ابن الجزري، ابوالخیر
cgietitle
1443/7/10 ۱۴:۰۲:۵۷
https://cgie.org.ir/ar/article/232911
1446/9/4 ۰۱:۵۹:۱۵
نشرت
2
اِبنُ الجَزَريّ، أبوالخیر شمسالدین محمد بن محمد بن یوسف (751-833هـ/1350-1430م)، المقرئ و المحدث و الفقیه الشافعي، تعود نسبة الجزري إلی جزیرة ابن عمر الواقعة في جنوب شرقي ترکیا الحالیة (السخاوي، 9/255). ولد في دمشق (ظ: م. ن، 9/255-256، فقد نقل قصة حول ولادته)، وفي 766هـ بدأ هناک تعلم القراءة والحدیث (ابن الجزري، غایة، 2/247، النشر، 1/2، 240، أسنی، 99).وفي 768هـ سافر ابن الجزري إلی الحج و بعد أداء المناسک والاستماع من مشایخ مکة والمدینة عاد إلی دمشق (م. ن، غایة، ن.ص، النشر، 1/69) و سافر في النصف الثاني من العام التالي إلی مصر (م.ن، غایة، 1/364، 2/164) و بعد الاستماع من مشایخها عاد قبل شعبان 770 إلی دمشق (م. ن، النشر، 1/85) وبقي علی الأقل هناک إلی ربیع الأول من العام التالي (ن.م، 1/82). سافر ابن الجزري من جدید إلی مصر لطلب العلم (م. ن، غایة 2/164، 248) و عاد مرة أخری إلی دمشق في شوال 772، ویبدو أنه لبس الخرقة هناک علی ید أبي حفص عمر بن الحسن المراغي (م.ن، أسنی، 138، قا: غایة، 1/590 ). وفي ذي الحجي من نفس السنة سمع الحدیث في بعلبک (م. ن، أسنی، 84).أما فیما یتعلّق بأحداث سنة 773 هـ فلا تجد إشارة في آثار ابن الجزري، لکن السخاوي (9/256) یقول إنه عیّن في شعبان 773 في قضاء دمشق، ولکنه عزل من هذا المنصب بعد عدة أیام، و قبل وصوله إلی دمشق، و هذا یشیر إلی أنه کان في النصف الأول من هذه السنة في مکان غیر دمشق و یحتمل أنه کان في مصر. و علی کل حال فإنه کان في 744 هـ في دمشق (ابن الجزري، غایة، 2/401-409) ونال إجازة الفتیا من عمادالدین ابن کثیر في الشهور الأخیرة من عمره (ن.م، 2/248)، وهناک أخبار أیضاً عن وجوده في دمشق في الفترة 775-777هـ (م.ن، النشر 1/87، غایة، 2/351). سافر ابن الجزري في 778هـ إلی مصر ثانیة (ن. م، 1/364، 2/248)، و في نفس السنة حصل هناک علی إجازة الفتیا من ضیاءالدین القزویني. و ربما کان سفره إلی الإسکندریة في هذه الفترة (ن.م، 2/248، کذلک قا: 1/482)، یقول السخاوي (9/256): تولی ابن الجزري في 779 هـ «توقیع الدست»، لکنه لایوضّح محل هذا المنصب و من عیّنه.قام ابن الجزري بعد عودته إلی دمشق بتدریس القراءات في الجامع الأموي و بعد وفاة أستاذه عبدالوهاب ابن السلار في 782هـ تولّی مشیخة الإقراء الکبری في تربة أم الصالح بدمشق (ابن الجزري، غایة، 2/248، أیضاً قا: 1/483). و یذکر السخاوي (ن.ص). إنّه تولی مشیخة الإقراء في المدرسة العادلیة و مشیخة دار الحدیث الأشرفیة، قبل أن یتولی المشیخة بتربة أم الصالح (قا: ابن الجزري غایة 1/130) و درّس کذلک فترة في المدرسة الأتابکیة بدمشق. أخذ ابن الجزري في 785هـ إجازة الفتیا کذلک من شیخ الإسلام البلقیني، وفي 788هـ سافر إلی مصر مرة أخری، إلّا أنه عاد في منتصف السنة التالیة إلی الوطن (ن.م، 2/248، 252). و في 792هـ سافر للمرة الثانیة إلی الحج، و بعد عودته في 793هـ عین قاضیاً للشام (ن.م، 1/194، 2/249)، ألّا أنه ترک هذا المنصب في تاریخ غیر واضح و ذلک قبل رمضان 795 و لأسباب غیر معلومة و ذهب إلی مصر (ن.م، 2/409).ویفهم ممّا أورده السخاوي (ن.ص) أنه أمضی قسماً من سة 795 هـ حتی بدایة 797هـ في التدریس بمدرسة الصلاحیة في القدس (قا: ابن العلیمي، 2/109، الذي اعتبر صراحة مدرسه الصلاحیة في القدس)، ولکن ابن الجزري (غایة، 1/130) یصرح أن مدرسة الصلاحیة التي کان مدرّساً فیها، کانت في دمشق، اعتبر السخاوي (ن.ص) أن أحد أسباب تردد ابن الجزري بین مصر و دمشق هو عمله للأمیر قطلو بک، و أشار أیضاً إلی نزاعه مع شهابالدین الحسباني حول التصدي للخطابة في جامع التوتة. و علی کل حال فإنه لم یحظ في مصر باحترام الحکام آنذک وصودرت أمواله فترک مصر في 798هـ و سافر إلی آسیا الصغری عن طریق الإسکندریة (ابن الجزري، غایة، 2/249؛ السخاوي، ن. ص). و في 14 رجب من نفس السنة کان في أنطالیة (سید، فهرس، 2 (3)/291؛ قا: ملي، 7/392، الذي ذکر أنها أنطاکیة، الاثنان نقلاً عن تاریخ الجزري) حتی وصل قبل ربیع الأول 799 إلی بورسة (عاصمة العثمانیین آنذاک) و أقام فیها (ابن الجزري، النشر، 2/469، غایة، ن.ص).وفي أوائل 805هـ سقطت بورسة بید تیمور فنقل تیمور ابن الجزري معه إلی عاصمته کَش (ن.ص) و بقي فیها حتی أوائل 807هـ (ن.م، 2/253؛ قا: حاجي خلیفة، 1/389)، لکنه توجّه إلی سمرقند ربما بسبب انتقال العاصمة من کشَ إلی سمرقند و کان هناک في ربیع الأول من نفس السنة (المرکزیة، 12/2956، نقلاً عن بدایة النهایة لابن الجزري؛ قا: ابن الجزري، غایة، 2/249). یفهم من سیاق کلام ابن الجزري (ن.ص) بشکل واضح أنه کان یری السلطان العثماني عادلاً (ن.م، 1/130)، أما رأیه في تیمور فلم یکن جیداً. وبوفاة تیمور في شعبان 807/ شباط 1405 انتهت إقامة ابن الجزري الإجباریة في ماوراء النهر، و في طریق العودة وصل هرات (ن.م، 2/250). و مرّ بعد هرات بیزد و أصفهان ووصل شیراز في رمضان 808 (ن.م، 1/340). عینّه پیر محمد الحاکم آنذاک في قضاء شیراز و توابعها سار ابن الجزري من هناک إلی البصرة. وجاور مکة سنة کاملة (828هـ) في أعقاب سفرة إلی الیمن (ن.ص؛ السخاوي، 9/257). وفي أوائل 829 هـ ذهب أولاً إلی مصر ثم الشام و من هناک سافر إلی بلاد العجم (شیراز) (ابن الجزري، غایة، 1/130-131)، وأقام هناک (قا: حاجي خلیفة، 1/669، نقلاً عن الحصن الحصین لابن الجزري؛ قا: ابن الجزري، ن.م، 2/409) وداراً للقرآن في شیراز (ن.م، 1/340-341).ومن بین أهم مشایخه في القراءة و الحدیث یمکن الإشارة إلی محمد ابن عبد الرحمن ابن الصائع و محمد بن رافع السلامي و عبدالوهاب بن یوسف ابن السلار و عبد الله بن الأیدغدي ابن الجندي و أبي المعالي محمد بن الکبان و محمد بن أحمد بن قدامة المقدسي. ولازم ابن الجزري محمد المقدسي هذا حوالي 10 سنوات و سمع منه أکثر من 15,000 حدیث (م.ن، النشر، 1/58، 62، 63، 64، 73، أسنی، 134؛ حول المشایخ الآخرین، ظ: م. ن، النشر، أسنی، و کذلک غایة، مخـ). من أساتذته في الفقه یمکن الإشارة إلی عبدالرحیم الإسنوي و سراجالدین البلقیني (ن.م، 2/248؛ السخاوي، 9/256). تعلم عند ضیاءالدین القزویني أصول الفقه المعاني و البیان (ابن الجزري، غایة، ن.ص، کذلک حول فهرست تلامذته ورواته، ظ: ن.م، 2/2480251؛ الضباع، «ح»).ورغم أن ابن الجزري أدرک أساتذة بارزین في الفقه الشافعي، إلا أنه لم یُعرف فقیهاً بارزاً و انتقدوا أحیاناً أسلوب قضائه (ظ: السخاوي، 9/259)، مع ذلک فقد جاءت في طیات آثاره الموجودة أحیاناً معلومات فقهیة جدیرة بالاهتمام (کنموذج ظ: ابن الجزري، النشر، 1/28-29). ورغم أن قراءة ابن الجزري قد طغت علی حدیثه إلا أن حدیثه ظل جدیراً بالاهتمام. إن دراسة آثاره مثل أسنی المطالب و بحوثه المتفرقة حول الحدیث في کتاب النشر (ظ: 1/21، 194-197) و خاصة جمع أسانید حدیث التکبیر في سورة الضحی من طرق کثیرة (ن.م، 2/411-415) تعکس هذه الحقیقة و هي أنه کان واسع الاطلاع جداً في الحدیث و أسانیده رغم قلة الروایة. و مع هذا فقد اتهمه بعض معاصریه بالمجازفة و هذا أمر مشکوک فیه (السخاوي، 9/258-259). و کان سبب شهرة ابن الجزري مکانته في علم القراءة. لقد حفظ القرآن في الـ 13 من عمره (ابن الجزري، غایة، 2/247) وسعیه للاستماع من أکبر مقرئي البلاد الإسلامیة لم یؤد فقط إلی تفوق قراءته في تعدد الطرق، بل في علو الأسانید أیضاً (کنموذج ظ: م. ن،، النشر، 1/194، غایة، 1/208).لقد أصبح ابن الجزري رائد هذا العلم في زمن کان یؤول فیه نحو الضعف (م. ن، النشر، 1/54، 193) وسدت طرق التحقیق في القراءة، سلسلة من التصورات الباطلة مثل اعتبار القراءات السبع مردافة لـ «الأحرف السبعة» في الحدیث النبوي (حول مصادر الحدیث، ظ: فنسنک، 398)، و عدم الاهتمام بکتب القراءة غیر التیسیر و الشاطبیة (ظ: ابن الجزري، تحبیر، 7). و مع ملاحظة محاولات ابن الجزري في إبطال هذه التصوارت عرض القراءات غیر السبع فلابد من اعتباره معیداً روح البحث إلی جسد القراءات بعد فترات من الرکود.إن ابن الجزري و من خلال عرض کتب القراءة المنسوخة، وجمع محتویاتها بأسلوب جدید، وخاصة في کتابي النشر و غایة النهایة، قد دوّن في الحقیقة دائرة معارف في علم القراءة لازالت تلقي بظلالها علی هذا العلم حتی الیوم. إن مایعطي طابع دائرة المعارف لکتابیه هذین، هو وجود ممیزات فیهما لم تشاهد في مؤلفات من سبقه. و من هذه الممیزات انتهاج ابن الجزري في الکتابین أسلوب ذکر المصادر إلی حدّما کقاعدة ثابتة؛ ولم یتخلّف عن ذکر المصدر إلّا في الحالات المملة و غیر الضروریة. والأمر الآخر هو أن الرجوع إلی الکتابین یغني المراجع إلی حد بعید عن الکتب السابقة. ومنهذه الممیزات أیضاً الترتیب الألفبائي و الموضوعي و سهولة العثور علی الموضوع المراد، و إعطاء معلومات کثیرة في عبارات مقتضیة. إن اتصال ابن الجزري بمشایخ زمانه المتعددین البارزین و تألیفاته البدیعة، و قیامه بالإقراء في کل فرصة متاحة و في کل مکان من البلاد الإسلامیة کان سبباً لیتربع علی مرکز الصدارة في هذا العلم بالبلاد المختلفة (السخاوي، 9/259؛ قا: ابن الجزري، غایة، 2/248-251).کان لآثار ابن الجزري و خاصة النشر تأثیر لایمکن إنکاره علی المؤلفات التي تلته، إلا أن النشر یعتریه نقص أساسي، التفت إلیه المحققون فيهذا الفن مبکراً و ذلک هو إهمال ضبط القراءات غیر العشر. و من بین الکتب التي ألفت في إتمام عمل ابن الجزري یمکن الإشارة إلی إیضاح الرموز لابن القباقبي (القسطلاني، 1/91) و لطائف الإشارات للقسطلاني اللذین ألفا بعد أقل من قرن، وفي موضوعالقراءات الأربع عشرة، ولکن یجب التأکید علی أنهما اقتفیا آثار ابن الجزري و أضحت مصدر هما الأساسي.
1. أسنی المطالب في مناقب علي بن أبي طالب، مکة، 1324هـ. کذلک طبع هذا الکتاب بتحقیق محمد هادي الأمیني في أصفهان (1400هـ) و بتنقیح محمدباقر المحمودي في بیروت (1403هـ/ 1983م)؛ 2. تحبیر التیسیر في قراءات الأئمة العشرة، بیروت، 1404هـ، الذي أضیفت فیه القراءات الثلاث علی التیسیر لأبي عمروالداني؛ 3. التمهید في علم التجوید، طبع بتحقیق غانم قدوري حمد في بیروت (1409هـ/1989م)؛ 4. الحصن الحصین من کلام سید المرسلین، و یتضمن مجموعة من الأحادیث في الأدعیة و الأذکار و انتهی من تألیفه في 22 ذي الحجة 791 (ظ: حاجي خلیفة، 1/669). له طبعات متعددة منها في الجزائر، 1328هـ، مع ترجمته الأُردیة، دلهي، 1871م (حول الشروح و التلخیصات و التراجم، ظ: ن.ص)؛5. الدرة المضیئة في قراءات الأئمة الثلاثة المرتضیة لتتمیم القراءات العشر، مصر، 1285 و 1308هـ، منظومة انتهی منها في 823هـ/1420م (حول الشروح، ظ: م. ن، 1/743)؛ 6. الزهر الفائح في ذکر من تنزه عن الذنوب والقبائح، مصر، 1305 و 1310 و 1313 هـ؛ 7. طیبة النشر في القراءات العشر، القاهرة، 1282هـ، أرجوزة في القراءات العشر أنشدت في شعبان 799، في مجمعة واحدة، القاهرة، 1308هـ (حول الشروح، ظ: م.ن، 2/1118)؛ 8. عرف التعریف بالمولد الشریف، مع ترجمة فتح محمد تائب إلی الهندیة، لکهنو، 1308هـ/1891م (حول ترجمته و تفصیله الفارسي من قبل الفاضل حسین الواعظ، ظ: م. ن، 1/421 و 2/1132)؛ 9. غایة النهایة في طبقات القراء، و هو ملخص لکتاب النهایة للمؤلف و تمّ في رمضان 795 (ظ: مصادر هذه المقالة)؛ 10. کاشف الخصاصة عن ألفاظ الخلاصة، وهو شرح علی ألفیة ابن مالک في النحو. طبع مصطفی أحمد النماس هذا الکتاب في مصر (1403هـ/1983م) و حقق في المقدمة أسلوب ابن الجزري في النحو؛ 11. المصعد الأحمد في ختم مسند الإمام أحمد، مصر (1347هـ/1929م)؛ 12. المقدمة الجزریة، أرجوزة في تجوید القرآن، القاهرة (1282 و 1307هـ) و طهران (1316هـ) و دلهي (1888م). کتبت علی هذه الأرجوزة شروح متعددة؛ 13. منجد المقرئین و مرشد الطالبین، تحقیق محمد حبیب الله الشنقیطي و أحمد محمد شاکر، القاهرة (1350هـ)؛ 14. النشر في القراءات العشر، انتهی تألیفه في ذي الحجة 799، وطبع في مصر بتحقیق علي محمد الضباع، و في دمشق بتحقیق محمد أحمد الدهمان (1345-1346هـ).
1. الأربعون مسألة في القراءات، الظاهریة (الظاهریة، علوم القرآن، الخیمي، 301-303) و دارالکتب المصریة (سید، المخطوطات، 3/56)؛ 2. تاریخ الجزري، و هو ملخص تاریخ الإسلام للذهبي (حاجي خلیفة، 1/277، 290)، و تم في رجب 798. توجد نسخ منه في مکتبات ملي (ملي، 7/391-392)، و مجلس الشوری (شوری، 12/281) و عارف حکمت في المدینة (سید، فهرس، 2(3)/290)؛ 3. تقریب النشر في القراءات العشر، و هو ملخص لکتاب النشر للمؤلف، وتوجد نسخ منه في عدد من المکتبات، منها دار الکتب المصریة (سید، المخطوطات، 1/173) والظاهریة (الظاهریة، علوم القرآن، عزة حسن، 84) و مجلس الشوری (شوری، 7/51) و أیة الله المرعشي (المرعشي، 14/262) و کوپریلي (کوپریلي، 1/28) و الجامع الکبیر في صنعاء (صنعاء، 1/30) و چستربیتي (آربري، رقم 4623) و برلین (آلوارت، رقم 658)؛ 4. ذات الشفاء في سیرة النبي (ص) و الخلفاء، و هو منظومة شعریة، و توجد مخطوطاته في مکتبات دار الکتب المصریة، ویریل (GAL, S, II/277) و برلین (آلوارت، رقم 2692) و الظاهریة، (الظاهریة، المجامیع، 58)؛ 5. عدة الحصن الحصین، و هو ملخص الحصن الحصین للمؤلف و توجد نسخه في مکتبات العالم المختلفة منها دار الکتب بمصر وأیا صوفیا وبریل ورامپور (GAL, S، ن.ص) و آمبروزیانا (آمبروزیانا، رقم 238) و الجامع الکبیر في صنعاء (صنعاء، 1/405-408)؛ 6. مفتاح الحصن الحصین، وهو شرح علی الحصن الحصین نفسه و توجد نسخه في مکتبات دار الکتب بمصر والموصل ورامپور (GAL, S، ن.ص) وأوقاف بغداد (طلس، 141) و الظاهریة (الظاهریة، المجامیع، 92) وغیر ذلک؛ 7. الهدایة في علم الدرایة (الروایة)، و هو منظومة شعریة في علم الحدیث و توجد نسخه في مکتبات غوتا (پرچ، رقم 582) وأوقاف بغداد (طلس، 249).وأدرجت في الفهارس غیر الآثار المذکورة مخطوطات کثیرة باسم ابن الجزري (لفهرست بعض الآثار غیر المذکورة، ظ: ابن الجزري، غایة، 2/250-251؛ السخاوي، 9/257؛ البغدادي، 2/187-188).
ابن الجزري، محمد، أسنی المطالب، تقـ: محمد هادي الأمیني، أصفهان، 1400هـ؛ م. ن، تحبیر التیسیر، بیروت، 1404هـ؛ م.ن، غایة النهایة، تقـ: برجستراسروبرتزل، إستانبول، 1933-1935م؛ م. ن، النشر، تقـ: علي محمد الضباع، القاهرة، مکتبة مصطفی محمد؛ ابن العلیمي، عبدالرحمن، الأنس الجلیل، بیروت، 1973م؛ البغدادي، هدیة؛ حاجي خلیفة، کشف؛ السخاوي، محمد، الضوء اللامع القاهرة، 1255هـ؛ سید، المخطوطات؛ م.ن، فهرس المخطوطات المصورة، التاریخ، القاهرة، 1959م؛ شوری، المخطوطات؛ صنعاء، المخطوطات؛ الضباع، علي محمد، مقدمة علی النشر (ظ: همـ، ابن الجزري)؛ طلس، محمد أسعد، الکشاف عن مخطوطات خزائن الأوقاف، بغداد، 1953م؛ الظاهریة، المخطوطات؛ فنسنک، الف. ی.، مفتاح کتوز السنة، تجـ: محمد فؤاد عبدالباقي، القاهرة، 1934م؛ القسطلاني، أحمد، لطائف الإشارات، تقت: عامر السید عثمان و عبدالصبور شاهین، القاهرة، 1392هـ/ 1972م؛ کوپریلي، المخطوطات؛ المرعشي، المخطوطات؛ المرکزیة، المخطوطات؛ ملي، المخطوطات؛ وأیضاً:
Ahlwardt; Ambrosiana; Arberry; GAL, S; Pertsch.أحمد پاکتچي
عزيزي المستخدم ، يرجى التسجيل لنشر التعليقات.
مستخدم جدید؟ تسجیل في الموقع
هل نسيت کلمة السر؟ إعادة کلمة السر
تم إرسال رمز التحقق إلى رقم هاتفك المحمول
استبدال الرمز
الوقت لإعادة ضبط التعليمات البرمجية للتنشيط.:
هل تم تسجیلک سابقاً؟ الدخول
الضغط علی زر التسجیل یفسر بأنک تقبل جمیع الضوابط و القوانین المختصة بموقع الویب
enterverifycode