱:۰۹:۳۷
https://cgie.org.ir/ar/article/235148
1446/9/4 ۰۲:۲۷:۵۰
نشرت
4
أَبو شادي، أحمد زکي بن محمد بن مصطفی (رجب 1309- رمضان 1374هـ/ شباط 1892- نیسان 1955م)، طبیب و شاعر و کاتب و صحفي مصري. و أبوشادي، کانت کنیة جده مصطفی (ظ: البستاني، 4/373). وکان أبومحمد أبوسادي أندلسي الأصل و نقیب المحامین وخطیباً مصقعاً، أنهی دراسته في الأزهر و شارک في الحرکة المطالبة باستقلال مصر ووقف جنباً إلی جنب مناضلین من أمثال سعد زغلول ومصطفی کامل، کما ترعرعت أمه الشرکسیة الأصل في أسرة من أهل الأدب (ضیف، 145؛ خفاجي، قصة الأدب المعاصر، 3/55، 59، قصة الأدب المهجري، 400، 409، 413، 423، دراسات ...، 17؛ الجندي، 285، 291).
ولد أحمد زکي في القاهرة وأنهی دراسته الابتدائیة و المتوسطة فیها (قبش، 236). تفتحت في صباه موهبته الأدبیة فشارک و هو في 13 من عمره في تحریر مجلة الظاهر التي کان أبوه یصدرها (خفاجي، قصة الأدب المهجري، 400). وفي 16 من عمره نشر أول مجموعة شعریة و نثریة له بعنوان قطرة من یراع في الأدب و الاجتماع (ضیف، ن.ص)، وأتبعها بدیوانه أنداء الفجر في 1912م (خفاجي، ن.ص).
بدأ أبوشادي دراسته الجامعیة في الکلیة الطبیة بمصر، لکنه مالبث أن غادر بعد سنة واحدة إلی بریطانیا لیتم دراسته، و نال شهادة تخصص في میکروبیولوجیا (ن.ص؛ EI2, S)، إلا أن طبیعته القلقة و حبه للتنویع منعاه من القناعة بدراته الکلاسیکیة، لذلک اتجه إلی هوایات مثل تربیة النحل و التصویر (البستاني، ن.ص؛ ضیف، 146). کما رغب أبوشادي في دراسة الأدب الغربي، ولما کان متمکناً جداً من الإنجلیزیة فقد استطاع أن ینظم شعراً بتلک اللغة. وإضافة إلی هذا أسس جمعیة آداب اللغة الغربیة (ن.ص)، وشارک في تأسیس النادي المصري و بدأ بالعمل سکرتیراً له (قبش، ن.ص). و کان یستقطب أبناء بلده من الشباب إلی النادي و یبحث معهم في الشؤون السیاسیة و الاقتصادیة المصریة. ولذا فقد ضیقت علیه الشرطة الإنجلیزیة، بحیث اضطر للعودة إلی الوطن برفقة زوجته البریطانیة في کانون الأول 1922 (ضیف، ن.ص).
مارس أبوشادي في مصر أنشطة واسعة في مجالات مختلفة جداً مما ینسجم تماماً وطبیعته المحیة للتنویع. کما مارس العمل في مجال تخصص في المختبرات الحکومیة بالقاهرة و الإسکندریة و السویس وبورسعید، إلا أنه کان یمارس في نفس الوقت أعمالاً أخری مثل تربیة الدواجن و النحل. و کان یتحین الفرص لتشکیل جمعیة أو مؤسسة تتناسب و أنشطته المتنوعة، بحیث أخذ علی عاتقه مهمة سکرتاریة جمیعات مثل رابطة مملکة النحل، والاتحاد المصري لتربیة الدجاج، وجمعیة الصناعات الزراعیة، والجمعیة البکتریولوجیة المصریة (البستاني، ن.ص؛ خفاجي، ن.م، 412؛ ضیف، ن.ص؛ EI2, S). و تزامناً مع أنشطة هذه الجمیعات کان یصدر مجلات تتناسب وأهداف کل واحدة منها، ومن بینها مملکة النحل (في 1930م) و الدجاج (في 1932م) و الصناعات الزراعیة (في 1932م) (البستاني، ضیف، ن.صص؛ الجندي، 287؛ EI2, S).
کان أبوشادي قد بدأ نظم الشعر منذ نعومة أظفاره، ویشارک دائماً في ندوات الشعر و الأدب الأسیبوعیة التي تعقد في منزل أبیه و یجتمع فیها کبار رجال الشعر و الأدب. وفي هذه الندوات تعرف إلی خلیل مطران الذي کان باعتقاده هو واسطة عقد أدباء العصر و شعرائه (خفاجي، دراسات، 41؛ الجندي، 291). وقد ترکت تعالیم خلیل مطران الأساسیة من الأثر فیه ماجعله یعتبر نفسه مدیناً له، رغم أنه یشیر باحترام أیضاً إلی بقیة کبار شعراء مصر و أدبائها مثل أحمد شوقي (خفاجي، قصة الأدب المهجري، 409، دراسات، 22؛ ضیف، 145).
ویری أبوشادي أنه في مجال الأدب الغربي متأثر کثیراً بوردزورث و شلي و کیتس وهاینه، و من بنی الکتّاب بدیکنز و ولزو بنیت (خفاجي، قصة الأدب المهجري، 414، دراسات، ن.ص).
أمضی أبوشادي السنوات من 1923-1946م في القاهرة، وعندها دعي إلی جامعة الإسکندریة أستاذاً لعلم الجرائثیم (ضیف، ن.ص). وقد واصل هناک أنشطته الأدبیة فضلاً عن تدریسه في الجامعة وإدارته المختبر الحکومي، لکنه لم یستقر هناک أیضاً، فهاجر في 1946م إلی أمیرکا برفقة ابنته الوحیدة بعد وفاة زوجته (ن.ص؛ خفاجي، قصة الأدب المهجري، 281، دراسات، 20).
ویری البعض أن الدافع لهجرته هو عدم رضاه عن أوضاع مصر السیاسیة آنذاک و التحرکات العدائیة الموجهة ضده (البستاني، خفاجي، ن.صص؛ عطاالله، 2/419؛ قا: الجندي، 294). وکانت تلک العداوات تظهر أحیاناً بشکل جلي من قبل مشاهیر ذلک العصر أیضاً فقد اتهمه العقاد و طه حسین مثلاً بأنه أسس علی عهد إسماعیل صدقي مدرسة أدبیة لیضرب بها الأحزاب الأخری، کما اتهم بأنه فارق دینه، ولایستبعد أن تکون خطاباته عن الإسلام و التصوف التي طبعت بالقاهرة فیما بعد، رداً علی هذه الاتهامات (م.ن، 295). وکان أبوشادي قد أقام علاقات وطیدة مع بعض الأحزاب، و کانت له صلات بکبار شخصیات الدولة وکان یحظی بدعمهم دون شک، کما قام بمدح الملک فؤاد والملک فاروق، وکذلک مجموعة من کبار الزعماء (م.ن، 294).
اشتغل أبو سادي بالتجارة في نیویورک لفترة، و مارس في نفس الوقت العمل في عدة مؤسسات تابعة لمنظمة الأمم المتحدة، ثم شرع بتدریس اللغة العربیة و آدابها في الجمعیة الآسیویة، وإضافة إلی ذلک واصل أنشطته الأدبیة من خلال حضوره في الجمعیات الأدبیة و مساهمته في تحریر الصحف و المجلات العربیة مثل الإصلاح و السائح و نهضة العرب و الهدی، و کذلک بإلقائه الخطابات و إعداده الدروس الأدبیة من إذاعة صوت أمیرکا. و شکل جمعیة مینرفا بنفس الأهداف التي کان یتوخاها من جمعیة أپولو (ضیف، ن.ص؛ خفاجي، ن.م، 20-21).
سافر أبوشادي إلی واشنطن في أیلول 1954 وواصل الکتابة بشکل أکثر جدیة و ترک في مدة قصیرة عدة آثار في مضمار الشعر و الأدب والنقد الأدبي، وتوفي أخیراً في 63 من عمره (ضیف، ن.ص؛ خفاجي، ن.ص، قصة الأدب المهجري، 400-402، 429، 432- 435، 496؛ الزرکلي، 1/127؛ EI2, S).
کان أبو شادي محباً جداً للتنویع في مجال الشعر والأدب، وکان له باع في أکثر أنواع الشعر والنثر، لکن شهرته الأدبیة مدینة في الحقیقة بشکل أکبر لشعره وإبداعاته في هذا المضمار. فقد قدم نظریات تجدیدیة في مضامین الشعر و قوالبه، وأسس لهذا الغرض جمعیة أپولو الأدبیة في 1932م (ضیف، 146-147)، وأخذ علی عاتقه سکر تاریتها و أعطیت رئاستها لأحمد شوقي ثم لخلیل مطران (خفاجي، قصة الأدب المعاصر، 3/49؛ الأمین، 238، EI2, S). وأقدم علی نشر مجلة بنفس اسم الجمعیة، و تواصل صدورها، و هي التي کانت تعد أول مجلة مخصصة للشعر في العالم العربي حتی سنة 1934م (الجندي، 286؛ الأمین، ن.ص؛ EI2, S).
اشتهرت مجموعة الآراء و النظریات التي نشرها أعضاء جمعیة أپولو الأدبیة في المجلة، بمدرسة أپولو في تاریخ الأدب المعاصر. و في الحقیقة فقد أصبح مؤسس و هذه المدرسة بعد شوقي و حافظ، حملةَ رایة الشعر في مصر، مقتفین آثار مجددین من أمثال شکري و أحمد محرم و خلیل مطران، و یمکن القول إن أبا شادي و إبراهیم ناجي (تـ 1953م) کانا أکثر شهرة من بقیة شعراء هذه المدرسة (خفاجي، ن.م، 3/47؛ قبش، 239؛ الجندي، 295-296).
أغلقت جمعیة أپولو الأدبیة و مجلتها في 1935م، و أسس أبوشادي بعدها مجلتین هما الإمام و الأدبي، إلا أن أباً منهما لم تلقَ قبولاً (ضیف، 147)، وکان یهدف من وراء جمیع هذه الجمعیات و المجلات و الصحف دائماً إلی تحطیم القیود القدیمة و التجدید في الشعر و الأدب و دعوة الجمیع إلی حریة الفکر الأدبي والفني و خدمة الشعر و أهله خاصة الشباب منهم، وبعث روح التعاون و التفاؤل في أوساط الأدباء والفنانین، و تحریر أحاسیس و خیال و فن الشاعر من قیود الوزن و القافیة وکل أنواع التکلف و الصناعة اللفظیة، والخلاصة تقریب الشعر و مضامینه من حقائق الحیاة المعاصرة (خفاجي، دراسات، 17-19، قصه الأدب المعاصر، 3/48، قصة الأدب المهجري، 401، 411؛ قبش، 238). ومن إبداعاته الأخری، استخدام الألفاظ الغریبة في الشعر وصبها في قوالب و أوزان غیر مألوفة في العروض العربي. وبعض أشعاره خالیة من الوزن و القافیة (الشعر المرسل) و بعضها الآخر لایحتوي علی وزن وقافیة موحّدین أو أنه مزیج منمجموعة من البحور العربیة و کان یسمي النوع الأخیر الشعر الحر مما لم یکن مقبولاً بطبیعة الحال في الأوساط الأدبیة (نازک الملائکة، 27، 187-189؛ قبش، 235؛ قا: جبري، 465- 466).
کان أبوشادي في الشعر یتبع شتی المدارس من رومانسیة و رمزیة وواقعیة، إلا أن الرومانسیة کانت تغلب علی شعره بحیث یعتبره البعض من رواد الرومانسیة في الشعر العربي، و قد تجلت الرومانسیة في وصفه الطبیعة و إشادته بالحب (EI2, S؛ شفیعي کدکني، 73؛ قبش، 239؛ عطاالله، ن.ص). وفضلاً عن نظمه في موضوعات شعریة مختلفة مثل الحکمة و الموعظة و الفلسفة و التصوف و الغزل و الوصف، مصحوبة بنزعات إنسانیة و قومیة و وطنیة و اجتماعیة (ضیف، 149؛ خفاجي، قصه الأدب المهجري، 410)، فقد أنشأ الشعر القصصي و الاستعراضي والأویرا (قبس، ن.ص)، وقد نظم في هذا المضمار آثاراً عدیدة استلهمت موضوعاتها بشکل عام من تاریخ فراعنة مصر (البستاني، 4/374؛ EI2, S؛ خفاجي، قصة الأدب المعاصر، 3/11).
کان أبوشادي علی الدوام منادیاً بالأخوة و المحبة والإنسانیة، بحیث سماه معاصره الشاعر الأردني روکس العزیزي شاعر الإنسانیة (ن.م، 3/10، 53-54). ومع کل هذا فقد هاجم أبوشادي معارضیه بشدة (ظ: الجندي، ن.ص).
لم یؤد إفراطه في التجدید والإبداع و تفریطه فیهما، و کذلک إکثاره من النظم و النثر و إصراره علی نشر جمیع آثاره الأدبیة (ظ: م.ن، 286، 289؛ الزرکلي، ن.ص) في نهایة المطاف إلا إلی انقاص شاعریته (الجندي، 289). وقد أدت نقاط الضعف هذه إلی أن یکون عرضة لنقد بعض الکتّاب المعاصرین (ظ: ضیف، 148، 152؛ قبش، 243)، و باعثة رئیسة لهجمات البعض الآخر أمثال العقاد الذي سماه الطبیب المتشاعر (کریم، 117).
کما قدم أبوشادي آثاراً متنوعة و عدیدة في النثر، إلا أنها قوبلت بالنقد شأنها شدن شعره، وذلک بسبب کثرة کمیتها و تنوعها المفرط مما کان یجعل الطریق و عراً لعرض مجموعة متناسقة وثرّة.
1. أشعة وظلال، القاهرة، 1931، 1935م؛ 2. أطیاف الربیع، القاهرة، 1933م. یضم هذا الدیوان موضوعات في الحب والطبیعة و حب الوطن و الأساطیر المصریة و الیونانیة مصحوباً بمقدمة لخلیل مطران و عدد من الأدباء؛ 3. أغاني أبي شادي، القاهرة، 1933م؛ 4. أنداء الفجر، القاهرة، 1910، 1934م، و هو مجموعة الأشعار التي نظمها في طفولته و شبابه والتي یظهر فیها بوضوح میله إلی الرومانسیة متأثراً بخلیل مطران. و هو في نفس الوقت الذي صور فیه الحزن الرومانسي العمیق، لم یغفل عن طرح القضایا الوطنیة؛ 5. أنین ورنین، أو صور من شعر الشباب، طبعت هذه المجموعة في 1925م بالقاهرة بتحقیق حسن صالح الجداوي. وکما یتضح من عنوانها، فقد صور أبو شادي فهیا شتی حالات الشباب من سروره و إحباطه و جده و هزله، و کذلک رؤاه و نزعاته ووطنیته؛ 6. ذکری شکسبیر، القاهرة، 1926م؛ 7. رجع الصدی، القاهرة 1925م؛ 8. الریف في شعر أبي شادي، بتحقیق محمد عبدالغفور، القاهرة، 1935م؛ 9. شعر الوجدان، بتحقیق محمد صبحي، القاهرة، 1925م؛ 10. الشعلة، القاهرة، 1933م؛ 11. الشفق الباکي، القاهرة، 1926م؛ و هو دیوان ضخم یقع في 1336 صفحة، أبدی فیه الشاعر آراءه في قضایا مختلفة من قبیل الحیاة و الشعر و الحب والإنسانیة و الکفاح و غیر ذلک؛ 12. عودة الراعي، الإسکندریة، 1942م؛ سعی فیه إلی إیقاظ الشعب المصري للمطالبة بحقوقه المهدورة، و هو محاولة لتقدیم شعر من نوع الشعر المرسل؛ 13. فوق العباب، القاهرة، 1935م، وردت فهی قضایا حول الحب و الطبیعة و الحیاة و الأساطیر القدیمة؛ 14. الکائن الثاني، یضم 25 قصیدة علمیة وفلسفیة، القاهرة، 1934م؛ 15. مختارات وحي العامر، القاهرة، 1928م؛ 16. مصریات، و من مضامینه قصائد وطنیة و مدیح لسعد زغلول و طرح نظرات سیاسیة و اجتماعیة، القاهرة 1924م؛ 17. من السماء نیویورک، 1949م، ویضم قصائده بین السنوات 1942-1949م؛ 18. وطن الفراعنة، عن عظمة و مجد مصر الغابر، القاهرة، 1926م؛ 19. الینبوع، القاهرة، 1934م.
1. ابن زیدون في سجنه؛ 2. احتضار امرئ القیس؛ 3. إحسان (أوبرا)، القاهرة، 1937م؛ 4. أخناتون، القاهرة، 1974م (أوبرا تاریخیة)؛ 5. أردشیر و حیاة النفوس، مصر، 1927م، و موضوعها مستلهم من ألف لیلة ولیلة؛ 6. الآلهة، القاهرة، 1927م، أوبرا رمزیة تقع في 540 بیتاً أغلبها مستقی من الأساطیر الیونانیة و فیها یدور حواربین شاعر فیلسوف وإلاهات الجمال والحب و القوة و الشهوة؛ 7. بیروت و تیریز؛ 8. بنت الصحراء، القاهرة، 1927م؛ 9. الزباء ملکة تدمر، القاهرة، 1927م (أوبرا تاریخیة)؛ 10. زینب، نفحات من شعر الغناء، یشکل الحب و الطبیعة المضمونین الأساسیین لهذا الدثر وتلاحظ فیه جهود للتجدید في القوالب الشعریة (1924م)؛ 11. عبده بک، القاهرة، 1926م؛ 12. مفخرة رشید. وقد جُسدت فیها شجاعة القوات المصریة في مواجهة عدوان الإنجلیز، مصر، 1925م؛ 13. نکبة نافارین، القاهرة، 1924م.
1. أبوشادي في المهجر، طبع هذا الدثر بتحقیق صفیة ابنة أبي شادي و تقدیم عبدالمنعم خفاجي في القاهرة (1950، 1972م)؛ 2. البنایة الحرة في فضائل الماسونیة، القاهرة، 1926م؛ 3. ثورة الإسلام، بیروت، 1934م؛ 4. دراسة أدبیة تاریخیة، القاهرة، 1933م؛ 5. دراسات إسلامیة، القاهرة، 1950م؛ 6. روح الماسونیة امال الإنسانیة، القاهرة، 1926م؛ 7. سعد، القاهرة، 1927م، مجموعة صغیرة في رثاء سعد زغلول؛ 8. شعراء العرب المعاصرون، القاهرة، 1958م؛ 9. الطبیعة في شعر المتنبي (1934م)؛ 10. عقیدة الألوهیة، الإسکندریة، 1936م؛ 11. قضایا الشعر الجدید (المعاصر)، القاهرة، 1959، 1965م؛ 12. قطرة من یراع في الأدب و الاجتماع، القاهرة، 1326، 1327هـ؛ 13. لماذا أنا مؤمن، الإسکندریة، 1937م.
1. إنهاض تربیة النحل في مصر، 1926م؛ 2. أوّلیات النحالة، الإسکندریة، 1942م؛ 3. تربیة النحل، 1930م؛ 4. الطبیب و المعمل، القاهرة، 1928م؛ 5. مملکة الدجاج، 1932م؛ 6. مملکة العذاری، حول تربیة النحل، القاهرة، 1948م.
1. رباعیات حافظ الشیرازي، القاهرة، 1931م (ترجمها شعراً من الإنجلیزیة إلی العربیة)؛ 2. رباعیات عم الخیام (ترجمة شعریة)، القاهرة، 1931، 1952م؛ 3. العاصفة، القاهرة، 1929م.
الأمین، حسن، الموسوعة الإسلامیة، بیروت، 1396هـ/1976م؛ البستاني؛ جبري، شفیق، «عودة الراعي»، مجلة المجمع العلمي العربي، دمشق، 1921م، ج 18 (1 و 2)؛ الجندي، أنور، صفحات مجهولة في الأدب العربي المعاصر، القاهرة، 1979م؛ خفاجي،محمد عبدالمنعم، دراسات في الأدب والنقد، القاهرة، 1956م؛ م.ن، قصة الأدب المعاصر، 1956م؛ م.ن، قصة الأدب المهجري، بیروت، 1986م؛ الزرکلي، الأعلام؛ شفیعي کدکني، محمدرضا، شعر معاصر عرب، طهران، 1359ش؛ ضیف، شوقي، الأدب العربي المعاصر في مصر، القاهرة، 1971م؛ عطاالله، رشید یوسف، تاریخ الآداب العربیة، تقـ: علي نجیب عطوي، بیروت، 1405هـ/1985م؛ قبش، أحمد، تاریخ الشعر العربي الحدیث، بیروت، دار الجیل؛ کریم، سامح، العقاد في معارکه الأدبیة، بیروت، 1980م؛ نازک الملائکة، الصومعة و الشرفة الحمراء، بیروت، 1399هـ/ 1979م؛ وأیضاً:
EI2, S.
پروانه فرداد/ هـ.
عزيزي المستخدم ، يرجى التسجيل لنشر التعليقات.
مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع
هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر
تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول
استبدال الرمز
الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:
هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول
الضغط علی زر التسجیل یفسر بأنک تقبل جمیع الضوابط و القوانین المختصة بموقع الویب
enterverifycode